قال الدكتور ماهر أبو ميالة، إخصائي طب الأطفال، إن الرضاعة الطبيعية للطفل تنقذ حياة 800 ألف طفل سنويا.
وأضاف أبو ميالة، خلال لقائه في برنامج “يوم جديد” على فضائية “الغد العربي” اليوم الجمعة، أن هناك 4 ملايين ونصف المليون طفل يموت سنويا والرضاعة الطبيعية لمدة 6 أشهر فقط ستنقذ حياة 800 ألف طفل في العالم، وذلك بسبب ما يحتويه لبن الأم من معادن وفيتامينات يحتاجها الطفل في الأشهر الـ6 الأولى من الرضاعة على الأقل.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 10 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش
مع دخول الدراسة.. كيف تحمي أطفالك من التنمر؟
يمكن أن تكون بداية العام الدراسي وقتًا ممتعًا للأطفال، حيث يلتقون الأصدقاء وتتاح الفرصة للعديد من الأنشطة، التي تكسبهم معرفة ومهارة بطرق إيجابية، ومع ذلك قد يكون هناك أحد الجوانب السلبية، التي قد تمنع تلك الفوائد عن الطفل، بل قد تدفعه نحو مشكلات إضافية يمكن أن ترافقه فترات طويلة.
ولعل أبرز تلك السلبيات هو مشكلة «التنمر»، التي تجعل تلك الأبنية التعليمية (المدارس) بيئة مخيفة للأطفال، يتحاشون الذهاب إليها.
وفي تقرير له، أشار موقع «بابلك سكول فيو» مع وجود العديد من الأنباء والتقارير المزعجة عن انعكاسات تلك الظاهرة على الأطفال، إلى أنه من المهم أن يعترف الآباء بوجود هذه الأزمة واتخاذ خطوات نحو الوقاية أو التعامل مع المواقف التي يواجهها أطفالهم.
أنواع التنمر
توجد أنواع مختلفة للتنمر قد يتعرض لها الأطفال، منها:
- التنمر الجسدي، مثل التعرض للضرب أو أنواع أخرى من السلوك الجسدي العدواني.
- التنمر اللفظي: المضايقة المستمرة، أو الشتائم، أو نشر الشائعات أو الافتراءات العنصرية.
- التنمر الإلكتروني: مثل إرسال التهديدات والابتزاز عبر الهواتف المحمولة أو الإنترنت، إذ إنه يلاحق الطفل حتى بعيدًا عن المدرسة ويلازمه في منزله، ويعتقد علماء النفس أن هذا التنمر الإلكتروني أحد الأسباب التي تؤدي إلى وقوع حالات الانتحار خلال السنوات الأخيرة.
مؤشرات يجب الحذر في حينها:
عندما يصبح الطفل ضحية للتنمر، فإنه غالبًا ما يتردد في عرض المشكلة على والديه أو البالغين الآخرين الذين يمكنهم مساعدته، لذا يجب على الآباء مراقبة سلوك أطفالهم حتى يتمكنوا من التعرف على العلامات التحذيرية التي تشير إلى تعرض أطفالهم للتنمر، ومن بينها:
- عودة الطفل إلى المنزل ومعه أغراض شخصية مفقودة أو تالفة.
- يبدأ الطفل في اتخاذ طريق مختلف عن المدرسة إلى المنزل.
- وجود عدد قليل من الأصدقاء للطفل خارج المدرسة.
- شكوى الطفل في كثير من الأحيان من أمراض جسدية.
- ظهور علامات الاكتئاب على الطفل عند العودة من المدرسة إلى المنزل، ووجود صعوبة لديه في النوم.
- الأداء السيئ في المدرسة.
ورغم أن تلك الأعراض يمكن أن تشير إلى عدد من المشكلات المحتملة، فإنه لا ينبغي استبعاد مشكلة التنمر في حالة تغيرات السلوك وغيرها من المشكلات.
ومن الضروري عندما يبدأ الطفل في إظهار أي من هذه العلامات، أن يبذل الآباء جهدًا إضافيًّا لفتح خطوط تواصل مع الطفل ومعلميه وحتى أصدقائه في محاولة لتحديد السبب وراء السلوكيات الجديدة.
طرق للوقاية
للمساعدة في منع طفلك من أن يصبح ضحية للمتنمر، يمكن تنفيذ عدة خطوات لحمايته، من بينها:
- متابعة أنشطته على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي.
- مراقبة الهاتف المحمول، حيث يمكن أن تصل رسائل -للأطفال الذين يتعرضون للتنمر – في أي وقت، والتي قد تمنعهم من النوم، لذا يمكن مراقبة هواتفهم وتركها بعيدًا عن متناولهم، خاصة في ساعات الليل.
- «التواصل» يواجه الآباء مهمة صعبة تتمثل في إبقاء خطوط الاتصال مفتوحة مع أطفالهم، حتى عندما لا يرغب الأطفال في مشاركة حياتهم مع والديهم، لذا يجب على الآباء التواصل والاستماع لهم (الأبناء) والتصرف عند الضرورة لحماية أبنائهم.
خطوات للحماية
عندما يقع الطفل ضحية للتنمر، فمن المهم اتخاذ خطوات لحمايته، مثل:
- دع الطفل يعرف أنه يمكنه الذهاب إلى شخص بالغ عندما لا يستطيع التعامل مع المتنمر بمفردهم.
- يجب معالجة المشكلة على الفور مع معلم الطفل أو مدير المدرسة.
- تشجيع الطفل على قضاء بعض الوقت خارج المدرسة مع دائرته المباشرة من الأصدقاء لبناء احترام الذات والثقة.
- مساعدة الطفل على تطوير مهارات إيجابية في الرياضة أو الموسيقى أو الفن.
- حث الطفل على البقاء مع الأصدقاء في المدرسة، خاصة في المواقف التي يكون فيها التنمر أكثر احتمالًا.
- نطلب من الطفل التحدث إلى استشاري حول الموقف.
الصحة العالمية: كورونا ترك تأثيرا نفسيا على الأطفال والمراهقين
رغم تراجع مخاطر وباء كورونا وانحساره، إلا أن تقارير عدة تتحدث عن الآثار التي تركها الفيروس الذي انتشر خلال السنوات الثلاث الماضية.
وفي أحدث تقاريرها، قالت منظمة الصحة العالمية إن وباء كورونا ترك تأثيرا على الصحة النفسية لدى الأطفال والمراهقين.
وذكر تقرير صادر عن المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا أن الوباء أثر على الصحة العقلية للأطفال والمراهقين حول العالم وكانت فتيات المدارس الأكبر سنا من بين الفئات الأكثر تضررا.
وقالت المنظمة إن المقلق هو أن المراهقين من العائلات الأقل ثراءً كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن التأثير السلبي للوباء على حياتهم، حتى لو تلقوا نفس المستوى من الدعم الاجتماعي مثل أقرانهم الأكثر ثراءً.
من جهته أشار مدير المكتب الإقليمي للمنظمة في أوروبا هانز كلوغ، وفقا لروسيا اليوم، إلى أن هذه الاستنتاجات جاءت بناءً على دراسات استقصائية أجريت بين عامي 2021 و2022 حول مجموعة واسعة من القضايا بما في ذلك تأثير العمر والجنس والحالة الاقتصادية وهياكل الدعم الاجتماعي وإغلاق المدارس على الشباب والمراهقين في فترة انتشار وباء كورونا، وتأثير العوامل المذكورة على صحتهم العقلية.
وأكد كلوغ أن الوباء كان له تأثر مختلف على الأطفال والمراهقين، وخاصة الأطفال ذوي الخلفيات الأكثر حرمانا والذين تم إغلاق مدارسهم لفترات طويلة من الوقت وافتقروا إلى الدعم في المنزل والمدرسة، وتُظهر البيانات الجديدة أن طالبات المدارس الأكبر سنا قد عانين من نتائج سلبية أكثر خطورة ، خاصة في ما يتعلق بصحتهن العقلية.
أثر الرضاعة الطبيعية على نتائج اختبارات الأطفال المدرسية.. دراسة تجيب
يمكن أن تساعد الرضاعة الطبيعية لفترة أطول الأطفال على التحسن في امتحاناتهم، وفقا لدراسة جديدة.
ووجدت دراسة أن الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية لمدة عام على الأقل كانوا أكثر حصولا بنسبة 38% على علامات عالية – ما يعادل A أو A* – في اختبار GCSE للغة الإنجليزية، مقارنة بالأطفال الذين لم يرضعوا رضاعة طبيعية.
وكان هؤلاء الأطفال أكثر قدرة بنسبة 39% على الحصول على الدرجة العليا نفسها في الرياضيات GCSE.
ويحتوي حليب الثدي على أحماض دهنية متعددة غير مشبعة، يعتقد أنها تعزز نمو الدماغ.
ووجدت الدراسة، التي شملت ما يقرب من 5000 طفل في إنجلترا، أن أولئك الذين يرضعون من الثدي لمدة أربعة أشهر على الأقل كانوا أكثر قدرة بنسبة 12% من الأطفال الذين لا يرضعون رضاعة طبيعية على اجتياز خمس شهادات GCSE على الأقل، بما في ذلك اللغة الإنجليزية والرياضيات.
وواجهت بعض الانتقادات الدراسات السابقة التي أشارت إلى أن الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية لفترة أطول أكثر ذكاء.
وهذا لأنها فشلت في مراعاة أن الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية لفترة أطول يميلون إلى أن يكون لديهم أمهات أكثر تعليما ورفاهية، وقد يكون أداء أطفالهن أفضل في المدرسة بسبب هذه المزايا.
لكن البحث الجديد وجد صلة بين نتائج الامتحانات والرضاعة الطبيعية حتى عند حساب الوضع الاجتماعي والاقتصادي للوالدين، بناء على وظائفهم ومستوى تعليمهم.
كما أخذ في الاعتبار ذكاء الأمهات، والذي تم اختباره من خلال اختبار مفردات للنساء مكون من 20 كلمة.
ومع ذلك، لاحظ الباحثون أن الاختلاف في نتائج الامتحانات المرتبط بالرضاعة الطبيعية من عدمها، ولم ينظروا إلى العوامل الأخرى بما في ذلك ثروة عائلة الأطفال بشكل مباشر، والتي يمكن أن تحدث فرقا إضافيا في تحصيلهم في المدرسة.
وقالت الدكتورة رينيه بيريرا إلياس، المعدة الرئيسية للدراسة من جامعة أكسفورد: “يبدو أن نتائج الاختبارات الأفضل هي فوائد أخرى معروفة للرضاعة الطبيعية، لذا يجب تشجيع الرضاعة الطبيعية، ولكن فقط عندما يكون ذلك ممكنا”.
ونظرت الدراسة، التي نشرت في مجلة أرشيفات الأمراض في الطفولة، في 4940 طفلا ولدوا بين عامي 2000 و2002 كانوا جزءا من دراسة الألفية السابقة. وما يقرب من ثلث هؤلاء الأطفال لم يرضعوا أبدا، بناء على دراسة استقصائية للأمهات كانت جزءا من الدراسة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]