أدان نبيل العربي، الأمين العام للجامعة العربية، سياسية مجلس الأمن في حل النزاعات المسلحة، حيث أنه لا يحل الأزمة بل يديرها ولا يسعى لإنهائها ووضع حلول دائمة لها.
وأضاف العربي، خلال اجتماع مشترك بين مندوبي مجلس الأمن والجامعة العربية في القاهرة اليوم السبت، أن نطاق استخدام الفيتو في مجلس الأمن غير محدد في نطاق معين ومجلس الأمن كذلك لم يحدد استخدام محدد له، مشيرا إلى أن مجلس الأمن ليس له دور في التسليح النووي أو الحد من أنظمة الدمار الشامل.
البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 17 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش
أكسيوس: واشنطن لن تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار جديد بشأن غزة.. ونتنياهو يهدد بإلغاء زيارته
أكد دبلوماسيان أميركيان لموقع أكسيوس الأميركي أن الولايات المتحدة لن تستخدم حق النقض ـ الفيتو، ضد مشروع القرار الجديد بوقف إطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان الذي يناقشه مجلس الأمن اليوم الإثنين، مما يمنحه فرصة قوية ليكون أول قرار لوقف إطلاق النار يعتمده المجلس بعد أربعة إخفاقات سابقة.
وفي رد فعل إسرائيلي سريع، أعلنت إذاعة جيش الاحتلال أن رئس الوزراء بنيامين نتنياهو سيلغي زيارة الوفد الإسرائيلي لواشنطن إذا لم تستخدم حق الفيتو بمجلس الأمن
الفشل الأخير كان يوم الجمعة، عندما استخدمت الصين وروسيا حق النقض (الفيتو) ضد الاقتراح الأمريكي. وكان الخلاف يدور حول الإصرار الأمريكي على ربط الدعوة لوقف إطلاق النار بصفقة الرهائن وإدانة حماس.
وتم تقديم مشروع القرار الجديد من قبل الأعضاء غير الدائمين في مجلس الأمن: الجزائر، الإكوادور، غيانا، اليابان، مالطا، موزمبيق، سيراليون، سلوفينيا، كوريا الجنوبية وسويسرا.
ومن المتوقع أن يصوت مجلس الأمن الدولي اليوم الإثنين على قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان ويدعو إلى إطلاق سراح جميع الرهائن فورا وغير مشروط، وفقا لمسودة قرار حصل عليها موقع أكسيوس.
ويشدد على ضرورة امتثال جميع الأطراف لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، ويشجب جميع الهجمات ضد المدنيين وجميع أعمال الإرهاب، ويشير إلى أنه من غير القانوني احتجاز الرهائن بموجب القانون الدولي.
ويعرب صانعو القرار أيضًا عن قلقهم العميق إزاء الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة، ويدعوون إلى بذل المزيد من الجهود لتوسيع المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين.
ويطالب مشروع القرار بوقف فوري لإطلاق النار خلال شهر رمضان تحترمه جميع الأطراف بما يؤدي إلى وقف دائم ومستدام لإطلاق النار، كما يطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المحتجزين.
منع مساعدات
وأعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) الأحد أن إسرائيل منعتها نهائيا من توصيل مساعدات إلى شمال قطاع غزة حيث خطر المجاعة في أعلى مستوى.
وقال المفوض العام للوكالة فيليب لازاريني عبر منصة إكس: رغم المأساة التي تتكشف أمام عيوننا، أبلغت السلطات الإسرائيلية الأمم المتحدة بأنها لن توافق بعد الآن على إرسال أي قوافل غذائية تابعة للأونروا إلى الشمال.
All our food convoys have been denied access to North #Gaza this week. With unimpeded access this man made starvation can still be averted. https://t.co/5hVpp2gKEr
— Philippe Lazzarini (@UNLazzarini) March 23, 2024
وأضاف: هذا أمر شائن ويجعل عرقلة المساعدة المنقذة للحياة مقصودة أثناء مجاعة من صنع الإنسان.
وأكدت المتحدثة باسم الأونروا جولييت توما لفرانس برس أن إسرائيل لم تقدم أي تبرير لهذا القرار.
وواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته البرية والجوية الأحد في خان يونس حيث يزعم أنه يريد القضاء على حركة حماس.
وغداة زيارته الجانب المصري للحدود مع القطاع حيث دعا إلى وضع حدّ لكابوس لا ينتهي يعيشه الغزّيون، حض الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية المصري سامح شكري، إسرائيل على إزالة ما تبقى من عقبات أمام دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وقال: هذه المعاناة يجب أن تنتهي، داعيا إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية والإفراج الفوري عن جميع المحتجزين.
وصرح غوتيريش الأحد بأنه عندما ننظر إلى غزة، يبدو الأمر كما لو أن فرسان نهاية العالم الأربعة، الحرب والمجاعة والغزو والموت، يركضون فوقها.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الأحد، إن زيارته المقررة إلى واشنطن ستتمحور حول الحفاظ على التفوّق العسكري الإسرائيلي في الشرق الأوسط مع احتدام القتال في غزة.
وأوضح: خلال زيارتي، سأركز على الحفاظ على التفوّق العسكري النوعي لإسرائيل وعلى سبل تحقيق أهدافنا المشتركة: الانتصار على حماس وإعادة المحتجزين إلى ديارهم، وفق بيان أصدره مكتبه.
وتحذّر الولايات المتحدة إسرائيل من شنّ هجوم على مدينة رفح، حيث يتكدّس حوالى 1,5 ملايين فلسطيني وفقا للأمم المتحدة، غالبيتهم نازحون جراء الحرب.
وصعّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لهجته الأحد تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدا مجددا معارضته الصارمة لهجوم إسرائيلي على رفح، ومحذرا من أن النقل القسري للسكان يشكل جريمة حرب.
غير أنّ نتنياهو يكرّر تأكيده أنّ هجوما بريا على رفح أمر ضروري من أجل تحقيق النصر الكامل على حماس.
غزة تواجه الإبادة
قالت وزارة الصحة في غزة اليوم الاثنين إن 32333 فلسطينيا على الاقل استشهدوا وأصيب 74694 جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول.
وأضافت في بيان أن 107 فلسطينيين استشهدواوأصيب 176 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وأكدت الوزارة في التقرير الاحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الاسرائيلي المستمر لليوم الـ171 على قطاع غزة أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 11 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة.
وأوضحت الوزارة أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
وواصلت طائرات ومدفعية الاحتلال، مساء أمس الأحد، قصف منازل المدنيين في مناطق متفرقة من قطاع غزة، مخلفة عشرات الشهداء والجرحى.
___________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
وزير الخارجية الإسباني: نعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أقرب وقت
أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الخميس، اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية في وقت قريب.
وناقش وزير الخارجية الإسباني خلال لقاء جمعه بالأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، بالقاهرة، فكرة عقد مؤتمر دولي للسلام تستضيفه إسبانيا.
كما ألقى خوسيه ألباريس كلمة تركزت حول الحرب على غزة، وأولوية وقف إطلاق النار.
ومن جهته، أكد الأمين العام للجامعة العربية ضرورة العمل المشترك على الصعيدين العربي والأوروبي لتحويل هذه الفكرة إلى واقع في أقرب فرصة ممكنة لتحقيق حل الدولتين وايجاد افق سياسي للفلسطينيين في المرحلة القادمة.
وقال أبو الغيط، إن الاعتراف بفلسطين وقبولها عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة يُمثل خطوة مهمة نحو تحقيق حل الدولتين، مؤكدا أن إسبانيا لعبت في السابق دوراً تاريخياً من أجل السلام في إطار عملية مدريد.
وحث أبو الغيط وزير الخارجية الإسباني على إظهار قيادة إسبانيا لهذا الاتجاه داخل الاتحاد الأوروبي.
ووفق بيان الجامعة العربية جاءت كلمة الضيف الاسباني أمام المندوبين العرب المعتمدين في الجامعة العربية واضحة في رفضها استمرار الحرب الإسرائيلية، وضرورة إدخال المساعدات بكميات كبيرة وبشكل عاجل ومستدام إلى غزة، ورفض التهجير القسري والوقوف ضد عملية إسرائيلية مفترضة على رفح.
من جانبه، أكد أبو الغيط أن المذبحة الإسرائيلية وصلت إلى مدى غير مسبوق كنتيجة مباشرة للضوء الأخضر الذي أعطته بعض الدول الغربية لممارسة العدوان والقتل تحت مُسمى حق الدفاع عن النفس، وهو حق لا يستقيم أبداً أن تحوزه قوة قائمة بالاحتلال.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
مشروع قرار أميركي لوقف إطلاق النار في غزة.. هل من جديد؟
تقدمت الولايات المتحدة الأميركية بمشروع قرار جديد إلى مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري ومؤقت لإطلاق النار مدته 6 أسابيع في غزة، مع إطلاق جميع المحتجزين الإسرائيليين في القطاع.
ومشروع القرار الذي تقدمت به واشنطن ليس الأول الذي يعرض أمام مجلس الأمن، حيث تم طرح أكثر من مشروع قرار في أوقات سابقة كان آخرها المقترح الجزائري في 20 من فبراير/ شباط الماضي، والذي استخدمت الولايات المتحدة حق النقض«فيتو» ضده.
المشروع الجزائري
وكان مشروع القرار الجزائري يدعو إلى «وقف إطلاق نار إنساني فوري» وإدخال المساعدات بشكل عاجل ودون عوائق، واستخدمت واشنطن الفيتو بذريعة أن الولايات المتحدة أعدت قرارا يسمح بوقف مؤقت لإطلاق النار، مرتبط بإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس.
وقالت المندوبة الأمريكية في مجلس الأمن ليندا توماس غرينفيلد: «لا يحب أن يقوم المجلس بعمل يقوض وقف إطلاق النار بغزة»، مؤكدة: «أعددنا قرارا موازيا يجبر حماس لقبول صفقة تبادل».
وعلقت موسكو على الفيتو الأميركي قائلة إنه بمثابة «ترخيص لمواصلة القتل في غزة». بينما قالت الصين أن الفيتو الأميركي سيزيد الوضع خطورة في غزة.
المشروع الإماراتي
الفيتو الأميركي ضد مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر لم يكن الأول، فقد استخدمت واشنطن حق النقض مرتين قبلها منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
ففي الثامن من ديسمبر/ كانون الأول الماضي، صوتت 13 دولة لصالح قرار تقدمت به دولة الإمارات، يطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية، وحماية المدنيين والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المحتجزين، وبضمان وصول المساعدات الإنسانية لغزة.
وامتنعت بريطانيا عن التصويت، فيما استخدمت الولايات المتحدة حق النقض «الفيتو» ضد القرار.
حينها، ادعت الولايات المتحدة على لسان نائب المندوبة الأميركية لدى مجلس الأمن، روبرت وود، أنها استخدمت حق النقض «الفيتو» ضد مشروع القرار لأنه لا يدين حركة حماس، ولا يؤكد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
وقال وود إن واشنطن اقترحت صيغة باتجاه نص بناء كان من شأنه أن يعزز الدبلوماسية للسعي لإيصال المساعدات الإنسانية داخل غزة والتشجيع على إطلاق سراح الرهائن والدعوة لهدن إنسانية ووضع اللبنة الأساسية لبناء السلام.
وانتقد وود ما وصفه بفشل مجلس الأمن الدولي في إدانة هجمات حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
وقال إن الحركة ستواصل احتجاز الرهائن إذا وضعت إسرائيل- من جانب واحد- أسلحتها جانبا اليوم «كما تطالب بذلك بعض الدول».
المشروع الروسي
وفي السادس عشر من أكتوبر/ تشرين أول فشل مشروع قرار روسي، في الحصول على الأغلبية المطلوبة في مجلس الأمن بعد أن صوت لصالحه 5 أعضاء فقط واستخدت الولايات المتحدة ضده حق النقض أيضا.
مشروع القرار الروسي كان يدعو إلى وقف إنساني لإطلاق النار بشكل فوري ودائم، ويدين كل أعمال العنف والعدائيات الموجهة ضد المدنيين وجميع الأعمال الإرهابية، ويدعو إلى تأمين إطلاق سراح الأسرى وإلى توفير وتوزيع المساعدة الإنسانية بدون عوائق وخلق الظروف المواتية للإجلاء الآمن للمدنيين المحتاجين.
لكن واشنطن اعترضت قائلة على لسان مندوبتها إن مجلس الأمن والمجتمع الدولي بأسره يتحملان المسؤولية عن معالجة هذه الأزمة الإنسانية «وأن ينددا بحماس وأن يعترفا بالحق الأصيل لإسرائيل في الدفاع عن نفسها وفقا لميثاق الأمم المتحدة». معربة عن أسفها «لأن مشروع القرار الروسي لا يستوفي هذه الشروط ولا يرقى لكل هذه المسؤوليات»، على حد تعبيرها.
هل من جديد؟
ووجه الاختلاف في المشروع الأميركي عن القرارات السابقة أنه يطالب بوقف «مؤقت» لإطلاق النار، وهو ما يعني أنه يتيح لإسرائيل استئناف عدوانها على القطاع عقب هذه الهدنة، كما أنه يطالب بإطلاق سراح جميع المحتجزين لدى المقاومة، وهو ما يخدم مصالح إسرائيل ولن تقبله المقاومة الفلسطينية لأنه يجردها من الورقة الأهم التي في يدها.
كما أنه لم تتضح بعد مواقف الدول الكبرى التي تمتلك حق النقض في مجلس الأمن وعلى رأسها روسيا والصين، فهل ستستخدم روسيا حق النقض ضد المشروع الأميركي كما استخدمته واشنطن ضدها؟ خاصة أن روسيا تتبنى خطابا سياسيا متوزانا يطالب بوقف العدوان واللجوء لحل الدولتين باعتباره الحل الأمثل للقضية الفلسطينية كما أنها استضافت في نهاية فبراير الماضي مباحثات في موسكو بين وفدين من حماس وفتح.
وحتى اللحظة لم تعلق السلطة الفلسطينية أو حركة حماس على مشروع القرار الأميركي، وكان الطرفان قد انتقدا استخدام أميركا للفيتو خلال المرات السابقة في مجلس الأمن.
ولكي يتم تبني القرار، فإنه يحتاج إلى 9 أصوات مؤيدة على الأقل، وعدم استخدام حق النقض من قبل أي من الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن، وهي: الولايات المتحدة، وفرنسا، وبريطانيا، وروسيا، والصين.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]