ناشدت العراقية نادية مراد، المجتمع الدولي حماية أبناء طائفتها الإيزيدية، والعمل على تحرير آلاف النساء والأطفال الذين لا يزالون في قبضة تنظيم داعش.
جاء ذلك في أثناء تسلمها جائزة نوبل للسلام في العاصمة النرويجية أوسلو، مناصفة مع الطبيب الكونغولي دينيس موكويجي، تكريما لجهودهما لإنهاء استخدام العنف كسلاح في الحروب والصراعات.
وقد عبرت أسرة نادية عن سعادتها بتكريمها و منحها الجائزة لدورها في الحد من العنف الجنسي وقت الحرب ، وكانت نادية واحدة من 3 ألاف إيزيدية تعرضن للاختطاف من قبل داعش وتعرضت للاغتصاب و الضرب و التعذيب وتمكنت من الهرب بعد 3 شهور و تلقت علاجها في ألمانيا.
تفاصيل أكثر عبر التقرير المصور.