استطاعت دولة الإمارات جلب الخبرات والكوادر القادرة على تقديم خدمة علاجية متميزة، وتشارك وزارة الصحة في الإمارات بدور فعال في تعزيز السياحة العلاجية، للمزيد من التفاصيل مع وليد العشري استشاري الجراحة العامة وكبير أطباء مستشفى الإمارات خلال لقائه مع عبدالله الزعبي مراسل قناة «الغد» من دبي، في مشاركة عبر برنامج يوم جديد مع الإعلامية روان عليان والإعلامي كارلوس ناشف.
البث المباشر
-
الآن | أخبار التاسعة
منذ 8 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
اللاحق | بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
الأمير هاري يواجه عقبة قانونية تتعلق بحراسته في بريطانيا
تلقت معركة الأمير هاري من أجل نيل حماية الشرطة في المملكة المتحدة انتكاسة أخرى، اليوم الإثنين، عندما رفض قاض طلبه للاستئناف على حكم سابق يؤيد قرار لجنة حكومية بالحد من توفير حراسة أمية يمولها القطاع العام بعد تخليه عن وضعه كعضو عامل في الأسرة الملكية.
بدأت المعركة القانونية طويلة الأمد قبل أكثر من أربع سنوات عندما طعن هاري على قرار اللجنة، بزعم أنه وأسرته ما زالوا بحاجة إلى قوة أمنية مسلحة بسبب العداء الذي يواجهه هو وزوجته ميغان، دوقة ساسكس، على وسائل التواصل الاجتماعي، والمطاردات التي لا تنتهي من قبل وسائل الإعلام.
لكن بيتر لين قاضي المحكمة العليا خلص في فبراير/ شباط الماضي إلى أن قرار اللجنة، الذي ينص على توفير الأمن «حسب الطلب» على أساس الحاجة، لم يكن غير قانوني أو غير عقلاني أو غير مبرر.
كتب لين في حكمه الصادر في إحدى وخمسين صفحة: «بقدر ما قد يتسبب النهج المتبع في كل حالة على حدة في حدوث صعوبات، لم يثبت أنها تستحق تجاوز العقبة الكبيرة بحيث تصم عملية صنع القرار بغير العقلانية».
في معظم القضايا، لا يتمتع المدعون في المملكة المتحدة بحق تلقائي في الاستئناف ويجب عليهم الحصول على إذن من المحكمة الأصلية قبل القيام بذلك.
وقالت المحكمة العليا، اليوم الإثنين، إنها رفضت طلب هاري الأولي للحصول على إذن بالاستئناف.
غير أنه يستطيع الآن طلب التصريح مباشرة من محكمة الاستئناف.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
ملجأ يكتظ بأعداد كبيرة من الحيوانات بعد إنقاذها في فيضانات روسيا
ضجت الشوارع المهجورة في مدينة أورينبورج الروسية التي تضربها الفيضانات بهدير مضخات طرد المياه اليوم الجمعة، بعدما استجاب السكان للتحذيرات الرسمية التي طلبت منهم مغادرة المدينة.
وتتعرض أورينبورج التي يبلغ عدد سكانها 550 ألف نسمة وتقع على بعد نحو 1200 كيلومتر شرقي موسكو لفيضانات غير مسبوقة، بعد أن فاضت مياه نهر الأورال، ثالث أطول نهر في أوروبا، على ضفتيه.
وأجبر ذوبان الجليد بالفعل أكثر من 120 ألف شخص على إخلاء منازلهم في منطقة جبال الأورال الروسية وسيبيريا وقازاخستان.
وهذه أسوأ فيضانات تشهدها المنطقة منذ ما يقرب من قرن. وارتفع منسوب مياه نهر الأورال، الذي يمر عبر أورينبورج، إلى 11.43 متر يوم الجمعة مقارنة مع 10.87 متر يوم الخميس.
ووصف رئيس بلدية أورينبورج، سيرغي سالمن، الوضع بأنه حرج.
وأظهرت لقطات بطائرة مسيرة تحول مناطق كثيرة من المدينة إلى بحيرة واسعة تتناثر وسطها أسطح المنازل بعد أن غمرت المياه ما لا يقل عن 12 ألف بيت.
وبالنسبة للكثير من الأسر التي تعيش في مناطق منخفضة، فليس بإمكانهم فعل أي شيء يُذكر لإنقاذ ممتلكاتهم.
وقال دميتري دراجوشانتسيف وهو يسير وسط المياه التي وصلت إلى خصره ودمرت منزله في بلدة فيكتوريا خارج أورينبورج «غمرت المياه كل شيء.. ضاع كل شيء».
وكان دراجوشانتسيف يرفع، بمساعدة أحد جيرانه، غسالته إلى أعلى درج الطابق السفلي محاولا إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
ووجد ملجأ محلي لرعاية الحيوانات نفسه يستضيف أكثر من 350 حيوانا، بعضها ضال والآخر أليف بعد أن تركها أصحابها في أثناء فرارهم من الفيضانات.
وقالت يوليا بابنكو مديرة الملجأ لرويترز بينما تظهر خلفها قطط في أقفاصها «نحن نشبه سفينة نوح».
ونظم متطوعون من مناطق روسية أخرى عمليات لإغاثة الحيوانات، لكن بابنكو قالت إن الملجأ لم يتلق حتى الآن سوى قدر ضئيل من المساعدة من السلطات.
وخارج عيادة طبية أصبحت خالية الآن، ارتفع ضجيج مضخة لطرد المياه وتم تكديس الأثاث بمكان مرتفع حتى لا تتلفه المياه.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
اكتشاف قاعة طعام أثرية في بومبي الإيطالية تزينها جداريات عن حرب طروادة
قالت السلطات الإيطالية اليوم الخميس إنها اكتشفت قاعة طعام ذات جدران سوداء عليها رسوم تعود إلى 2000 عام مستوحاة من حرب طروادة في أثناء التنقيب في مدينة بومبي الرومانية.
وقال متنزه بومبي الأثري إن مساحة الغرفة البالغة نحو 15 مترا طولا وستة أمتار عرضا ونوعية الجداريات والفسيفساء التي تعود لعهد الإمبراطور أغسطس والشخصيات المختارة تشير جميعها إلى أن القاعة كانت تستخدم في الولائم.
وقال جابريل زوكتريجل رئيس المتنزه إن الجدران طليت باللون الأسود لمنع ظهور الدخان الناتج عن مصابيح الزيت على الجدران.
وأضاف «كان الناس يجتمعون لتناول العشاء بعد غروب الشمس، وكان لضوء المصابيح الخافت تأثير في جعل الصور تبدو متحركة، خاصة بعد تناول بضعة أكواب من نبيذ كامبانيا الجيد».
وغمر الرماد البركاني بومبي والمناطق الريفية المحيطة بها عندما انفجر جبل فيزوف عام 79 ميلادية ما أسفر عن مقتل آلاف الرومان الذين لم تكن لديهم أدنى فكرة عن أنهم يعيشون تحت أحد أكبر البراكين في أوروبا.
وشهد الموقع حالة من النشاط الأثري بهدف وقف سنوات من الاضمحلال والإهمال، ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير لمشروع ممول من الاتحاد الأوروبي بقيمة 105 ملايين يورو (112 مليون دولار).
والموضوع السائد في اللوحات المكتشفة حديثا هو البطولة والقدر.
وتصور إحدى اللوحات الجدارية باريس وهيلين، اللذين تسببت علاقتهما العاطفية في اندلاع حرب طروادة، وفقا للروايات التقليدية.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]