أفاد بهاء ملحم، مراسل «الغد»، بأنه تم تأجيل لقاء المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، ظهر اليوم الأربعاء، بأعضاء وفد المعارضة، الذي وصل إلى جنيف، استعدادا للمشاركة في المحادثات، وأرجع هذا التأجيل لأسباب لوجستية.
البث المباشر
-
الآن | أخبار المساء
منذ 33 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
أردوغان يواجه منافسًا مهمًّا في الانتخابات المحلية التركية
بدأ الأتراك، اليوم الأحد، التصويت في انتخابات بلدية على مستوى البلاد تركز على مساعي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لاستعادة السيطرة على إسطنبول من منافسه الرئيسي أكرم إمام أوغلو، الذي يهدف إلى تعزيز المعارضة من جديد كقوة سياسية بعد الهزائم المريرة في الانتخابات، العام الماضي.
وجّه رئيس بلدية إسطنبول إمام أوغلو إلى أردوغان وحزبه العدالة والتنمية أكبر ضربة انتخابية منذ عقدين في السلطة بفوزه في انتخابات عام 2019. ورد الرئيس في 2023 بتأمين إعادة انتخابه رئيسًا للبلاد والفوز بأغلبية برلمانية مع حلفائه القوميين.
ويمكن لانتخابات اليوم الأحد أن تعزز الآن سيطرة أردوغان على تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي، أو تشير إلى تغيير في المشهد السياسي المنقسم في البلد ذات الاقتصاد الناشئ المهم. ويُنظر إلى فوز إمام أوغلو على أنه يغذي التوقعات بأن يصبح زعيمًا وطنيًّا في المستقبل.
وفتحت مراكز التصويت أبوابها في السابعة صباحًا (0400 بتوقيت جرينتش) شرق تركيا، بينما يبدأ التصويت في أماكن أخرى الساعة الثامنة صباحًا وينتهي الساعة الخامسة مساء. ومن المتوقع صدور النتائج الأولية بحلول الساعة العاشرة مساء (1900 بتوقيت جرينتش).
وقال فاروق باران (28 عامًا) بعد الإدلاء بصوته في مدينة ديار بكر في جنوب شرق تركيا «استكمل حزب العدالة والتنمية مشروعات مهمة للغاية للتنمية في هذا البلد. يتعين أن يكون (الحزب) قويًّا على المستوى المحلي كي يواصل خدماته».
وتشير استطلاعات الرأي إلى تقارب السباق الانتخابي في إسطنبول، المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16 مليون نسمة، والتي تقود الاقتصاد التركي، حيث يواجه إمام أوغلو تحديًا من مرشح حزب العدالة والتنمية والوزير السابق مراد قوروم.
ومن المرجح أن تسهم عوامل في نتائج الانتخابات منها المشكلات الاقتصادية الناجمة عن التضخم المتفشي الذي يقترب من 70 بالمئة، فضلًا عن تقييم الناخبين الأكراد والإسلاميين لأداء الحكومة وآمالهم في التغيير السياسي.
وفي حين أن الجائزة الكبرى لأردوغان هي إسطنبول، فإنه يسعى أيضًا لاستعادة العاصمة أنقرة. وفازت المعارضة بالمدينتين في عام 2019، بعد أن كانتا تحت حكم حزب العدالة والتنمية وأسلافه الإسلاميين على مدى السنوات الخمس والعشرين الماضية.
وتحسنت فرص أردوغان بسبب انهيار تحالف المعارضة الذي هزمه العام الماضي، رغم أن إمام أوغلو لا يزال يحظى بقبول الناخبين خارج حزب الشعب الجمهوري، حزب المعارضة الرئيس.
وكان للناخبين من الحزب الرئيس المؤيد للأكراد دور حاسم في نجاح إمام أوغلو في عام 2019. ويقدم حزبهم، حزب المساواة وديمقراطية الشعوب، هذه المرة مرشحه الخاص في إسطنبول، لكن من المتوقع أن يضع العديد من الأكراد الولاء للحزب جانبًا ويصوتوا لصالح إمام أوغلو مرة أخرى.
وفي جنوب شرق البلاد الذي تسكنه أغلبية كردية، يسعى حزب المساواة وديمقراطية الشعوب إلى إعادة تأكيد قوته، بعد أن أطاحت الدولة برؤساء بلديات الحزب المؤيد للأكراد في أعقاب الانتخابات السابقة بسبب علاقات مزعومة مع المسلحين.
ومن بين العوامل التي تعمل ضد أردوغان زيادة التأييد لحزب الرفاه الجديد الإسلامي بسبب موقفه المتشدد ضد إسرائيل بشأن الحرب في غزة وعدم الرضا عن أسلوب تعامل حزب العدالة والتنمية ذي الجذور الإسلامية مع الاقتصاد.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
المبعوث الأممي لعملية السلام بالشرق الأوسط: إسرائيل دمرت أراضي الفلسطينيين في غزة والضفة
قال تور ونسلاند، المبعوث الأممي لعملية السلام بالشرق الأوسط، أمام مجلس الأمن إن الإسرائيليين قد دمروا الكثير من الاماكن في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأضاف: «إذا لم تكن هناك خطط من أجل السلام فإن ما سيحدث في الضفة الغربية سيكون مدعاة للقلق».
وتابع: «نشعر بقلق كبير بخصوص الظروف الاقتصادية في الضفة الغربية».
وأضاف أنه لا بد من ضمان استمرار عمليات وكالة الأونروا من أجل استقرار قطاع غزة والمنطقة بأكملها، مشيرًا إلى أن الأونروا عنصر أساسي في تقديم المساعدات الإنسانية للمتضررين بقطاع غزة.
وأشار إلى قلقه البالغ إزاء خطر التصعيد على المستوى الإقليمي، معربا عن قلقه بشأن التصعيد على الخط الأزرق بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، موضحا أنه لا بد أن تتوقف هجمات الحوثيين على طرق الملاحة الدولية.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
من غزة إلى جنيف.. طبيب سويسري يستقدم أطفالا فلسطينيين مصابين
حينما أدرك الطبيب السويسري رؤوف السلطي أنه لا يمكنه التوجه إلى قطاع غزة لمساعدة الأطفال المصابين، قرر بذل كل ما في وسعه لنقلهم إلى جنيف لتلقي الرعاية الطبية.
وبعد التغلب على مجموعة كبيرة من الإجراءات الروتينية، حصل السلطي على تصريح بإحضار أربعة أطفال من بينهم صبي (16 عاما) فقد كليته وبُترت ساقه وعبروا إلى مصر قادمين من غزة ثم سافروا جوا إلى سويسرا يوم أمس الإثنين.
وتوجه السلطي إلى مصر لاصطحابهم ولدى عودته استقبله فريقه في مطار جنيف ولوح لهم بينما كان يحمل بين ذراعيه الطفلة زينة (17 شهرا) واسعة العينين التي جرى إنقاذها من تحت الأنقاض في غزة.
وقال السلطي « عندما رأيت أن الوضع يزداد سوءا، قررت أن تكون مهمتي هذه المرة هي التوجه إلى هناك وإحضارهم ».
وشارك السلطي في العديد من الرحلات الإنسانية الدولية إلى غزة بالإضافة إلى مناطق أخرى في الشرق الأوسط وإفريقيا على مدى السنوات الأربعة عشر الماضية.
وكان من المقرر أن يسافر السلطي، وهو جراح مسالك بولية يعود لأبوين فلسطينيين، إلى غزة في 19 أكتوبر/ تشرين الأول لإجراء عمليات جراحية بينها جراحة في الكلى كانت مقررة سلفا لطفل صغير.
مهمة إنسانية
لكن مهمته الإنسانية وهي جزء من عمله كمؤسس لمنظمة غير حكومية تسمى حق الأطفال في الرعاية الصحية ألغيت بسبب الهجوم الذي شنته إسرائيل ردا على هجمات مسلحين من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
والأطفال الأربعة الذين وصلوا إلى جنيف يوم الإثنين هم المجموعة الثانية التي تمكن السلطي من استقدامها إلى سويسرا ليبلغ عددهم الإجمالي ثمانية. ومُنح الأطفال تأشيرات لمدة 90 يوما لتلقي الرعاية الطبية.
وقال السلطي بعد وصوله إلى مكتبه مع الأطفال وأمهاتهم « المهم هو توفير حياة طبيعية لهم، مع الناس وفي هدوء وسلام ومحبة. حياة مناسبة للأطفال ».
واختير الأطفال الأربعة بمساعدة معارف السلطي في غزة بناء على أنهم في حالة جيدة بما يكفي للسفر وأنه يمكن مساعدتهم في سويسرا.
وأصيب يوسف (16 عاما) بالهزال وتراجع وزنه إلى أقل من 30 كيلوغراما بعدما فقد ساقه اليسرى وسحقت كليته في هجوم إسرائيلي. وبتر أطباء في غزة ما تبقى من ساقه التي مزقت، لكنه لا يزال بحاجة إلى اكتساب القوة وبالتالي الحصول على طرف صناعي.
تلقت زينة (17 شهرا) العلاج في بادئ الأمر بمستشفى الشفاء وهي المنشأة الصحية الأكبر في قطاع غزة والتي داهمتها القوات الإسرائيلية في نوفمبر/ تشرين الثاني.
أصيبت ذراعها اليسرى الصغيرة التي تضعها في حمالة بعدة كسور وحاول الأطباء جبرها باستخدام وسيلة تثبيت خارجية، لكن كان لا بد من إزالتها بسبب العدوى.
وقال السلطي « لم يعد بإمكانك الحديث عن (الأجهزة) المعقمة هناك، فهي غير موجودة » .
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]