أكد عادل درويش، محرر الشؤون البرلمانية بصحيفة الديلي ميل، أن السبب الحقيقي وراء قرار حزب العمال البريطاني إيقاف عضوية عمدة لندن السابق كين ليفنجستون، هو أن الكثير من المليونيرات الذين سحبوا تبرعاتهم من الحزب بعد تصريحاته بأن الزعيم النازي أدولف هتلر كان يدعم الصهيونية عندما وصل إلى السلطة في ثلاثينيات القرن الماضي.
البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 40 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش
أجواء مشحونة تحيط ببرلمانيين بريطانيين بسبب تأييدهم لإسرائيل
قوبل مشرع بريطاني بصيحات استهجان على مدى عشر دقائق تتهمه أنه «يسهل الإبادة الجماعية» وأن «يديه ملطخة بالدماء» ما جعله يخشى على سلامته بسبب قراره بالتعبير عن دعمه لإسرائيل في حربها على قطاع غزة.
وقال عضو حزب العمال المعارض إن منتقديه كانوا قريبين جدا منه خلال الواقعة التي حدثت في بلدة في دائرته الانتخابية قبل أن يبتعد ويحذر المحيطين به من الاتصال بالشرطة للتدخل، مشيرا إلى هذه الواقعة هي الأحدث ضمن سلسلة من نوعها دفعته إلى تغيير سلوكه.
ويحرص حاليا على الجلوس بالقرب من الباب في وسائل النقل العام ويحد من اللقاءات مع الناس.
وقال المشرع «يبدو وكأن الأمر لا يحتاج سوى لشرارة واحدة ليتحول الوضع من شخص ينتقدك في الشارع إلى تصعيد لعنف حقيقي».
وبعد أن شنت إسرائيل حربا شرسة على قطاع غزة، قال أكثر من عشرة ساسة بريطانيين تحدثت إليهم رويترز إن الاساءات الموجهة إليهم أصبحت أكثر حدة. وأشار واحد على الأقل إلى هذا الأمر على أنه أحد العوامل في اتخاذه لقرار بعدم الترشح لولاية جديدة في البرلمان في الانتخابات المقرر إجراؤها في وقت لاحق من هذا العام.
وتحدث الجميع بشرط عدم نشر هويتهم قائلين إنهم يخشون أن يؤدي الكشف عن أسمائهم إلى زيادة التهديدات والاساءات.
وأدى الصراع في القطاع الفلسطيني إلى تأجيج التوترات في أنحاء العالم ودفع متظاهرين للخروج إلى الشوارع لإبداء الدعم للجانبين وأحدث انقساما في الرأي بين القادة حول وضع حد لإراقة الدماء.
ودعت المملكة المتحدة إلى وقف فورى للقتال فى قطاع غزة، وتحقيق تقدم نحو وقف دائم لإطلاق النار من أجل التخفيف من حدة الجوع والمعاناة الكارثية فى قطاع غزة.
وقالت ممثلة المملكة المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة باربرا وودوارد – خلال الجلسة التي عقدها مجلس الأمن الدولى حول الأمن الغذائي في غزة – إن بلادها تدعو جميع الأطراف إلى وقف القتال فورا.
وتثير الظروف التي يختبرها أكثر من مليوني شخص في قطاع غزة قلقا دوليا متزايدا على رغم الآمال بالتوصل إلى هدنة في الحرب الإسرائيلية الشرسة.
وأثارت الحرب في غزة مخاوف من اتساع نطاق النزاع إلى جبهات أخرى، خصوصا في ظل التبادل اليومي للقصف عبر الحدود بين حزب الله اللبناني وإسرائيل، وشنّ الحوثيين هجمات على سفن قبالة سواحل اليمن.
وأتى ذلك في وقت تواصل قطر والولايات المتحدة ومصر جهود الوساطة بين إسرائيل وحركة حماس سعيا لهدنة قبل بدء شهر رمضان في 10 أو 11 مارس/آذار، تتيح الافراج عن المحتجزين داخل القطاع وإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية.
وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 29878 شهيدا و70215 مصابا منذ 7 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي وفقا لوزارة الصحة.
______________________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
فوضى في البرلمان البريطاني بسبب تصويت على وقف إطلاق النار في غزة
انسحب عشرات المشرعين من البرلمان البريطاني يوم الأربعاء وسط حالة من الغضب مع سعي كل من الأحزاب الثلاثة الكبرى للتحكم في زمام الأمور خلال تصويت على وقف إطلاق النار في غزة.
جاءت موجة الغضب بعدما سمح رئيس البرلمان بإجراء تصويت ساعد حزب العمال المعارض على تفادي حدوث انقسامات كبيرة بين أعضائه بسبب الموقف من الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة .
وغادر مشرعون من حزب المحافظين الحاكم والحزب الوطني الاسكتلندي المعارض القاعة احتجاجا، وحاول البعض اتخاذ خطوة نادرة هي إجراء المداولات بشكل منفصل.
واعتذر ليندسي هويل رئيس مجلس العموم في نهاية المطاف وقال إنه اتخذ قراره للسماح للمشرعين بالتصويت على عدد من الرؤى المختلفة لأنه كان قلقا إزاء أمنهم بعدما واجه بعضهم تهديدات بالعنف بسبب مواقفهم من الحرب.
وذكر هويل، الذي كان عضوا في حزب العمال، للبرلمان «الأمر مؤسف وأعتذر عن القرار» . وأضاف « لم أرد أن ينتهي الأمر هكذا».
ويشهد حزب العمال، المتوقع فوزه في الانتخابات العامة المزمع عقدها في وقت لاحق هذا العام، معركة داخلية بشأن سياسته تجاه الصراع في الشرق الأوسط منذ الاجتياح الإسرائيلي لقطاع غزة.
وكان الحزب الوطني الاسكتلندي قد بادر إلى طرح النقاش في البرلمان بتقديمه لمقترح يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار. وطرح حزب العمال وحزب المحافظين تعديلات.
وفي إجراء غير مألوف، اختار رئيس مجلس العموم جميع تلك التعديلات للتصويت عليها، ليخالف العرف بأنه لا يمكن لحزب معارض تقديم تعديل على مقترح تقدم به حزب آخر. وعادة ما يجري اختيار التعديل الحكومي.
كان قرار هويل يعني أن أعضاء البرلمان من حزب العمال يمكنهم التصويت على خطة حزبهم دون أن يضطروا للوقوف في وجه قادتهم من خلال التصويت لدعم تعديل الحزب الوطني الاسكتلندي.
وفي خضم الفوضى، تمت الموافقة شفهيا على تعديل حزب العمال من دون تصويت رسمي تُسجل فيه آراء المشرعين. وطالب بعض المشرعين بإجراء التصويت مجددا لأنهم لم يعبروا عن آرائهم.
وفي حين أن نتيجة التصويت لن تكون ملزمة للحكومة البريطانية ولن تتم مراقبتها عن كثب في إسرائيل أو من قبل حماس، إلا أنها يمكن أن تسبب مشاكل لكير ستارمر زعيم حزب العمال الذي يحرص على تصوير حزبه على أنه موحد ومنضبط وجاهز للسلطة.
وقال حسام زملط السفير الفلسطيني لدى بريطانيا لإذاعة (إل.بي.سي) « إنه أمر مخز، مخز للغاية. اليوم، شهدنا السياسة البريطانية في أسوأ حالاتها. يحاول السياسيون إنقاذ أنفسهم بدلا من إنقاذ أمة بأكملها».
وطالب مئات المحتجين أمام البرلمان المشرعين بدعم وقف لإطلاق النار خلال إجراء المداولات.
وتعرض ستارمر لأكبر تمرد خلال قيادة حزبه بعد أن شهد اقتراح مماثل قدمه الحزب الوطني الاسكتلندي في نوفمبر /تشرين الثاني تصويت 56 عضوا من أعضاء حزب العمال في البرلمان لصالحه.
وفي البداية، أعطى زعيم حزب العمال الدعم الكامل لإسرائيل عندما شرعت في ردها العسكري. لكن أعضاء كتلة حزب العمال في البرلمان وأعضاء الحزب كثفوا الضغوط على القيادة لدعم وقف فوري لإطلاق النار.
وتتجاهل إسرائيل الضغوط الدولية المتزايدة لوقف الحرب التي دمرت مساحات شاسعة من قطاع غزة وتسببت في كارثة إنسانية.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
زعيم حزب العمال البريطاني يتجنب تمردًا داخليًّا في تصويت على هدنة بغزة
من المرجح أن يتجنب زعيم المعارضة البريطانية كير ستارمر حدوث تمرد كبير آخر بين أعضاء البرلمان المنتمين إلى حزبه بشأن الحرب الإسرائيلية على غزة، بعد اختيار خطته بشأن كيفية التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة للتصويت عليها في البرلمان.
ويشهد حزب العمال، المتوقع فوزه في الانتخابات العامة المزمع عقدها في وقت لاحق هذا العام، معركة داخلية بشأن سياسته تجاه الصراع في الشرق الأوسط منذ هجوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الذي شنته حماس، وأدى إلى الغزو الإسرائيلي لقطاع غزة.
وسيصوت المشرعون يوم الأربعاء على اقتراح قدمه الحزب الوطني الأسكتلندي المعارض، والذي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، وهو التصويت الذي يمكن أن يكشف عن الانقسامات الداخلية في حزب العمال.
وفي الفترة التي سبقت التصويت، طرح حزب العمال اليساري وحزب المحافظين الحاكم نسختين مختلفتين للشروط التي قالوا إنها ضرورية قبل وقف القتال.
واختار رئيس مجلس العموم جميع تلك التعديلات للتصويت عليها. وهذا يعني أن أعضاء البرلمان من حزب العمال يمكنهم التصويت على خطة حزبهم، ولن يضطروا إلى تحدي قيادتهم من خلال التصويت لدعم تعديل الحزب الوطني الأسكتلندي.
وفي حين أن نتيجة التصويت لن تكون ملزمة للحكومة البريطانية ولن تتم مراقبتها من كثب في إسرائيل أو من حماس، إلا أنها يمكن أن تسبب مشكلات لستارمر، الذي يحرص على تصوير حزبه على أنه موحد ومنضبط وجاهز للسلطة.
وتعرض ستارمر لأكبر ثورة خلال قيادة حزبه، بعد أن شهد اقتراحًا مماثلًا قدمه الحزب الوطني الأسكتلندي في نوفمبر/ تشرين الثاني، تصويت 56 عضوًا من أعضاء حزب العمال في البرلمان لصالحه.
وكانت قيادة حزب العمال مترددة في دعم تعديل الحزب الوطني الأسكتلندي الذي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار، لأنه يدين «العقاب الجماعي» للشعب الفلسطيني.
وفي البداية، أعطى زعيم حزب العمال الدعم الكامل لإسرائيل عندما شرعت في ردها العسكري، لكن أعضاء كتلة حزب العمال في البرلمان وأعضاء الحزب زادوا الضغوط على القيادة لدعم وقف فوري لإطلاق النار.
وتجاهلت إسرائيل الضغوط الدولية المتزايدة لوقف الحرب، التي دخلت الآن شهرها الخامس، والتي دمرت قسما كبيرا من قطاع غزة وتسببت في كارثة إنسانية، حيث رفض كل منهما شروط الطرف الآخر لوقف إطلاق النار.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأربعاء، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 29313 شهيدًا و69333 مصابًا منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]