انطلقت في العاصة الألمانية برلين فعاليات منتدى الأسبوع الأخضر الذي يعد الأهم عالميا في مجال الأغذية والزراعة .. مزيد من التفاصيل في تقرير محمد حلمي مراسل الغد من برلين.
البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 48 دقيقة -
التالي | أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش
شولتس وماكرون يجتمعان في برلين لتجاوز الخلافات بشأن أوكرانيا
استقبل المستشار الألماني أولاف شولتس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في برلين الجمعة بعدما خرجت الخلافات بين الزعيمين بشأن كيفية دعم أوكرانيا إلى العلن.
وبعد اجتماع ثنائي لتلطيف الأجواء في مقر المستشارية، ينضم رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك إليهما لإجراء مشاورات عاجلة بشأن سبل المضي قدما في دعم كييف عسكريا.
وواجهت أوكرانيا صعوبات في التصدي للقوات الروسية مؤخرا إذ تعاني قواتها من نقص كبير في الذخيرة فيما يتأخر حلفاؤها الغربيون في تقديم الدعم.
وما زالت حزمة مساعدات عسكرية أميركية بقيمة 60 مليار دولار عالقة في الكونغرس نظرا لمنع الجمهوريين اليمينيين تمريرها فيما أقر الرئيس جو بايدن بأن حزمة مساعدات عسكرية منفصلة بقيمة 300 مليون دولار أُعلن عنها الثلاثاء “غير كافية”.
وقال توسك إن الأمر يعود إلى باريس وبرلين ووارسو لحشد أوروبا بأكملها لتزويد أوكرانيا بمساعدات جديدة.
لكن الخلافات بين ماكرون وشولتس هددت بتقويض التعاون بين البلدين الحليفين.
وقال المحلل لدى مؤتمر ميونيخ للأمن نيكو لانج، إن التباينات بين فرنسا وألمانيا قد تكون بلغت ذروتها عبر ما شهدناه خلال الأسابيع الأخيرة، لكن كانت هناك صعوبات منذ مدة طويلة.
محاولة محسوبة
وأفاد بأن قمة ما يسمى بـ«ثلاثي فايمار» للقوى الأوروبية التي استضافتها برلين كانت مؤشرا جيّدا على أن الأخطاء تم تصحيحها أخيرا إلى حد ما.
ويشعر شركاء ألمانيا في الاتحاد الأوروبي بالإحباط حيال رفض شولتس تقديم صواريخ بعيدة المدى من طراز «توروس» إلى أوكرانيا، رغم مناشدات كييف الملحة. في المقابل، رد المستشار بغضب على رفض ماكرون استبعاد إرسال قوات إلى أوكرانيا وتصريحاته التي حضّ فيها الحلفاء على ألا يكونوا «جبناء».
وأفاد جاكوب روس من المجلس الألماني للعلاقات الخارجية، إن الرئيس الفرنسي سعى عبر تصريحاته إلى إعادة مستوى معيّن من الغموض الاستراتيجي لتعقيد مسألة صناعة القرارات بالنسبة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وأضاف أنه فضلا عن إثارة نقاش بشأن الحد الذي يتعيّن أن تتوقف عنده المساعدات إلى أوكرانيا، لربما كانت التصريحات محاولة محسوبة لحشد الحلفاء في شرق أوروبا.
لكن ضغوط ماكرون سلّطت الضوء على الخلافات الواضحة مع شولتس.
وقال الأخير أمام البرلمان الأربعاء إن مشاركة جنود ألمان في النزاع هو «خط، أنا كمستشار، لا أرغب بتجاوزه».
وأضاف في إطار توضيحه أسباب رفضه تقديم صواريخ «توروس»، أن الأمر لا يقتصر على نشر جنود في أوكرانيا، بل يشمل أيضا أي تخطيط عملياتي محتمل في ألمانيا.
وأفاد أنه لا ينبغي على الجنود الألمان في أي مرحلة كانت المساعدة في اختيار المكان الذي سيتم استهدافه، وهي خدمة ألمح إلى أن المسؤولين الفرنسيين يقدّمونها لأوكرانيا لقاء صواريخ «سكالب» بعيدة المدى التي زودتها بها باريس.
وبقي ماكرون متمسكا بموقفه الخميس عندما قال للتلفزيون الفرنسي إن من شأن انتصار روسيا في أوكرانيا أن يفقد أوروبا مصداقيتها تماما، مشددا على أن أمن القارة على المحك.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
«عدونا اللدود عاد».. موسكو تحرج برلين بعد «تسريب» لضباط ألمان يناقشون الهجوم على جسر القرم
تحقق ألمانيا بشأن ما يبدو أنه تنصت على اتصال هاتفي بعد أن ذكرت روسيا أن تسجيلا لمسؤولين عسكريين ألمان كشف أنهم كانوا يناقشون تقديم أسلحة لأوكرانيا وضربة محتملة من كييف لجسر في القرم.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية لوكالة فرانس برس: «نحن ندرس ما إذا كانت الاتصالات المرتبطة بالقوات الجوية قد تم التنصت عليها، وقد اتخذ جهاز مكافحة التجسس العسكري جميع التدابير اللازمة».
وكانت الصحفية الروسية مارغريت سيمونيان، رئيسة قناة آر تي، قد نشرت ملفا صوتيا بطول 38 دقيقة، يسمع فيها مناقشات بين ضباط ألمان حول استخدام القوات الأوكرانية لصواريخ توروس الألمانية البعيدة المدى، خصوصا في حالة استهداف جسر القرم الذي يربط شبه الجزيرة مع الأراضي الروسية. كما قال أحد الضباط الألمان المشاركين في المناقشة إن 10 إلى 20 صاروخا سيكونون كفاية لضرب الجسر.
محتوى التسريب
وبخلاف مسألة تزويد ألمانيا للأوكرانيين بالصوريخ الألمانية توروس التي بلغ مداها 500 كم وتستطيع أن تطال موسكو من الأراضي الأوكرانية، فقد شهد التسريب في التسجيل مناقشة بين المشاركين حول تفاصيل شحنات صواريخ سكالب بعيدة المدى من فرنسا وبريطانيا إلى أوكرانيا.
ويعتبر هذا الجزء من عملية التنصت من أكثر الأجزاء إحراجا لبرلين لأنه يكشف أسرار الدول الحليفة.
موقف محرج لألمانيا
وبحسب مجلة لونوفيل أوبسرفاتور الفرنسية، فقد قال متحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية: «وفقًا لتقييمنا، تم اعتراض محادثة داخل قسم القوات الجوية». وقال المتحدث لوكالة فرانس برس: «لا نستطيع أن نقول على وجه اليقين ما إذا كانت أي تغييرات قد أجريت على النسخة المسجلة أو المكتوبة المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي».
وقال رئيس اللجنة البرلمانية الألمانية لمراقبة الأجهزة السرية، كونستانتين فون نوتس: «إذا كانت هذه القصة صحيحة، فستكون إشكالية كبيرة». وأضاف: «السؤال الذي يطرح نفسه هو ما إذا كان هذا أمرا استثنائيا أم مشكلة أمنية هيكلية داخل الجيش الألماني».
بينما قال رودريش كيسويتر الخبير في قضايا الدفاع من حزب المعارضة الرئيسي حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي: «روسيا نشرت المحادثة في هذه اللحظة بالذات بهدف محدد للغاية وهو قتل الجدل الدائر في ألمانيا حول تسليم صواريخ توروس إلى كييف».
وأضاف في تصريحات لفضائية ألمانية: «تم بالتأكيد الاستماع إلى محادثات أخرى وسيتم بثها لاحقًا لخدمة المصالح الروسية».
ردود أفعال روسية
وفي روسيا، طالبت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماريا زاخاروفا بـ«تفسيرات سريعة من ألمانيا» بشأن هذه القضية. وأضافت: «أي محاولة لتجنب الإجابة على الأسئلة ستعتبر اعترافا بالذنب».
وقال الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي: «خصومنا القدامى الألمان أصبحوا مرة أخرى أعداءنا اللدودين».
شبيغل: هل جيشنا مخترق؟
وبعد تلك الواقعة، طرحت مجلة شبيغل الألمانية، تساؤلا حول اختراق سيبراني لمنظومة الجيش الالماني، وتساءلت: «المناقشة بين الضباط تستمر نصف ساعة وتنطلق من مؤتمر عبر الفيديو على المنصة العامة WebEx وليس من شبكة داخلية سرية للجيش، وهو ما يثير تساؤلات حول معايير الأمن الداخلي للجيش الألماني».
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
تفاصيل اليوم الثاني من مؤتمر ميونيخ للأمن في ألمانيا
انطلقت في ألمانيا، اليوم السبت، أعمال اليوم الثاني من مؤتمر ميونيخ للأمن في دورته الستين ومن المقرر أن ينتهي غدا الأحد.
وفي شهر فبراير/شباط من كل عام، يجتمع كبار الساسة من قارات العالم في ميونيخ لحضور مؤتمر الأمن العالمي.
وشهد اليوم الأول كلمة من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وكلمة أخرى لكامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي وعدد من الزعماء بينهم المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
اليوم الثاني
قال مراسل الغد من برلين، إن اليوم الثاني من المؤتمر بدأ بندوة للمستشار الألماني أولاف شولتس أعقبها كلمة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وأضاف أن الجلسات توالت عقب ذلك، حيث شدد وزيرا الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، ونظيرته الألمانية، أنالينا بيربوك، على ضرورة إحلال السلام في فلسطين، وكذا إقامة الدولة الفلسطينية ليساعد ذلك في إنهاء العدوان على قطاع غزة.
وأوضح أن الحرب في أوكرانيا وتداعياتها على المستوى الإقليمي وتالدولي، وتعزيز الأمن الغذائي، وكذلك أمن دول حلف شمال الأطلنطي (ناتو)، وأمن الاتحاد الأوروبي.
وأشار إلى أن الملف الأبرز هو الحرب على غزة، والخطر من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط.
وعبر وزراء خارجية مجموعة السبع، اليوم السبت، عن قلقهم إزاء خطر التهجير القسري للمدنيين الفلسطينيين من قطاع غزة والعواقب المحتملة لشن عملية عسكرية إسرائيلية في رفح.
ولفت المراسل إلى أن بيان مجموعة السبع دعا إلى معالجة الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، والتداعيات الناجمة عن العدوان الإسرائيلي، وكذا مخاطر أي هجوم على رفح الفلسطينية.
وأوضح أن هناك جلستين يتعلقان بالأوضاع في الشرق الأوسط.
وتابع قائلا: «الجلسة لأولى يتحدث فيها المجتمعون عن خطورة العدوان على قطاع غزة، والجلسة الثانية للتركيز على تداعيات العدوان على غزة، والدور العربي في إصلاح السلطة الفلسطينية، وعدم اتساع الصراع».
واختتم بأن جلسة ثالثة وأخيرة ستكون للرئيس الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، حيث من المقرر أن يتحدث عن خطة إسرائيل لليوم التالي في غزة.
___________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]