أجرى مجموعة من الباحثين في جامعة أكسفورد البريطانية دراسة على أن تأثير الأصدقاء في العلاقات الاجتماعية يعد أكبر من تأثير المورفين في تسكين الآلام، فأوضحت الدراسة التي نشرت نتائجها ديلي ميل البريطانية أن العلاقات الاجتماعية تحفز عمل الاندروفين داخل المخ وهو ما يمنح الشعور بالسعادة عند رؤية الأصدقاء ويفسر الشعور بالحزن بمجرد الانعزال عن الأصدقاء.