قالت الباحثة في التاريخ الحديث، الدكتورة تاجوج الخولي، إن الحروب الأهلي التي تلت الربيع العربي عام 2011، من أهم العوامل التي زعزعة السلام في الدول العربية.
وأضافت الخولي، أن اللاجئين السوريين هم الأعلى رقما في العالم، بالإضافة إلى اليمن وليبيا، اللتين أصبحا نقاطا ساخنة بالنسبة للعالم كله، وأصبحت دولا مصدرة للإرهاب، بالإضافة إلى النزاع العربي الإسرائيلي، خاصة بعد إطلاق الولايات المتحدة لمشروع الفوضى الخلاقة لتكوين الشرق الأوسط الكبير.
التفاصيل تسردها خلال مشاركتها عبر النشرة الإخبارية، مع الإعلامية سهام عبد القادر.