أعلنت شركة سويدية عن إطلاق طاولة ذكية قادرة على طهو الطعام، وتبريد المشروبات الساخنة وشحن الهواتف المحمولة في ذات الوقت، وأطلق على تلك الطاولة «سمارت سلاب»، وتم تزويدها بشاحن لاسلكي لشحن الهواتف الذكية.
أعلنت شركة سويدية عن إطلاق طاولة ذكية قادرة على طهو الطعام، وتبريد المشروبات الساخنة وشحن الهواتف المحمولة في ذات الوقت، وأطلق على تلك الطاولة «سمارت سلاب»، وتم تزويدها بشاحن لاسلكي لشحن الهواتف الذكية.
قال تقرير إن المراهقين يستلمون ما يصل إلى 237 إشعارا أو أكثر يوميا على هواتفهم الذكية.
قالت مؤسسة «Common Sense Media» أن الهواتف الذكية أصبحت عنصرا دائما وقوة مدمرة أحيانا في حياة الشباب.
وأضافت المؤلفة المشاركة في التقرير الذي نشرته المؤسسة حول هذا الموضوع الدكتورة جيني راديسكي أنه «بما أنّ الصناعة فشلت في تقديم خيارات أفضل للشباب للتعامل مع هواتفهم الذكية، يعمل المراهقون بجد ليكونوا على دراية بميزات التصميم، ومعرفة كيفية وضع الحدود».
وتستند نتائج التقرير إلى نحو 200 شاب، تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عامًا، يستخدمون الهواتف الذكية التي تعمل بنظام «أندرويد»، والذين سمحوا بجمع بياناتهم، كما أنّها تستند إلى التعليقات الواردة من المجلس الاستشاري للشباب التابع لمنظمة “Common Sense Media” بشأن البيانات.
ونقل موقع “سي إن إن” بالعربية عن التقرير قوله إن حوالي ربع الإشعارات التي يتلقاها الشباب والمراهقون جاءت خلال ساعات الدراسة، وهي نتيجة، قال الباحثون إنّها تدّل على أن الهواتف والتطبيقات يمكن أن تُحسّن في تقليل التنبيهات غير الضرورية في الأوقات التي لا ينبغي فيها إزعاج المراهقين، خاصّةً خلال ساعات الدراسة.
واستخدم غالبية المشاركين هواتفهم مرة واحدة على الأقل لـ43 دقيقة في المتوسط.
ولكن استخدم بعض المراهقين هواتفهم لأكثر من 6 ساعات خلال تلك الفترة.
وكتب عالم النفس المقيم في مدينة شيكاغو الأميركية، جون دافي: «أعمل مع المراهقين والشباب لـ40 ساعة في الأسبوع تقريبًا.. هذا البحث يدعم الحقيقة بنسبة 100%».
وأوضح دافي: «حتّى أثناء جلسات العلاج، يتلقى المراهقون إشعارات بكمٍ مذهل، ولعشرات المرات أحيانًا في كل جلسة»، مضيفًا: «بينما يقوم الكثير من البالغين بإيقاف الإشعارات، أو إغلاق هواتفهم أثناء وجودهم في الفصل، أو اجتماع مهم، أو أثناء أداء الواجبات المنزلية، يميل المراهقون إلى إبقائها مفتوحة».
وإضافة إلى ذلك، لا تأتي إشعارات المراهقين من الأصدقاء فقط، ووسائل التواصل الاجتماعي، ولا تتمحور حول الرياضة، أو شائعات المشاهير فقط، بل أيضَا حوادث إطلاق النار في المدارس، وغيرها من الأحداث المأساوية.
وأكّد المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “Common Sense Media”، جيمس بي. ستاير، أنّ النتائج «توضّح وبشكلٍ كبير أنّ المراهقين يناضلون من أجل إدارة استخدامهم للهواتف، الأمر الذي يؤثر بشكلٍ خطير على قدرتهم على التركيز، والصحة العقلية بشكلٍ عام».
وشمل التقرير وجهات نظر المشاركين حول كيفية محاولتهم تحقيق التوازن عند استخدام هواتفهم، وذلك عبر تجنب النظر لهواتفهم كليًا أثناء ساعات الدراسة خشية قضاء وقتًا أطول ممّا ينبغي في استخدامها من دون قصد على سبيل المثال.
وبدأ بعض المراهقين، الذين أثرّ استخدام الهاتف على مواعيد نومهم، بوضع أجهزتهم في غرفة أخرى خلال فترة الليل.
وفي التقرير، شجعت منظمة “Common Sense Media” الآباء على مساعدة المراهقين لتحديد التطبيقات التي تبقيهم متيقظين قبل النوم، والتطبيقات التي تهدئّهم، وذلك من أجل تقليل الضرر على الأقل في حال تم استخدام الهاتف ليلاً.
وبالنسبة للأطفال الذين يستخدمون هواتفهم لتخفيف الضغط بعد المدرسة، يمكن للأهل أيضًا مساعدتهم على تعلّم كيفية تحقيق ذلك بطرق أخرى.
أقرّ المهندس الأميركي مارتن كوبر الذي اخترع الهاتف النقّال قبل 50 عاماً، بأن هذه الأجهزة التي ابتكرها باتت تطرح مشكلة تتمثل في أن الناس يمضون الكثير من الوقت في استخدامها، ويرى أن الناس أصبحوا ربما مدمنين عليها نوعاً ما.
وقال المخترع البالغ 94 عاما” تصدمني رؤية الناس يعبرون الشارع وينظرون إلى هواتفهم المحمولة. لقد فقدوا عقولهم”.
وتابع “لن أتمكن أبداً من معرفة كيفية استخدام الهاتف المحمول بالطريقة التي يستخدمه بها أحفادي وأبناء أحفادي”.
وأجرى كوبر أول مكالمة من هاتف جوّال في التاريخ في أبريل/نيسان عام 1973، ويذكّر بأن وزن هذا الهاتف كان يزيد عن كيلوغرام، وكانت بطاريته تتيح إجراء محادثة لمدة 25 دقيقة.
عرف المهندس السابق أن الهواتف المحمولة ستغير العالم ذات يوم، مع أنه لم يكن يتخيل كل شيء يمكنها فعله.
وأضاف “كنا نعلم أن الجميع سيمتلكون يوماً ما هاتفاً محمولاً. ها قد بلغنا هذه الدرجة تقريباً”.
أما إدمان البعض على استخدام هواتفهم، فواقع سيتغير، بحسب كوبر، فهو يتوقع أن يكون كل جيل أكثر ذكاءً من الذي سبقه، وسيتعلم الناس استخدام الهواتف الذكية بكفاءة أكبر.
فالبشر، في رأيه، يحققون دائماً تقدماً في نهاية المطاف، عاجلاً أم آجلاً.
منحت محكمة سويدية جريتا تونبري ومئات النشطاء الآخرين في مجال مكافحة تغير المناخ الضوء الأخضر، اليوم الثلاثاء، للمضي قدما في دعوى جماعية على الدولة السويدية بسبب “عدم كفاية سياسات المناخ”.
وقاضت تونبري و600 ناشط شاب آخرون في مجموعة تُسمى (أورورا) دولة السويد في نوفمبر/ تشرين الثاني، زاعمين أن على الدولة فعل المزيد للحد من زيادة حرارة الأرض عند 1.5 درجة مئوية التزاما بالاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان.
ويوم الثلاثاء، قالت محكمة ناكا الجزئية إن من الممكن أن تمضي الدعوى قدما بعدما أجرت المجموعة تعديلات في ادعائها.
وقالت المحكمة في بيان “أصدرت المحكمة الجزئية اليوم استدعاء في دعوى جماعية رفيعة المستوى… وفي الدعوى، طُلب من المحكمة الجزئية مطالب بالفصل في إذا ما كانت الدولة ملزمة باتخاذ تدابير معينة للحد من تغير المناخ”.
وتابعت المحكمة الجزئية أن دولة السويد أمامها ثلاثة أشهر للرد على الدعوى.
ولم يرد مجلس الدولة على طلب للتعليق عبر البريد الإلكتروني.
وتريد مجموعة أورورا من المحكمة إقرار أن السويد بحاجة إلى خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بواقع 6.5 إلى 9.4 مليون طن سنويا على الأقل، بدءا من 2019.
وقالت المجموعة في رسالة مفتوحة للحكومة السويدية العام الماضي “صحة كوكبنا ومستقبله، وصحتنا ومستقبلنا، معتمدة بشكل مباشر على إذا ما كان سياسيونا مدركين خطورة أزمة المناخ أو غير مدركين، لذلك تريد أورورا فعل كل ما بوسعها لتجعلكم تدركون ذلك”.
يوم الإثنين، حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش من أن “قنبلة المناخ الموقوتة تقترب من لحظة الانفجار”، وحث الدول الغنية على خفض الانبعاثات خلال وقت قريب بعدما ورد في تقييم جديد من العلماء أنه لم يعد هناك مجال يذكر لتضييع الوقت في التصدي لتغير المناخ.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]