انتهت زيارة الرئيس الفرنسي، فرانسوا أولاند، إلى القاهرة، ولكن بدأت مرحلة جديدة من العلاقات بين القاهرة وباريس، في تعزيز التعاون العسكري والاقتصادي، بعد تأكيدات الرئيس الفرنسي على ألا ينحصر التعاون في المجال العسكري فقط.
ويأمل السياسيون في مصر أن تكون تلك الزيارة هي بداية لوقف محاولات عزل مصر عن العالم دون أن يكون لها سجل سيء في مجال حقوق الإنسان.