أغلقت دور السينما أبوابها في صعيد مصر، وتحولت مبانيها إلى استخدامات أخرى، ما ترك فجوة كبيرة في المشهد الثقافي في المنطقة.
ويضم صعيد مصر، من محافظة الفيوم شمالا إلى أسوان جنوبا، عددا قليلا من الشاشات الفضية، ما سيجعل محبي السينما في المنطقة يسافرون لمسافات طويلة للحصول على تجربة سينمائية حقيقية.
المزيد من التفاصيل في سياق التقرير المصور.