أقيم في منطقة جبيل بشمال بيروت سوق الأزهار والعصافير والمنتجات الحرفية، والذي أطلقته لجنة مهرجانات المدينة السياحية.
وهذه السنة يقام المهرجان تحت شعار «بيبلوس سحر الألوان في مواسم الورد» ويتخلل السوق نشاطات سياحية واحتفالات موسيقية وغناء ورسم.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 23 ساعة
لبنان.. سلحفاة بلاستيكية عملاقة للتوعية بمخاطر التلوث البحري
أقام مشروع يهدف إلى زيادة الوعي بإعادة التدوير وبالسلاحف البحرية المهددة بالانقراض مجسمين من العبوات البلاستيكية على شكل سلحفاتين عند البحر في مدينة عمشيت الساحلية اللبنانية.
وقالت الناشطة اللبنانية في مجال البيئة والقائمة على المشروع كارولين شبطيني مخلوف، إن السلحفاة الكبيرة صُنعت من أكثر من 250 ألف عبوة بلاستيكية وزُينت بأغطيةٍ ملونةٍ وضعت بطريقة «الفسيفساء».
وأردفت قائلة «هيدي السلحفاة من برا بتلاقي شكل موزاييك (فسيفساء) الألوان، يعني أصرينا كل الألوان تنحط ببلاستيك، من جوا في أكتر من 250 ألف قنينة مطعوجين لتساع أكتر، هيدي نحن بس لنقول قديش الولاد جمعوا بشهر واحد، يعني بتفرجي قديش عنا بلبنان الولاد عندهم وعي حول البيئة».
ويوجد بجانب السلحفاة الكبيرة أخرى صغيرة مصنوعة من أغطية زرقاء لعبوات بلاستيكية. وعبرت مخلوف عن اعتقادها بأنه أكثر متعة وإثارة للأطفال أن يروا أسرة من السلاحف.
وأضافت كارولين «هيدي سلحفاة صغيرة، طلعت كتير صغيرة وكتير مهمة لأنه حلو الولاد يربوا على شي جديد ما كانوا بيعرفوا إنه السلحفاة مثلا بتنضف حول السمك يلي نحن مناكله، في ناس ما بيعرفوا إنه بلبنان عنا سلحفاة أصلا، فأنا كنت مبسوطة عم أعلم قصص جديدة، وفي عنا جزيرة فيها سلحفاة بصور في محمية لإلهم، حلوا لما يكون عندك مشروع تصير تتعلم منهم».
وذكرت أنه تسنى إنجاز المشروع بعد أن جمع أكثر من ثلاثة آلاف طالب من مدارس مختلفة المخلفات البلاستيكية. وكان الغرض الرئيس من إقامة مجسم السلحفاتين هو تشجيع الأطفال على جمع العبوات والأغطية البلاستيكية التي كانت ستصبح من المخلفات لولا ذلك. وأوضحت أنها تهدف إلى رفع الوعي في المدارس ولدى الأُسر بأهمية إعادة التدوير.
وتابعت قائلة «الـ25 مدرسة يلي رحت لعندهم كان الهدف تبعهم إن يجمعوا أكتر عدد معين من قناني بلاستيك وطبقات، وكل حدا عم يجي لعندي من هون من مدرسته كانوا عم بجيب معه باص مليانة كلها قناني وبيصيروا يتنافسوا مين يشتغل أكتر، جمعنا أكتر من ثلاثة آلاف تلميذ بين صغار وكبار ولاجئين سوريين وفلسطينيين».
وقالت مصممة الجرافيك اللبنانية سحر الغوش «الجيل الجديد حلو إنه يسأل يكون عنده الحشرية ما بيعرف الولد، أنت بدك تقول له، بدك تكون المثل قدامه، وبالمدرسة هلق عم بيعملوا، بالبلاسيتك يعملوا فيها مزهرية، عأيامنا ما كانت هيك، كان يبقى خلاص للكب».
وأضافت كارولين أنهم سيتبرعون بالعائد من بيع العبوات البلاستيكية المُجمعة داخل هيكل السلحفاتين وحقائب أخرى من العبوات البلاستيكية للجمعيات الخيرية التي تعتني بالأطفال المصابين بالسرطان.
وقالت «أنا ما كنت ناشطة بيئية للواحد ما يكون عم بيكذب، بس لما بلشت ما كب البلاستيك وأعرف وأدرس أكتر بعرف إنه البلاستيك بدو أكتر من عشرة آلاف سنة ليتحلل، مش متل الأوراق والخشب والكرتون، فأنا كنت كتير عاطية هيدا الشي أهمية وزيادة إن أنا أعلمه للجيل الجديد، يعني كتير بيجيب أمراض ونحنا ما عنا هون بالشرق الأوسط إلا كانسر (سرطان)، فأنا كتير بيهمني ابني الجاي يكون واعي لأهمية إعادة التدوير لأنه كتير صعب نضل عايشين بهيك عقلية».
بعد نجاح عالمي.. استقبال حافل لفرقة مياس في بيروت
استقبل اللبنانيون فرقة مياس للرقص، مساء اليوم الجمعة، في مطار رفيق الحريري الدولي ببيروت، بعدما حصد أعضاؤها المركز الأول في برنامج المواهب العالمي America’s Got Talent.
واحتفت وسائل الإعلام اللبنانية، بعودة الفرقة إلى البلاد، في وقت شهد فيه لبنان، اليوم الجمعة، عدة حوادث اقتحام بنوك من قبل مودعين.
أمهات اعضاء فرقة مياس ينتظرن وصولها في مطار بيروت#onetvlebanon #mayyas #agt #stars #مياس #اخبار_الفن #نجوم #جديد @mayyasofficial pic.twitter.com/VVBL3JJukW
— One TV (@onetvlebanon) September 16, 2022
وسجلت وسائل إعلام مع أمهات راقصات الفرقة من داخل المطار، إذ أعربن عن الفخر بالإنجاز الذي حققته «مياس».
وانتقل الاحتفاء إلى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تناقل روادها صورا وفيديوهات من لحظة وصول فرقة مياس إلى مطار الحريري.
وبدت السعادة على وجوه عضوات الفرقة وسط صيحات الإعجاب، والبالونات للاحتفال بعودتهن.
فرقة #مياس تواصل عروضها، وحاليًا عرض الوصول للمطار ترافق مع رفض الفرقة وجود أي سياسي قي استقبالها، هؤلاء السياسيون منبوذون ولا يجب أن يكونوا شركاء في أي فرح شعبي
— Ahmad M. Yassine | أحمد م. ياسين (@Lobnene_Blog) September 16, 2022
وأشار أحمد ياسين الناشط السياسي إلى أن فرقة مياس قد نأت بنفسها بعيدا عن الاستقطاب السياسي، أو حضور ممثلين عن تيارات وأحزاب في لحظة الاستقبال بالمطار.
وقدمت مياس التي تأسست قبل أقل من عشر سنوات عرضا استثنائيا في السهرة الختامية مساء الاربعاء وصفته لجنة الحكم بعبارة “لا يُصدّق”.
صالون الشرف بمطار رفيق الحرير الدولي ما لازم ينفتح الا ليلي بشرفو لبنان وبيرفعو راسو بالعالي ✌🏼
فرقة #مياس بتستحق هيدا الاستقبال .
انشالله الفرحة بترجع على قلوب اللبنانيين قريباً 🙏❤️@mayyasofficial pic.twitter.com/qVp46Ivf66— ابن جبيل 🇱🇧 (@Ebn_jbeil) September 16, 2022
ونشرت الفرقة على تطبيق إنستجرام مقطع فيديو لعرض الفوز الذي تضمن مشهدا يحاكي الاكتشافات الحديثة في الفضاء وتناغمت الاكسسوارات والريش والأزياء وأداء الراقصات مع ألوان الفضاء الخارجي. وكتبت الفرقة تحت الصورة “لقده فعلناها، كرمالك يا لبنان”.
قائمة أفضل مدينة في جودة الحياة: دمشق الأخيرة وبيروت غائبة
حلّت مدينة فيينا في صدارة تصنيف أفضل مدينة لجودة العيش، مستعيدة اللقب الذي حصلت عليه عامي 2018 و2019، في تقرير نُشر، اليوم الخميس، غابت عنه بيروت واستبعدت كييف بسبب العملية العسكرية الروسية، في حين تراجعت مرتبة موسكو.
وحصلت فيينا بذلك للمرة الثالثة على هذا اللقب بنتيجة التصنيف الذي تعدّه “ذي إيكونوميست إنتلجنس يونيت”، وهي وحدة المعلومات التابعة لمجلّة “ذي إيكونوميست” الإنجليزية.
وأعطيت فيينا العلامة القصوى وهي مئة من مئة استناداً إلى الاستقرار فيها، وعلى ما توفره من إمكانات للعلم والطبابة، وكذلك على نوعية بناها التحتية. واعتُبرت العوامل الثقافية والبيئية أيضاً مثالية.
وهيمنت أوروبا على المراكز العشرة الأولى، إذ إن 6 منها كانت من نصيب مدن هذه القارة، ومنها كوبنهاجن وزيوريخ اللتان حلّتا بعد فيينا وجنيف (السادسة). وفازت مدن كندية بثلاثة مراكز في مقدّم الترتيب هي كالغاري (المرتبة الثالثة بالتساوي) وفانكوفر (الخامسة) وتورنتو (الثامنة).
وحلّت باريس في المركز التاسع عشر، متقدمةً 23 مرتبة عما كانت عليه عام 2021. ونالت العاصمة البلجيكية بروكسل المركز الرابع والعشرين، خلف مونتريال (23). واحتلت لندن المركز الثالث والثلاثين بينما حصلت برشلونة المشهورة بحيويتها الكبيرة على المرتبة 35، متقدمةً بثماني درجات على مدريد (43).
وصنفت ميلانو الإيطالية تاسعة وأربعين، ونيويورك حادية وخمسين، ونالت بكين المرتبة 71.
ويفترض بأي مدينة، لكي تكون ضمن هذا التصنيف، أن تكون بمثابة “وجهة عمل”، أي مركزاً اقتصادياً ومالياً، أو مطلوبة من الزبائن. وغابت عن التصنيف هذه السنة العاصمة اللبنانية بيروت التي دُمّرت أحياء واسعة منها بفعل انفجار مروع شهده مرفأها عام 2020، ما فاقم عواقب الانهيار المالي والاقتصادي وتبعات انعدام الاستقرار السياسي.
وأوضح معدّو التصنيف أنهم استبعدوا كييف من التقرير نظراً إلى ظروف العملية العسكرية الروسية. وفي الموازاة، هوَت موسكو إلى المركز الثمانين، بتراجع 15 درجة.
وأشار المسؤول عن التقرير الذي نشر في “ذي إيكونوميست إنتلجنس يونيت” أوباسانا دوت إلى أن “مدن أوروبا الشرقية تراجعت في الترتيب بسبب زيادة الأخطار الجيوسياسية” و”أزمة كلفة المعيشة، بما في ذلك ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء”.
واعتُمدت في تصنيف 2021 مؤشرات جديدة منها القيود الصحية لتقييم آثار الجائحة. وأدى ذلك إلى انتعاش متوسط نوعية الحياة سنة 2022، لكنه بقي دون مستوى ما قبل كوفيد.
وبقيت العاصمة السورية في المرتبة الأخيرة من التصنيف.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]