قالت هنا كمال، المعالجة النفسية ومدربة اليوجا، إن اليوجا رياضة هندية كانت تمارس هناك منذ القدم، لخلق حالة من التوحد مع الخالق والكون والنفس، لافتة إلى أن تمارين اليوجا التي تمارس في الوقت الحالي تحقق توزانا واندماجا بين العقل والروح والجسد، وتصل بممارسها إلى حالة من السلام النفسي والسعادة.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 16 دقيقة -
التالي | السوق الرياضي
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش
يواجهون إهمال المجتمع الدولي.. «المسنون» ضحايا التضخم وارتفاع الأسعار
في ظل مناخ عالمي مرّ بسحب كثيفة من التضخم المفرط والأزمات الاقتصادية التي دفعت بأسعار المواد الغذائية إلى أرقام فلكية.. وتحت مظلة تقارير أممية تحذر من «الموت جوعا».. هناك قطاعات بشرية من المسنّين والمسنّات» سقطوا من حسابات المجتمع الدولي، وهم لا يملكون شيئًا حتى القدرة على الحركة والبحث عن أي وجبة تنقذهم من الموت جوعًا.. وقد بدت آثار أزمة التضخم العالمية عليهم.
- وتشير دراسة جديدة أجرتها شبكة HelpAge الخيرية التي تمولها وكالات دولية إلى أن كبار السن يضطرون اللجوء إلى «إجراءات قاسية للبقاء على قيد الحياة»، من التسول للمرة الأولى في حياتهم، إلى مغادرة المستشفيات بدون تلقي العلاج اللازم.
الأزمة تضرب الصحة العقلية للمسنين
ويؤكد الخبراء أن الأزمة كان لها بالغ الأثر على الصحة العقلية والنفسية للمسنين.. وهي مشكلة كبيرة جدًا يتم تجاهلها تمامًا.. ويقول برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، إن عدد الأشخاص الذين يواجهون انعدامًا حادًّا في الأمن الغذائي ارتفع من 135 مليون في عام 2019 إلى 345 مليون في عام 2022.
- وفضلاً عن وباء كوفيد والتغير المناخي، أدت الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير/ شباط عام 2022 إلى عرقلة سلاسل إمدادات الغذاء والطاقة والدواء وكذلك إلى ارتفاع هائل في معدلات التضخم.
النساء المسنّات يتحملن المعاناة الأكبر
النساء المُسنّات، يتحملن العبء الأكبر للأزمة، بحسب خبراء.. ومن جانبه يقول بوب باباجانيان، رئيس قسم ضمان الدخل بشبكة HelpAge إن الأعراف الاجتماعية – الثقافية عادة ما تؤدي إلى أن النساء يصبحن أول من يتنازلن عن وجباتهن عندما يصبح الطعام محدودًا. كما أنه بسبب حالات انعدام المساواة الاجتماعية القائمة بالفعل، فإن النساء أقل قدرة على إيجاد مصدر للدخل.
- وهذا يُترجم أيضًا إلى ديناميكيات داخل الأسر، حيث تصبح سيطرتهن على المصادر أقل من سيطرة الرجال، وفقًا لتقرير ريكاردو سينرا، مراسل شؤون السكان في شبكة «بي بي سي»، وعادة ما تكون النساء هن الراعيات الأساسيات للأطفال والأقارب، وعادة ما يحصلن على رواتب أقل من الرجال عندما يعملن في وظائف.
إهمال وتجاهل معاناة المسنين
تحدثت شبكة «بي بي سي» إلى مسنين ومسنات من أنحاء مختلفة من العالم في محاولة لفهم آثار أزمة التضخم العالمية عليهم، وكشفت شهاداتهم عن هشاشة بالغة واعتماد متزايد على المنظمات الخيرية، كما تكشف عن تحديات يواجهونها لتوفير احتياجاتهم الأساسية.
- وتقول كلاوديا مالر، خبيرة حقوق كبار السن المستقلة لدى الأمم المتحدة: «البيانات الخاصة بكبار السن غير موجودة نهائيًّا، وهؤلاء لا تشملهم أنظمة المساعدة لأنهم لا يلفتون الأنظار لأنفسهم، وأن الفئات الأخرى التي تُحدث ضجيجًا تدفع بهم إلى الخلفية».
البحث عن وجبة واحدة في اليوم!
وتناول تقرير ريكاردو سينرا، صور بؤسٍ وحرمانٍ لعدد من المسنّات، من بينهن ميسيرات أديس، 83 عامًا، من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، والتي تتناول وجبة واحدة في اليوم، وأحيانًا لا تجد ما تتناوله من طعام على الإطلاق.. تقول ميسيرات»، بينما تتدثر ببطانية في غرفة نومها الباردة: «تستطيعون أن تروا أني مريضة وألزم الفراش. إذا لم أحصل على المساعدة، فلا أتوقع سوى الموت».
- في سرير آخر، على بعد أكثر من 4000 كيلومتر، في العاصمة اللبنانية بيروت، ترقد أليس تشوبانيان البالغة من العمر 67 عامًا، وتتحدث بمشاعر يأس مشابهة: «لا أريد أن أتحدث عن عدد المرات التي حاولت فيها إنهاء حياتي».
ارتفاع عدد المسنين في بريطانيا
صورة أخرى ترسمها، تاباني سيتول، ممرضة متقاعدة تبلغ من العمر 74 عاما وتقيم في جنوب لندن. تضطر سيتول حاليًّا للاعتماد على مؤسسة خيرية يديرها أفراد المجتمع وتسمى «بنك الطعام» للحصول على احتياجاتها الغذائية.. وذكرت سيتول، أنها تعتمد كذلك على مساعدة المنظمات الخيرية مثل منظمة Independent Age، وتخشى أن الأوضاع ستزداد سوءًا مع مرور الوقت.
وتقول الدكتورة واي يانغ، مديرة مركز دراسات الشيخوخة بجامعة كينغز كوليدج لندن: «في المملكة المتحدة، عدد هؤلاء الذين يبلغون من العمر 65 عامًا أو أكثر سوف يرتفع بمعدل المثلين أو الثلاثة أمثال خلال العقدين المقبلين».
- وسوف يصبح من شبه المستحيل أن يكون لكبار السن دائما أفراد أسرة أصغر سنًّا يقدمون لهم العون. ومن ثم يتعين على الحكومات التفكير في طرق جديدة لتمويل رعاية المسنين على المدى الطويل.
مؤشر جالوب يكشف عن الدول العربية الأكثر تعاسة
كشف تقرير سنوي للمشاعر، أن لبنان يتصدر ترتيب الدول العربية والثاني عالميا في مؤشر التعاسة، جراء تعرض سكانه للضغوط والآلام النفسية، بينما جاء العراق في المرتبة الثانية عربيا والثالثة عالميا، والأردن بالثالثة عربيا والخامسة عالميا.
وأظهر تقرير جالوب العالمي للمشاعر 2022 أن مشاعر الضغوط والحزن والغضب والقلق والآلام الجسدية، التي يعاني منها الناس يوميا، سجلت رقما تاريخيا في قياسات الرأي العام التي تجريها مؤسسة جالوب سنويا منذ عام 2006، ما يشير إلى ارتفاع “معدل التعاسة العالمي”.
وجاء ترتيب الدول العشر الأكثر تعرضا للمشاعر السلبية على النحو التالي: أفغانستان فلبنان، ثم العراق، فسيراليون فالأردن فتركيا ثم بنجلاديش والإكوادور وغينيا وأخيرا بنين.
بينما جاءت الدول العشر الأقل عرضة للتجارب السلبية على النحو التالي: لاتفيا وقيرغيزستان وإستونيا وروسيا وجنوب إفريقيا، ثم لتوانيا وماليزيا ومنغوليا وسنغافورة ثم موريشيوس فكوسوفو فتايوان فكازاخستان.
في المقابل، عبّر نحو الثلثين عن ارتياحهم في يومهم (69%)، واستمتع 70% منهم، في حين تعرض 72% لمواقف أضحكتهم أو أدخلت الابتسامة عليهم، وشعر 86% بالاحترام من قبل الآخرين.
ورغم ارتفاع هذه النسب الإيجابية لكنها -بالمقارنة مع السنوات الماضية- أظهرت تراجعا في مستوى المشاعر الإيجابية، فقد انخفض مؤشر المشاعر الإيجابية من 71 نقطة في أعوام 2018 و2019 و2020 إلى 69 نقطة.
كما تشير استطلاعات جالوب إلى أن مؤشر المشاعر الإيجابية شهد صعودا وهبوطا منذ 2006، على عكس مؤشر المشاعر السلبية الذي شهد صعودا في معظم فتراته.
وكشف التقرير أن نسبة كبيرة ممن استُطلعت آراؤهم قالوا إنهم واجهوا كثيرا من القلق (42%) أو الضغوط (41%)، ونحو الثلث قالوا إنهم مروا بتجربة ألم جسدي (31%)، في حين واجه أكثر من ربع المشاركين في الاستفتاء مشاعر حزن (28%)، ونحو الربع شعروا بالغضب (23%).
وتشير إحصائيات المؤسسة إلى أن المشاعر السلبية لم تسجل انخفاضا منذ أن بدأت قياساتها في 2006 إلا مرتين؛ الأولى في 2007، والثانية في 2014.
ولا تنحصر تأثيرات المشاعر السلبية على الفرد، بل يمكن أن تقود إلى الشوارع وتؤجج الاضطرابات في الدول، فوفقا لمؤشر السلام العالمي، فقد زادت أحداث الشغب والإضرابات والاحتجاجات المعارضة للحكومة 244% فيما بين 2011 و2019. وفي 2020 تضاعفت الاضطرابات حتى وصلت إلى نحو 15 ألف مظاهرة عالميا.
وعلى مستوى الدول، فقد جاءت الدول التي تعرض مواطنوها إلى أحداث أو خبرات إيجابية أقل على التوالي: جورجيا والهند والمغرب وسيراليون وأوكرانيا، ثم الجزائر وبنجلاديش فالأردن فتونس فنيبال فمصر ثم تركيا فلبنان، وقد أتت أفغانستان في ذيل القائمة التي يقول التقرير إنها تحتلها منذ عام 2017.
أما الدول الأكثر تعرضا لمشاعر إيجابية فكانت بنما تليها إندونيسيا وباراجواي، ثم نيكاراجوا وهندوراس والسلفادور، فالسنغال والفلبين وآيسلاند، ثم جنوب إفريقيا والدنمارك.
واعتمدت النتائج في تقرير 2022 على مقابلة نحو 127 ألف فرد (مقابلة شخصية أو بالهاتف) في 122 دولة ومنطقة خلال عام 2021 وبداية 2022، معتمدة على عينة تمثيلية في كل دولة للسكان البالغين
الشاعر الأردني «عرار».. رمزاً عربياً للثقافة 2022
اعتمدت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو)، أحد أبرز رموز الشعر الحديث في الأردن والعالم العربي، الشاعر مصطفى وهبي التل «عرار»، رمزاً عربياً للثقافة للعام 2022.
وقالت وزيرة الثقافة الأردنية، هيفاء النجار، إن «عرار» يعد من رواد حركة إحياء التراث في العصر الحديث، ونقَل القصيدة الأردنية من مساحاتها المحلية إلى فضاءاتها العربية، وحملت نصوصه الشعرية الكثير من الإرث التراثي المحلي، وعلاقته الحميمة بالمكان الأردني، ودفاعه المستمر عن عروبة فلسطين.
وأضافت النجار، أن الشاعر الراحل كان يمثّل حالةً وطنية ناصعة في احترام الدولة الأردنية المبكّر للمثقفين، من خلال حضوره الكبير في مجلس الملك المؤسس عبدالله الأول ابن الحسين، وهو ما يعكس اهتمام القيادة الهاشمية الدائم وتقديرها لرجال الفكر والثقافة والأدب، فكان بذلك أنموذجًا للشاعر الأصيل والخالد في الوجدان الوطني.
وأكدت أن اعتماد «عرار» رمزاً وعنواناً للثقافة العربية، يعد مفخرة للأردن، وتكريماً للمبدعين الأردنيين، كما يحفز الأجيال من الشعراء والأدباء على تحمل المسؤولية الملقاة على عاتقهم على أبواب المئوية الثانية لتأسيس الدولة الأردنية، وذلك بالتزامن مع اختيار مسقط رأس الشاعر عرار«محافظة إربد» عاصمة للثقافة العربية، والذي يمثّل فرصة لإعادة إحياء إرثه من خلال البرامج والمشاريع التي تغني البحث في سيرته الحياتية والإبداعية ومواقفه الوطنية.
ولد الشاعر مصطفى وهبي التل، في مدينة إربد في 25 مايو 1899، وتلقى تعليمه الابتدائي فيها، ثمّ سافر إلى دمشق عام 1912، وواصل تعليمه في مكتب عنبر، وتم نفيه منها إلى بيروت لنشاطه السياسي.
وفي مطلع العام 1917 سافر بصحبة صديقه محمد صبحي أبو غنيمة قاصداً اسطنبول، لكنه استقر في «عربكير» حيث كان عمه علي نيازي قائم مقام فيها، ليعمل معلماً في منطقة اسكيشيهر واستقال منها في شهر مارس 1919.
وعند عودته إلى الأردن عمل في سلك التعليم مدرسًا في الكرك، ثم حاكمًا إداريًا في وداي السير والزرقاء والشوبك، وأصبح مدعيًا عامًا، ثم رئيسًا للتشريفات في الديوان الأميري في عهد الملك عبدالله الأول.
وأطلق النقاد على مصطفى وهبي التل لقب (عرار) شاعر الأردن لما حاز من ريادة شعرية أسست للقصيدة التقليدية الجزلة الرصينة، ولما تنطوي موضوعاتها من انحياز للناس البسطاء والفلاحين، ولما تتمتع من بساطة واستعارة للمفردات اليومية المتداولة، واستعاراته من قاموس اللهجة الدارجة، وتضمينه للأمثال الشعبية في شعره.
وأتقن عرار اللغة التركية والفرنسية والفارسية، وكان أول من حذر في شعره من خطر الأخطبوط الصهيوني الذي سيمتد على خريطة الوطن العربي، وهو ما يؤكد بعد نظره، وكان مؤمناً أن ينبوع الثقافة العربية الذي ترجمه من خلال الكتابة في الصحف والدوريات العربية وقتذاك يمثل قلعة الدفاع عن الحضارة العربية.
وتنوع إنتاجه بين الشعر والتاريخ والدراسة اللغوية والقضايا الفكرية والترجمة، حيث ترك العديد من المؤلّفات مثل ديوان عشيات وادي اليابس، بالرفاه والبنين، الأئمة من قريش، مقالات في اللغة والأدب، وأوراق عرار السياسية.
ومع أنه لم يتح له جمْع أشعاره في كتاب، إلا أن الكثير من الباحثين والدارسين الأكاديميين وطلبة الدراسات العليا والنقاد التفتوا للقيمة الفنية والموضوعات الشعرية لمنتجه إضافة إلى حياته الصاخبة، فجمعوا أشعاره وكتاباته بعد وفاته، وكُتب عنه الكثير من الدراسات والرسائل الجامعيّة.
رحل مصطفى وهبي التل “عرار” في الخامس والعشرين من شهر مايو عام 1949، ودفن في إربد بناءً على وصيته، وتم تحويل بيته إلى منتدى ثقافي ومتحف.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]