عادة ما يحتاج اللاجئ للدعم النفسي والتشجيع بعد أن تم إبعاده قصرا عن بيته ووطنه وأرضه، ومع دخول الأزمة السورية عامها الثامن بات السوريون في الأردن وغيرهم من اللاجئين بحاجة لمن يدعم أو يقدم لهم الدعم النفسي بجانب المادي ودفعهم لدخول معترك الحياة والعمل خاصة مع صعوبة إيجاد فرصة عمل في ظل ما يعانيه الأردنيون من قلة الوظائف، ومن هذا المنطلق جائت فكرة المفوضية السامية للأمم المتحدة لإقامة بازار سنوي للاجئين لعرض منتجاتهم.
مزيد من التفاصيل في سياق تقرير داما الكردي مراسلة الغد في عمان.