سعى رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي، إلى عرض أزمة اللاجئين بشكل مختلف على القادة المشاركين في القمة الأوروبية التركية، من خلال عرض فيلم يوضح حجم معاناتهم بعنوان «حريق في البحر».
وعلى الرغم من حضور الملفات على طاولة المفاوضات، إلا أن الثقة كانت غائبة، فقد اشترطت تركيا وجود ضمانات أوروبية لتعديل انضمامها للاتحاد الأوروبي.