قدمت الحكومة الإسبانية التماسًا إلى المحكمة الدستورية تطلب فيه منع زعيم إقليم كتالونيا السابق كارلس بوجديمون من تولي رئاسة حكومة الإقليم مجددًا، بينما صرح بودجيمون بإماكنية حكم الإقليم عبر وسائل التواصل التكنولوجية .. مزيد من التفاصيل في تقرير صفاء علي.
البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 16 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | زووم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
ملك إسبانيا يبدأ مشاورات مع قادة الأحزاب من أجل تشكيل حكومة
بدأ الملك فيليبي السادس، ملك إسبانيا، مشاورات مع قادة الأحزاب السياسية في البلاد، اليوم الإثنين، للوقوف على أيهم أوفر حظا في احتمالات تشكيل حكومة بعد الانتخابات الوطنية غير الحاسمة التي أجريت الشهر الماضي.
لم تسفر الانتخابات التي جرت في 23 يوليو/تموز عن خروج أي تحالف بفرص واضحة لتقلد السلطة، إذ نالت أحزاب تياري اليمين واليسار عددا متساويا تقريبا من المقاعد.
وبدأ الملك محادثاته مع ممثلي عدد من الاحزاب الأصغر، ومن المتوقع أن يختتم الجلسات، غدا الثلاثاء، حيث يعتزم استقبال القائم بأعمال رئيس الوزراء بيدرو سانشيز، الذي احتل حزبه «العمال الاشتراكي الإسباني» المركز الثاني في الانتخابات، وألبرتو نونيز فيخو، الذي تصدر حزبه «حزب الشعب» من تيار يمين الوسط، نتائج الانتخابات وفاز بأكبر عدد من الأصوات.
ويأمل كل من فيخو وسانشيز في نيل التفويض لتشكيل الحكومة، لكن لم يتحدد بعد أيهما سيتمكن من حشد الأغلبية المطلقة التي تعادل 176 صوتا، لدعمه في البرلمان الإسباني الذي يضم 350 مقعدا.
وفاز الاشتراكيون بقيادة سانشيز، وائتلاف «سومار» أو «اتحدوا»، من تيار يسار الوسط، و4 أحزاب أصغر معا بـ171 مقعدا.
في حين تمكن حزب «فوكس» اليميني المتطرف، وحزبان أصغر حجما من تأمين 172 صوتا.
وصوت أغلب النواب في البرلمان الجديد، يوم الخميس، لصالح انتخاب مرشحة الحزب الاشتراكي، فرانسينا أرمينيغو، لرئاسة لمجلس النواب، ما يمنح بعض الأمل لتطلعات سانشيز.
غير أن الاشتراكيين وجدوا أنفسهم مضطرين للاعتماد على 14 صوتا من حزبين انفصاليين يتخذان من إقليم كتالونيا الإسباني مقرا، بينهم 7 من حزب «معا» الذي يقوده السياسي الكتالوني الهارب كارليس بودجيمون، الذي فر من إسبانيا بعد أن قاد حملة فاشلة للانفصال بالإقليم عام 2017.
وشدد حزب «معا» على أن تصويت الخميس الماضي كان لاختيار رئيس للمجلس فحسب، دون إشارة إلى أن الحزب سيدعم منح سانشيز ولاية أخرى كرئيس للوزراء.
إذا انتهى الأمر بالحزب إلى التعهد بدعم سانشيز، فإن بودجيمون، الذي يقيم في بروكسل ويواجه اتهامات جنائية في إسبانيا، سيكون في وضع يسمح له بتحديد مسار السياسة الإسبانية خلال السنوات الأربع المقبلة.
وسعت حملة حزب الشعب خلال انتخابات الشهر الماضي إلى إقناع الناخبين بأن سانشيز مقرب للغاية من الانفصاليين.
وبعد أن يختار الملك زعيما، يحدد رئيس البرلمان موعدا للتصويت البرلماني.
وإذا فشل المرشح في ضمان دعم عدد كاف من النواب، يبدأ عد تنازلي مدته شهرين قبل إجراء انتخابات جديدة.
وخلال تلك الفترة، من حق أي زعيم حزبي آخر تجميع الأصوات لتشكيل حكومة.
المحافظون في إسبانيا يؤكدون عزمهم على تشكيل حكومة رغم الصعاب
تمسك زعيم المحافظين في إسبانيا اليوم الثلاثاء بالأمل في الحصول على دعم كاف في البرلمان لحكومة يمينية بعد الانتخابات غير الحاسمة التي أُجريت يوم الأحد، رغم رفض حزب الباسك القومي التفاوض.
وقال حزب الباسك القومي المنتمي ليمين الوسط على منصة التواصل الاجتماعي إكس، المعروفة سابقا باسم تويتر، إن رئيسه أبلغ زعيم الحزب الشعبي ألبرتو نونيث فيخو أن الحزب لن يعقد أي محادثات لدعم ترشيحه لرئاسة الوزراء.
وحصل الحزب الشعبي على 136 مقعدا في مجلس النواب المؤلف من 350 مقعدا، وهو أقل بكثير من الأغلبية المطلقة التي تتطلب 176 مقعدا، ولن يتمكن من تشكيل حكومة إلا بدعم من أحزاب أخرى من بينها حزب بوكس المنتمي لأقصى اليمين الذي شكل معه تحالفات في بضع إدارات إقليمية.
وخسر حزب بوكس المناهض للهجرة وللحركات النسوية مقاعد في انتخابات الأحد، مما يستبعد احتمال تشكيل حكومة مدعومة من القوميين، ويلقي الضوء على القيود التي تعرقل محاولة اليمين الأوروبي المتطرف تشكيل التيار العام للسياسة الأوروبية.
وكانت استطلاعات رأي توقعت فوز الحزب الشعبي من يمين الوسط مع دعم محتمل من حزب بوكس يحمل الحزب الشعبي إلى السلطة لكن الحزبين لم يفوزا بأغلبية، وظلت أحزاب قطالونيا والباسك المؤيدة للاستقلال مؤثرة على توازن القوى في برلمان لم تُحسم الأغلبية فيه.
وقال فيخو للصحفيين اليوم الثلاثاء “من التسرع أن نقول إنه بسبب محادثة مع مجموعة ما لن نحصل على دعم”. وأضاف أنه لم يتحدث بعد إلى زعماء حزب بوكس.
ومضى قائلا “سيكون من الخطأ السماح للانفصاليين بالحكم”، في إشارة إلى ما يصفه بأنه “تحالف الخاسرين” بقيادة الاشتراكيين برئاسة رئيس الوزراء بالإنابة بيدرو سانتشيث الذي حصل على 122 مقعدا.
وينتقد اليمين الإسباني اليسار الذي يتولى السلطة منذ 2018، لاعتماده على الأحزاب المؤيدة للاستقلال، فيما يطلق اليسار تحذيرات من العودة إلى السياسات الرجعية فيما يتعلق بالحقوق المدنية وحقوق المرأة والهجرة.
وقد يستطيع سانتشيث تجديد فترة ولايته إذا حصل على الدعم من الأحزاب التي تدافع عن استقلال مناطق قطالونيا والباسك وجليقية، بالإضافة إلى حزب الباسك القومي، على الرغم من أن إعادة الانتخابات احتمال قائم بوضوح.
وقالت الكتلة الوطنية الجليقية اليسارية أمس الاثنين إن عضوها الوحيد في البرلمان سيصوت لسانتشيث لتجنب إعادة الانتخابات.
وقال فيخو إنه يعتزم التحدث إلى سانتشيث قريبا، مما يشير إلى أنه قد يواصل محاولة إقناع الاشتراكيين بأن يدعموا حكومته للوصول إلى السلطة من خلال الامتناع عن التصويت.
وقالت المتحدثة باسم حكومة تسيير الأعمال إيزابيل رودريجيث إن الوقت ما زال مبكرا للمفاوضات التي ستبدأ بعد اجتماع البرلمان في 17 أغسطس آب.
وحزب الاتحاد الشعبي في نافار الذي له مقعد واحد هو الحزب الوحيد الآخر من يمين الوسط الذي عبر عن دعمه لفيخو، مما يرفع قاعدة دعمه المفترضة التي تتضمن بوكس إلى 170 مقعدا، أي أقل بستة من الأغلبية المطلقة.
ويحكم تحالف كناري الإقليمي، الذي له أيضا عضو واحد في البرلمان، جزر الكناري مع الحزب الشعبي لكنه طالما رفض خطاب بوكس وسياساته. وقالت زعيمته آنا أوراماس أمس الاثنين إنه “لا توجد فرصة” لتولي فيخو رئاسة الوزراء.
وعبرت الأحزاب المتبقية أيضا عن معارضتها لأي تحالف يضم اليمين.
زعيم اليمين الإسباني يعلن فوزه في الانتخابات وسعيه إلى تشكيل حكومة
أعلن ألبرتو نونييس فيخو، زعيم الحزب الشعبي، مساء الأحد، فوزه في الانتخابات التشريعية بإسبانيا، مؤكدا أنه سيحاول “تشكيل حكومة”.
وقال نونييس فيخو أمام مقر حزبه في مدريد: “بصفتي مرشح الحزب الذي حصل على أكبر عدد من الأصوات، أعتقد أن من واجبي محاولة تشكيل حكومة”.
من جانبه، أعلن رئيس الوزراء الإسباني الاشتراكي بيدرو سانشيز أن اليمين واليمين المتطرف “هُزما” في الانتخابات التشريعية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]