البث المباشر
-
الآن |
منذ 56 دقيقة
3 معتقدات شائعة حول زراعة الأسنان.. طبيب روسي يكشف الحقيقة
بدد طبيب روسي 3 معتقدات شائعة حول زراعة الأسنان، فيما تعد زراعة الأسنان فرصة فريدة لاستعادة صحة الأسنان للمريض، حيث يتم غرس مسمار زراعة الأسنان “البراغي” في مكان السن المفقود، إذ تعمل الغرسة كقاعدة متينة لتثبيت السن الجديد ثم توضع عليها الدعامة ثم تغطى أخيراً بالتاج (وهو السن الصناعي) الذي يحل محل الأسنان المفقودة، عادة ما تكون البراغي مصنوعة من مادة التيتانيوم، حيث يتم إحداث شق في اللثة ومن ثم حفر حفرة في عظمة الفك لوضع البرغي.
ويقول أحد المعتقدات الشائعة في هذا الشأن إن الغرسات في كثير من الأحيان لا تتجذر.
في السياق، بدد أخصائي زراعة الأسنان الروسي، دميتري فيدوروف، في مقابلة مع صحيفة «إزفستيا» اليوم الثلاثاء، 3 معتقدات شائعة حول زراعة الأسنان.
وقال الطبيب الروسي إنه يتم تركيب دبوس خاص للأسنان في أنسجة عظم الفك، ليحل محل جذر السن، ومن ثم يتم تثبيت التاج فوقه، ونتيجة لذلك يتم الحصول على سن لا يختلف بأي شكل من الأشكال عن السن الطبيعي.
ووفقا للخبير، فإن معدل البقاء للغرسة يزيد عن 95٪، ولكن قد تحدث مضاعفات لواحد من كل 100 شخص.
الاعتقاد الخاطئ الثاني، وهو شائع جدًا وفقًا لطبيب الأسنان، هو أن الغرسات لا يتم وضعها لكبار السن.
وقال: “هذا مفهوم خاطئ آخر.. الحد الأدنى للزراعة هو 18 سنة، ولا يوجد حد أعلى، ويمكن تركيب الغرسات في أي عمر بعد البلوغ”.
وذكر أنه يعرف حالات تم فيها تركيب الغرسات بنجاح لدى مرضى تزيد أعمارهم عن 70 عامًا وحتى 80 عامًا.
ولفت الطبيب المخضرم إلى أن قائمة موانع الزرع صغيرة للغاية، وكشف أنه يمكن الزرع أيضا لمرضى السكري، بعد خضوعه للعلاج من هشاشة العظام، وما إلى ذلك.
كما كشف أنه في بعض الأحيان يمكن أن يستغرق الإجراء زرعة الأسنان من 4 إلى 6 أشهر، لأنه سيكون من الضروري استعادة الأنسجة العظمية الضامرة.. ولا يمكن تسريع هذه العملية أو تجاوزها بطريقة ما.
وقال الطبيب أيضا إنه توجد الآن طرق للزرع المتسارع حيث يمكنك تقليل الوقت إلى 2-3 أشهر. وكذلك تقنية الزراعة على مرحلة واحدة، حيث تحصل على أسنان جديدة خلال أسبوع.
وتختلف تكاليف زراعة الأسنان من بلد إلى بلد، ولكن وفقا لمواقع طبية في مصر، فقد تصل الزرعة الواحدة للدرس أو السن 8 آلاف جنيه مصري وحتى 20 ألف جنيه، متوسط 500 دولار أميركي.
دراسة: مضخة الإنسولين أفضل من الحقن لمرضى السكري من النوع الأول
توصلت دراسة ألمانية إلى أن استعمال مضخة الإنسولين لمرضى السكري من النوع الأول يرتبط بتحسن في مستوى سكر الدم وتقليل خطر هبوط السكر.
وأجرى الدراسة باحثون بقيادة الدكتور جواشيم روزنباور من المركز الألماني لأبحاث السكر، وشملت مرضى دون سن العشرين عاما من 446 مركزا لعلاج السكر، استخدموا مضخة الإنسولين أو الحقن اليومية المتعددة.
ووجد الباحثون أن المرضى الذين استخدموا مضخة الإنسولين شهدوا تحسنا طفيفا في السيطرة على نسبة السكر في الدم، مقارنة بالمرضى الذين تعاطوا جرعات الإنسولين بالحقن.
دراسة: البنكرياس الصناعي آمن لمرضى السكري في المستشفيات
أظهرت دراسة بريطانية أن نظاما أوتوماتيكيا لضخ الإنسولين أبلى بلاء حسنا لمرضى النوع الأول من السكري أثبت أيضا أنه آمن وملائم لمرضى النوع الثاني من السكري المحجوزين في مستشفى.
وقال الباحثون في دورية (ذا لانسيت ديابيتس آند إندوكرنولوجي) إن ما يطلق عليه اسم البنكرياس الصناعي – أو نظام توصيل الإنسولين بالحلقة المغلقة – يراقب مستويات السكر في الدم ويزيد أو يقلل من ضخ الإنسولين تبعا لذلك وهو ما يشابه طريقة عمل البنكرياس الطبيعي السليم في الجسم.
وأشار الباحثون إلى أن استخدامه يلغي استخدام آليات الوخز والحقن اليدوي التي يعتمد عليها الكثير من مرضى السكري من النوع الثاني في الوقت الحالي.
وقال الدكتور رومان هوفوركا كبير الباحثين في الدراسة وهو من مختبرات بحوث التمثيل الغذائي بجامعة كمبردج إن البنكرياس الصناعي “يسمح بإمدادات أكثر تفاعلية للإنسولين وما نتوقعه – وفقا لما دعمته حتى الآن الدراسات الإكلينيكية- هو أن النتائج الصحية يمكن أن تتحسن”.
لكن هوفوركا قال لرويترز عبر البريد الإلكتروني إن الأمر يكلف أكثر من استخدام الحقن ويتطلب من المرضى ارتداء الجهاز طوال اليوم.
وخلال إجراء الدراسة سجل الباحثون 40 بالغا مصابين بالنوع الثاني من السكري وكانوا يتلقون الإنسولين في أجنحة عامة بمستشفى أدينبروكس في كمبردج. وتلقى نصف المسجلين للدراسة الإنسولين من خلال الجهاز المذكور بينما تلقاه النصف الآخر بالطريقة التقليدية لمدة ثلاثة أيام.
وشمل جهاز البنكرياس الصناعي جهاز استشعار للجلوكوز يغرز في الجلد ليتولى قياس مستويات السكر في الدم كل دقيقة إلى عشر دقائق ويستخدم المعلومات لتحديد كمية الإنسولين التي يضخها في الدم.
وقضى المرضى الذين استخدموا البنكرياس الصناعي 60 بالمئة من الأيام الثلاثة التي استغرقتها الدراسة وهم في معدل السكر المستهدف مقارنة بمتوسط بلغ 38 بالمئة من الوقت في المجموعة الأخرى. ولم تشهد المجموعتان أي حالات لارتفاع أو انخفاض حاد لمعدل السكر في الدم أو أي آثار سلبية أخرى.
ولكن في الوقت الراهن لا يعتزم هوفوركا وزملاؤه تجربة الجهاز خارج المستشفيات. كما أشارت أحد التعليقات على الدراسة إلى أن تركيب وضبط جهاز استشعار معدل السكر في الدم ينطوي على صعوبة حتى بالنسبة للمتخصصين وقد يتوقف جهاز الاستشعار في بعض الأحيان عن العمل.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]