قال جورج سعيد، المحامي والخبير القانوني، في بريطانيا إن امتناع بريطانيا عن تداول بضائع المستوطنات مبني على أرضية سياسية وليس معاداة للسامية، موضحا ان الشعب البريطاني مجمع على الامتناع على شراء هذه المنتجات لأنه يعتبرها أراضي محتلة بحسب القانون الدولي، بينما إسرائيل تعتبرها أراضي متنازع عليها.
وأضاف سعيد، خلال برنامج «وراء الحدث» اليوم الأربعاء، أن قانون البلديات في بريطانيا يقاطع هذه البضائع لأنه يعتبر هذه الشركات ليس لديها حقوق للعمال وهو موضوع خاص بالبلديات نفسها والحكومة المركزية في بريطانيا تحاول السيطرة على الأمر.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 17 ساعة
محكمة العدل تأمر إسرائيل باتخاذ الإجراءات اللازمة لدخول المساعدات لغزة دون معوقات
أمر قضاة محكمة العدل الدولية إسرائيل اليوم الخميس بالإجماع باتخاذ كل الإجراءات الضرورية والفاعلة لضمان دخول إمدادات الغذاء الأساسية لسكان غزة دون تأخير.
وقالت المحكمة إن الفلسطينيين في غزة يواجهون ظروف حياة صعبة في ظل انتشار المجاعة.
وقال القضاة «تلاحظ المحكمة أن الفلسطينيين في غزة لم يعودوا يواجهون فقط خطر المجاعة.. بل إن هذه المجاعة قد ظهرت بالفعل».
وطلبت جنوب إفريقيا هذه الإجراءات الجديدة كجزء من قضيتها المستمرة التي تتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
اشتباكات عنيفة وسط غزة.. وإسرائيل تقصف أبراجا للأسرى المحررين
أفاد مراسل الغد بأن الطيران الإسرائيلي واصل استهداف أبراج «الحرية والأمل» بوسط قطاع غزة، وتسويتها بالأرض.
وتتبع الأبراج الأسرى المحررين الذين سبق الإفراج عنهم ضمن صفقة «وفاء الأحرار».
واستمر القصف المدفعي على الأطراف الشرقية لمخيم البريج بالتزامن مع التوغل البري بتلك المنطقة، في أحياء البيئة ومنطقة التل الأخضر ومحيط منطقة أبو قطرون.
واندلعت اشتباكات مسلحة بين فصائل المقاومة وجيش الاحتلال، واستخدمت المقاومة قذائف الهاون وذلك الرشقات الصاروخية والعبوات الموجهة.
واستهدفت المقاومة مستوطنة بئيري بالصواريخ الموجهة والهاون.
كما تواصلت الاشتباكات جنوب دير البلح، وقامت المقاومة بعمليات قنص في تلك المنطقة.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي منع دخول الشاحنات إلى مدينة غزة لليوم الثالث على التوالي، بحجة عدم وجود إجراءات تنسيق لدخول تلك المساعدات.
وقال الدفاع المدني إن هناك أكثر من 200 شهيد على الأرض وفي الطرقات ولم يتمكنوا من انتشال جثامينهم.
وبحسب السلطات الصحية في غزة، فقد ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 شهيدًا و74980 إصابة.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إلى أي مدى سيؤثر هجوم واسع النطاق في رفح على علاقة الولايات المتحدة وإسرائيل؟
هل ستصغي إسرائيل إلى التحذيرات بعدم شن هجوم بري واسع على رفح؟ لا يبدو الجواب واضحا إلا ان واشنطن بدأت تأخذ مسافة من إسرائيل أحد أكبر شركائها، بعد ستة أشهر تقريبا على بدء الحرب على حماس.
امتنعت الولايات المتحدة الاثنين عن التصويت في مجلس الأمن الدولي ما سمح للمرة الأولى باعتماد قرار يدعو إلى «وقف فوري لإطلاق النار» في قطاع غزة.
وأثارت الخطوة الأميركية غضب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي ألغى بعيد ذلك زيارة لوفد إسرائيلي كانت مقررة لواشنطن للبحث في المخاوف الأميركية من هجوم على مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة الذي دمرته الحرب.
إلا أن مسؤولا أميركيا رفيع المستوى أعلن الأربعاء أن «مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال إنه يرغب في تحديد موعد جديد للاجتماع المخصص لرفح. نحن ننسّق معه الآن لتحديد موعد مناسب».
وتعارض واشنطن هجوما بريا على رفح إلى حيث نزح عدد كبيرا من سكان قطاع غزة بعدما فروا من القصف في شمال القطاع.
وتشدد الولايات المتحدة على خطر ازدياد عدد الضحايا في صفوف المدنيين، خصوصا أن الحصيلة تجاوزت حتى الآن 32 ألف شهيد، وتفاقم عزلة إسرائيل وتدعو إلى «بدائل» لاستهداف رفح.
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركي ماثيو ميلر «نوع المهمة التي يمكننا دعمها هي حملة محدودة وأكثر استهدافا يمكنها تحقيق الأهداف نفسها لكن من دون الحاق أضرار جسيمة بالمدنيين».
لكن نتنياهو حذّر من أنه سيبدأ عملية في رفح مع دعم سياسي من الولايات المتحدة أو بدونه فيما كان وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن يزور تل أبيب.
ورأى ستيفن فيرتهايم، الباحث في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، أن الولايات المتحدة «تحاول الحد من الأضرار الناجمة عن عملية مماثلة» في رفح التي تتعرّض لقصف مكثف منذ أيام.
«لا تأثير ملموسا»
وأبدت الولايات المتحدة دعما ثابتا لإسرائيل منذ بدء الحرب التي باشرتها إسرائيل على غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر، وهي تواصل تزويدها الأسلحة.
لكن إزاء الحصيلة الهائلة للضحايا المدنيين والوضع الإنساني المأسوي في القطاع، زادت واشنطن ضغوطها على إسرائيل وحضّتها على السماح بإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
كذلك، اتخذّت الولايات المتحدة إجراءات منها فرض عقوبات على مستوطنين متّهمين بارتكاب أعمال عنف في الضفة الغربية المحتلة.
من جهته، أشار مايكل سينغ من «واشنطن إنستيتيوت» للبحوث إلى أن «إدارة بايدن تسعى بشكل متزايد إلى أخذ مسافة من إسرائيل ومن نتنياهو خصوصا».
إلا أن الرئيس جو بايدن أوضح أنه لن يستخدم أداة الضغط الرئيسية في وجه إسرائيل، وهي المساعدات العسكرية.
ولفت سينغ إلى أن قرار مجلس الأمن الدولي «يرسل إشارة لكن ليس له تأثير ملموس على قدرة إسرائيل على مواصلة الحرب» في حين أن قيودا على التسليح «ستكون لها كلفة أعلى بكثير» على الصعيد الاستراتيجي والسياسي.
وكانت العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل متوترة منذ بداية الحرب لأن كل شيء يضع إدارة جو بايدن الديموقراطية في مواجهة مع الائتلاف الذي شكله نتنياهو ووصفه الرئيس الأميركي بـ«الحكومة الأكثر تطرفا» في تاريخ إسرائيل.
خلافات لمرحلة ما بعد الحرب
وبالإضافة إلى طريقة إدارة الحرب، تختلف الولايات المتحدة وإسرائيل أيضا بشكل أساسي حول مرحلة ما بعد الحرب وتمهيد الطريق لإنشاء دولة فلسطينية، وهو أمر يعارضه نتنياهو بشدة.
وانتقد زعيم الغالبية الديموقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر المؤيد الشرس لإسرائيل والمقرب من جو بايدن، نتنياهو ودعا إلى إجراء انتخابات، في خطاب لاقى إشادة من بايدن.
لكنّ مسؤولين أميركيين أكّدوا أن شومر لم يكن يتحدث نيابة عن الحكومة، إلا أن البعض تساءل عما إذا كان شومر أعرب بصوت عالٍ عما يفكر فيه كثر في إدارة بايدن.
وقبل أشهر قليلة من الانتخابات الرئاسية المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر، يواجه بايدن ضغوطا سياسية متزايدة من الأميركيين المسلمين والعرب بالإضافة إلى الناخبين الشباب والجناح اليساري في حزبه.
وأظهر استطلاع للرأي لمعهد «غالوب» نُشر الأربعاء، أن 36 % فقط من الأميركيين يوافقون على تصرفات إسرائيل بعدما كانت نسبتهم 50 % في تشرين الثاني/نوفمبر.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]