فيديو| التلسكوب كيبلر يكتشف 1284 كوكبا جديدا
نجح التلسكوب كيبلر في اكتشاف 1284 كوكبا إضافيا خارج نظامنا الشمسي، بينهم تسعة يحتمل أن يكون في مدارات صالحة لوجود المياه، الأمر الذي يعزز من احتمالات وجود حياة على تلك الكواكب.
نجح التلسكوب كيبلر في اكتشاف 1284 كوكبا إضافيا خارج نظامنا الشمسي، بينهم تسعة يحتمل أن يكون في مدارات صالحة لوجود المياه، الأمر الذي يعزز من احتمالات وجود حياة على تلك الكواكب.
شهد علماء الفلك نجمًا يلتهم كوكبًا، في أول لمحة مباشرة عن عملية شبيهة تنتظر الأرض على الأرجح في المستقبل البعيد.
واكتشف العلماء بالصدفة كوكبًا غازيًا – مثل المشتري ولكن ربما يكون أكبر – ابتلعه نجم شبيه بالشمس متقدم في العمر على بعد حوالي 12000 سنة ضوئية من الأرض.
كانت هناك تلميحات محيرة لعمليات الابتلاع في الماضي، ولكن لم يسبق لأحد أن اكتشف نجمًا وهو يلتهم كوكبًا حتى الآن.
وكتب علماء الفلك في دراستهم التي نُشرت يوم الأربعاء في مجلة Nature، أن الاكتشاف “يوفر رابطًا مفقودًا في فهمنا لتطور أنظمة الكواكب ومصيرها النهائي” ، بما في ذلك النظام الذي نعيش فيه.
وقال كيشالاي دي، زميل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وأحد مؤلفي الدراسة: “هذا هو المصير النهائي للأرض”. “نحن نرى حقًا ما ستصل إليه الأرض خلال خمسة مليارات سنة من الآن”.
وترتبط دورات حياة النجوم بكتلها. قد تتألق النجوم الصغيرة على مدى تريليونات السنين، بينما تنفجر أضخم النجوم بعد بضعة ملايين من السنين فقط من ولادتها. عندما تبدأ النجوم مثل الشمس في الموت بعد مليارات السنين، فإنها تتحول إلى فئة تسمى العمالقة الحمراء التي تتوسع مئات المرات في الحجم، وتستهلك أي شيء داخل حدودها المتقدمة.
وتابع الباحث دي: “كان رد فعلي الأول عدم التصديق”. وأضاف: “إننا نرى ما قبل وما بعد” اجتياح الكواكب ، لكن “هذه الملاحظات تعطينا أول لمحة عن كيفية حدوث هذه العملية”.
وحدث الانفجار الأولي الذي اكتشفه مرصد زويكي، واستمر 10 أيام، في الوقت الذي ابتلع فيه نجم محتضر أخيرًا كوكبًا غازيًا لا تزيد كتلته عن 10 أضعاف كتلة كوكب المشتري.
ووصف لورنزو سبينا ، عالم الفيزياء الفلكية في المرصد الفلكي لبادوا في إيطاليا الذي يدرس الابتلاع الكوكبي، استنتاجات الفريق بأنها “قوية جدًا” ووصف الاكتشاف بأنه “رائد”.
وقال علماء لصحيفة نيويورك تايمز إنه يمكن لمثل هذه الأحداث المذهلة أن تلقي الضوء على مجموعة من الألغاز المثيرة، بما في ذلك احتمالات وجود حياة في مكان آخر في الكون.
يترقب عشاق الفلك عرضا سماويا مبهرا يحدث في وقت لاحق من شهر مارس الحالي، حينما ستكون 5 كواكب من النظام الشمسي مرئية من الأرض كجزء من محاذاة كوكبية نادرة.
وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن من المتوقع أن تصطف كواكب المشترى وعطارد وأورانوس والمريخ والزهرة معا في جزء صغير من السماء بعد وقت قصير من غروب شمس يوم 28 مارس، وسيكون اثنان من الكواكب الأكثر إشراقا، عطارد والمشترى، ملحوظين بالقرب من الأفق، بينما من المتوقع أن يسطع كوكب الزهرة أعلى في السماء.
وعلى الرغم من الحاجة إلى مناظير لتحديد موقع أورانوس، إلا أن المريخ سيكون قابلا للرصد في المحاذاة بالقرب من القمر الذي سيكون في مرحلة التربيع المتزايد الأول.
وفي حين أن من غير المعتاد رؤية 2 أو 3 كواكب في السماء، فإن المحاذاة لـ5 كواكب تعد أقل شيوعا.
مثل هذا الاصطفاف حدث في العام الماضي، وفي كل من عام 2016 وعام 2020.
وللتعرف على الكواكب بسهولة في نهاية هذا الشهر، يوصى باستخدام تطبيقات مثل Sky Tonight التابع لـStar Walk، يمكن توجيهها نحو السماء ليلا لإعطاء عرض حي لما يجري.
وبعد أقل من شهر، من المتوقع حدوث محاذاة عطارد وأورانوس والزهرة والمريخ مرة أخرى في جزء السماء بزاوية 35 درجة، ثم في 24 أبريل/نيسان، عند 40 درجة، سيتجمع المريخ والزهرة وأورانوس وعطارد معا.
استعرضت «الغد» تقريرا عن دراسة جديدة تكشف أن الحياة الأولى للنظام الشمسي ظهرت في المريخ.
فلطالما طرح الباحثون سؤال عما إذا كانت هناك حياة قائمة قبل ملايين السنين على الكوكب الأحمر، في محاولة لإيجاد حل له.
وتذهب دراسة جديدة لظهور الحياة الأولى على سطح المريخ منذ أكثر من 4 مليارات سنة، حيث تذهب دراسة الباحثين من جامعة كوبنهاجن لوجود مياه قبل ذلك الوقت في المريخ.
في ضوء هذا، قال مارتن بيزارو، وهو باحث من مركز تكوين النجوم والكواكب، إنه نوع من الكويكبات يعرف باسم الكويكب الكربوني، وهي كويكبات غنية بالمياه تشكلت في النظام الشمسي الخارجي، وهي غنية أيضا بالجزئيات العضوية.
وأضاف إلى أن الدراسات تشير إلى أن 2 من المكونات المهمة التي يمكن أن تؤدي إلى تطور الحياة كانت موجودة على سطح المريخ، وهما الماء والكيمياء العضوية المعقدة، لذلك بدون هذين المكونين لن يكون من الممكن تطوير الحياة على كوكب.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]