قال الوروائي المصري يوسف القعيد، إن المثقفين العرب عبروا عن القضية الفلسطينية منذ عام 48 وحتى الآن، من خلال الكثير من الأعمال الأدبية سواء كانت كتابات أو روايات، وكان الجيل الأول منهم هم الأدباء الفلسطينيين كمحمود درويش وسميح القاسم، وجاء الجيل الثاني من الأدباء المصريين بسبب المشاركة في حرب 48.
وأوضح القعيد، أن كل الأدباء العرب وجدوا أن القضية الفلسطينية هي الأساس للنهوض بالحال العربي، ولكن بقيت الروايات ذات تأثير أكبر من الشعر بسبب تحويل بعضها إلى أعمال درامية، فاستمرت عالقة في أذهان الكثيرين.