بعد نتائج الاستفتاء في بريطانيا وانفصالها عن الاتحاد الأوروبي، فقد الجنيه الإسترليني قيمته، ولكن ذلك لم يكن الأثر الوحيد على الاقتصاد الوطني، بل إن الأسواق والأسهم من الصين إلى أمريكا شهدت انخفاضا كبيرا، ما دفع البنك المركزي البريطاني إلى إعلان استعداده لضخ 350 مليار جنيه لتأمين سيولة الأسواق، في ظل توقعات بحدوث أزمة مالية كبيرة.