البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 9 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
أمراض اللثة لها صلة بزيادة خطر الإصابة بمؤشرات سرطان المعدة
تشير دراسة صغيرة إلى أن التهابات اللثة، ربما تزيد خطر الإصابة بقرحات في الجهاز الهضمي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بسرطان المعدة.
وركز الباحثون على أمراض اللثة وهي الالتهابات الخطيرة في الفم الناجمة عن الإصابة ببكتيريا في طبقة البلاك بالأسنان.
ويمكن أن يؤدي استخدام فرشاة الأسنان والخيط الطبي بصفة يومية إلى منع الإصابة بالتهاب اللثة وهو الشكل الأخف لمرض دواعم الأسنان ولكن عدم علاج هذه الحالات يمكن أن يؤدي إلى إصابة اللثة والعظام بتلف دائم.
وشملت الدارسة الجديدة 35 شخصا مصابين بما يعرف بآفات ما قبل السرطان في الجهاز الهضمي، ودرس الباحثون أيضا مجموعة تجريبية تضم 70 شخصا لم يكونوا يعانون من هذه الآفات.
وبصفة عامة وجدت الدراسة أن 32% من المصابين بآفات ما قبل السرطان كانوا يعانون من نزيف خلال فحص الأسنان وهو أحد السمات المميزة لأمراض اللثة مقابل 22% من الأفراد غير المصابين بآفات ما قبل السرطان. وزاد أيضا احتمال أن يكون الأشخاص المصابون بآفات ما قبل السرطان لديهم مستويات عالية من عدة أنواع من البكتيريا في أفواههم يمكن أن تسهم في الإصابة بمرض دواعم الأسنان.
وقال يونغ لي كبير معدي الدارسة وهو من الباحثين في كلية طب الأسنان بجامعة نيويورك إن “هذه البكتيريا توجد بشكل عام في جيوب اللثة وهي متطفلة لأن بإمكانها انتاج مجموعة متنوعة من الجزيئات التي يمكن أن تلحق ضررا بالأنسجة المضيفة للبكتيريا ..ومن ثم تسهم في تطور السرطان.
“ليس من السهل الوصول إلى جيوب اللثة باستخدام فرشاة الأسنان العادية وقد تصبح مستودعا لمستعمرات بكتيرية وقد تكون مصدرا للالتهاب المزمن و(النمو) البكتيري المسرطن”.
ويشير الباحثون في تقرير لهم على الانترنت في دورية أمراض اللثة في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني إلى ارتباط حالات كثيرة من سرطان المعدة بالتدخين وتناول طعام به قدر كبير من الملح أو المواد الحافظة. ويتم الربط أيضا بين سوء صحة الفم والإصابة بهذا السرطان.
5 عادات خاطئة لا تقم بها مباشرة بعد الأكل
يقوم العديد من الأشخاص بعادات خاطئة بعد تناول الوجبات الدسمة دون درايه عن مدى الضرر الكبير الذي قد يلحق بهم جراء ذلك.
وفي هذا التقرير نرصد لكم أبرز تلك العادات السيئة، التي يقوم بها العديد من الأشخاص:
1- التدخين
يدرك العديد من الأشخاص مدى الضرر الذي قد يلحقه التدخين بصحتهم، وبرغم ذلك يستمرون بهذه العادة ولا يستطيعون قطعها، حتى انهم قد يفضلون القيام بها بعد تناول الوجبات مباشرة.
نصيحتنا هي بكل تأكيد محاولة قطع التدخين، لكن في حال لا زلت مدخناً فتجنب هذه العادة بعد الكل مباشرة، انتظر عدة ساعات قبل أن تتناول السيجارة بعد وجبتك، إذ إن السجائر تحوي النيكوتين، والذي يرتبط بالاكسجين الضروري لعملية الهضم، ما يؤدي إلى امتصاص المواد الضارة والمسرطنة في الجسم بكميات أعلى.
تشير بعض الدراسات إلى أن تدخين سيجارة بعد الوجبة مباشرة يساوي ضرر تدخين 10 سجائر في وقت واحد، وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة وسرطان الأمعاء.
2- تناول الفواكه
تناول الفاكهة بعد تناول الطعام، يمكن أن يسبب حرقة المعدة، عسر الهضم، والتجشؤ.
أفضل وقت لاستهلاك الفواكه هو قبل وجبة أو بعدها بساعتين على الأقل، وعلى معدة فارغة، إذ إن الفواكه تتطلب أنزيمات مختلفة من أجل هضم.
كما السكريات الموجودة في الفاكهة كالفركتوز تحتاج إلى مزيد من الوقت حتى يمكن استيعابها تماماً وهضمها. كما أنك سوف تحصل على فوائد أكبر من جميع العناصر الغذائية والألياف والسكريات الأخرى عندما تتناولها على معدة فارغة، دون أن يتم اعاقة عملية امتصاص العناصر التي تحويها.
3- النوم
إذا ذهبت إلى السرير مباشرة بعد تناول أي وجبة، فمن المرجح أن تواجه الانزعاج والنفخة واضطرابات النوم وحرقة في المعدة.
أجرت كلية الطب في جامعة إيوانينا دراسة أثبتت أن الناس الذين انتظروا فترة أطول من الوقت في الذهاب إلى الفراش بعد تناول الوجبة، كانوا أقل عرضة لخطر الإصابة بالسكتة الدماغية، لذلك تأكد من يفصل بين موعد الوجبة الأخيرة والنوم على الأقل 3 ساعات.
4- الاستحمام
الاستحمام مباشرة بعد تناول الوجبة يمكن أن يزيد من تدفق الدم في الساقين واليدين، وبالتالي الحد من تدفق الدم في المعدة، هذا سوف يضعف عمل الجهاز الهضمي ويؤدي إلى الام في المعدة، وعسر في الهضم.
5- شرب الشاي
يجب أن لا تشرب الشاي مباشرة بعد تناول وجبتك، لأنه من المعروف أن الشاي يحوي على مواد يمكن أن تتداخل مع امتصاص الحديد وتمنعه، فالشاي يحتوي على حمض التانيك التي قد يرتبط مع الحديد والبروتين في طعامنا.
ومن المؤكد علميا أنه في معظم الحالات التي تم فيها تناول الشاي بعد الوجبة مباشرة حدث انخفاض بنسبة 87٪ في امتصاص الحديد.
ومن المعروف أن نقص الحديد قد يسبب فقر الدم، وما يرافقه من شحوب في البشرة، وفقدان الشهية، وآلام في الصدر، وبرودة الأطراف والدوخة والوهن والضعف العام.
اذاً فهذه خمس عادات يجب أن تبقيها في ذهنك وتتجنب القيام بها مباشرة بعد تناولك لوجبتك حتى تجنب نفسك أي الام ومشاكل لاحقة.
هل تساعد الأعشاب على التخلص من المشكلات المعوية لدى الأطفال؟
قد يميل الكثير من الآباء الذين يعاني أطفالهم من مشكلات معوية مزعجة إلى تجربة العلاج بالأعشاب منزليا بسبب الإحباط من عدم توافر خيارات علاجية تقليدية جيدة لكن دراسة جديدة تشير إلى أن عليهم توخي الحذر لدى استخدامها.
وفحص باحثون بيانات 14 دراسة نشرت من قبل شملت 1927 طفلا يعانون من مشكلات في الجهاز الهضمي مثل الإسهال والجفاف والمغص والإمساك وآلام البطن ومتلازمة القولون المتهيج أو ما يعرف بالقولون العصبي. ولم يجد الباحثون بيانات كافية في النتائج الإجمالية تثبت أن العلاج بالأعشاب قد يفيد في أي من تلك المشكلات الصحية.
لكن بعض الدراسات الصغيرة أشارت بالفعل إلى أن بعض العلاجات العشبية قد تفيد في تخفيف حدة الإسهال وآلام البطن والمغص ولم تخلص الدراسات إلى وجود أي آثار جانبية خطيرة لتناولها.
وقال الطبيب دنيس أنهاير من جامعة دوسبورج-إسن في ألمانيا وهو كبير الباحثين في الدراسة لرويترز هيلث “نقص الأبحاث التي تخلص إلى نتائج حاسمة مشكلة عامة للأسف في مجال طب الأطفال لكن المشكلة التي تخص العلاج بالأعشاب هي أن الكثير من تلك العلاجات ليس لها منتجات موحدة ومرخصة”.
ويعني ذلك أن وجود أدلة على أن أحد الأعشاب قد يكون آمنا وفعالا مع مشكلة صحية بعينها لا يعني بالضرورة أن كل أشكاله التجارية المتاحة سيكون لها ذات التأثير ولن يكون لها أعراض جانبية.
وعندما فحص الباحثون أربع دراسات شارك فيها إجمالي 424 طفلا وجدوا بعض الأدلة التي تشير إلى أن تشكيلة من العلاجات بالأعشاب قد تساعد في تخفيف أعراض الإسهال وهي عشب عرق إنجبار وعصير بذور الخروب ومجموعة أعشاب تعد بإضافة البابونج (الكاموميل).
كما أشارت إحدى الدراسات التي شارك فيها 120 طفلا إلى أن زيت النعناع ربما يساعد في تقليل مدة الإصابة بآلام مزمنة في البطن غير معروفة السبب وكذلك يقلل من تكرارها وشدتها.
وخلصت مراجعة الباحثين لخمس دراسات صغيرة عن علاج المغص لدى الرضع بالأعشاب إلى أن الشمر قد يفيد في تخفيف أعراضه.
وقال أنهاير في إن على الآباء مراجعة الطبيب قبل تجربة علاجات بالأعشاب لأطفالهم رغم أنها تستخدم عادة بالإضافة للعلاجات التقليدية أو تساعد في تقليل الاعتماد على العلاج بالأدوية.
ويقول الطبيب بيتر لوكاسن وهو باحث في المركز الطبي لجامعة رادبود في هولندا والذي لم يشارك في الدراسة إن سببا إضافيا للحذر من استعمال تلك العلاجات هو أن الدراسات التي فحصها البحث الأخير التي خلصت لفاعلية العلاج بالأعشاب لا تظهر مدى تأثيرها.
وأضاف أن العلاجات العشبية عادة ما تمزج بين مجموعة من المكونات بنسب مختلفة بما قد يغير طريقة عملها ومدى أمانها للأطفال وقد تحتوي أيضا على مكونات كيميائية قد تكون لها آثار جانبية خطيرة أو تشكل خطرا من تخطي الجرعة الآمنة.
وفي سبب إضافي للحذر قال لوكاسن “قد يكون سبب تأخر تشخيص الحالة هو أن الآباء يطلبون المساعدة الطبية بعد فوات الأوان لأنهم بدأوا بتجربة العلاجات العشبية أولا”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]