بين تعليم الرسم وتدريب التايكوندو، يعيش مثنى الزعبي البالغ من العمر 27 عاما. وهو لاجئ سوري جاء من جنوب درعا إلى الأردن قبل 4 سنوات مع عائلته، وعلى الرغم من إعاقته التي يراها الكثيرون حاجزا أمام النجاح، يصر مثنى على أن الرغبة في الحياة استطاعت أن تنسيه إعاقته وتدفعه للمضي قدما.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 15 دقيقة -
التالي | زووم
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش
من الفرات إلى طوكيو.. لاجئ سوري فقد ساقه يطمح للمشاركة في البارالمبياد
عندما كان السوري إبراهيم الحسين صغيرا في بلده، كان حلمه أن يصبح سباحا أولمبيا، لكنه فقد ساقه في الحرب. والآن، وبعد أن أصبح لاجئا في اليونان، يتدرب من أجل المشاركة في الألعاب البارالمبية في طوكيو.
بدأ إبراهيم (33 عاما)، وهو ابن مدرب سباحة، السباحة في سن الخامسة في نهر الفرات الذي يمر على بلدة دير الزور، مسقط رأسه في شرق سوريا. وكان يستخدم أحد الجسور كمنصة قفز، إلى أن دمرته الحرب الأهلية في البلاد.
وفي 2012، هرع إبراهيم لمساعدة صديق له أصيب في انفجار قنبلة، لكنه أصيب هو أيضا. وتم بتر ساقه اليمنى من أسفل الركبة. وقام لاحقا برحلة الهجرة المحفوفة بالمخاطر إلى اليونان على مقعد متحرك.
وقال إبراهيم، الذي سبق أن شارك في الألعاب البارالمبية في ريو دي جانيرو في 2016 ضمن أول فريق على الإطلاق للاجئين: “كل شيء ممكن”.
وأضاف: “90 بالمئة من الناس في العالم يعتقدون أن القوة تكمن في الأيدي والأرجل، لكن القوة تنبع من الداخل، من العقل”.
ويأمل أكثر من 50 من الرياضيين اللاجئين في المنافسة في طوكيو. وتعتزم اللجنة الدولية للألعاب البارالمبية إرسال ما يصل إلى ستة منهم للمنافسة ضمن فريق للاجئين يجري اختياره في يونيو حزيران. وعقد إبراهيم العزم على أن يكون جزءا من الفريق.
وقال بعد حصة تدريبية استغرقت ساعتين: “أفكر في الألعاب الأولمبية في كل لحظة أقضيها في المياه”.
وأضاف: “شيء ما في داخلي يقول لي: يجب أن أصل إلى الألعاب الأولمبية: يجب أن أصل إلى بطولات العالم. لن أتوقف، حتى لو فقدت ساقا أخرى، حتى لو فقدت ذراعا”.
ووصل إبراهيم إلى اليونان في عام 2014 على متن قارب مطاطي مع 80 شخصا. وتمكن أحد الأطباء من توفير ساق صناعية له مجانا. وعلى عكس مئات اللاجئين الذين واصلوا طريق الهجرة شمالا للوصول إلى بلدان أوروبية أكثر ثراء، فقد ظل إبراهيم في اليونان وحصل على حق اللجوء.
وقال: “لم أكن أبحث عن المال، كنت أبحث عن وطن، عن عائلة، كنت أبحث عن ساقين. وجدت كل هذا هنا”.
وبدأ إبراهيم المشاركة في منافسات السباحة في 2015، وبفضل مساعدة مدربه واللجنة اليونانية للألعاب البارالمبية، شارك في سباقي 50 و100 متر حرة في دورة ألعاب ريو.
وقال: “لا أسبح من أجل نفسي، وإنما من أجل ثمانين مليون لاجئ في العالم”.
وأضاف أنه رفض عروضا للمنافسة باسم سوريا، وأنه لن يعود قبل أن تنتهي الحرب.
وتابع: “لا يمكنني أن أرتدي الملابس الرياضية التي تحمل نفس العلم الذي تحمله الطائرة، والمدافع (التي تلقي) القنابل على الناس”.
رغم فقدان بصره.. هولندي يحترف ألعاب الفيديو
شابٌ هولندي يدعى سفين تحدى مرضَه وفقدانَه البصر بعد صراعٍ مع مرضِ السرطان مقررًا احترافَ لعبةِ فيديو تكنولوجية يطلقُ عليها اسمَ «قتال الشوارع».
لم يكن احتراف اللعبة آخر طموحات سفين بل إنه يسعى للفوز في بطولات ضد لاعبين احترافيين آخرين وإلهام غيره من فاقدي البصر لنتابع قصة سفين في التقرير المصور.
ويقول سفين: “فقدت بصري عندما كان عمري 6 سنوات بسبب مرض السرطان، أبلغ الآن 32 عاما وأنا محترف للعبة قتال الشوارع على الرغم من فقداني البصر”.
ويضيف: “أتدرب كثيرا بالمنزل منافسا الكومبيوتر عن طريق الانترنت، عبر الإصغاء إلى الأصوات أتعلم أساسيات اللعبة وأحاول تعلم استراتيجيات جديدة، لذلك عندما ألعب مع أصدقائي اسألهم ما الذي يحدث على الشاشة عندما أسمع صوت ما، ولكني أغلب الأوقات أخمن ما يحدث بشكل صحيح”.
لاجئ سوري يؤسس ناديا لكرة القدم في بلجيكا
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]