أفادت أمينة مودود، مراسلة “الغد العربي” في الجزائر، بأن السلطات العسكرية الجزائرية قامت بغلق الحدود البرية مع دولتي مالي وليبيا بسبب التخوفات الإرهابية بعد عملية “باماكو “الإرهابية ،لافتة إلى أن قوات الجيش فرضت إجراءات مشددة بالتوازي مع استنفار عشرات الآلاف من العسكريين المتواجدين على الحدود.
وأوضحت “مودود”، أن إجراءات الأمن تم تكثيفها في محيط حقول النفط والغاز، وفي محيط المطارات والمناطق السياحية في الجنوب.