فيديو| تروبوت يساعد الأطباء في إجراء عمليات جراحية في بريطانيا
نجح أطباء بريطانيون في استخدام الروبوت الجراحي “دافينتشي إيكس آي” لإجراء عملية استئصال أورام نادرة.
المزيد من التفاصيل عبر التقرير المصور.
نجح أطباء بريطانيون في استخدام الروبوت الجراحي “دافينتشي إيكس آي” لإجراء عملية استئصال أورام نادرة.
المزيد من التفاصيل عبر التقرير المصور.
كثيرا ما يواجه الأطباء صعوبة في اختيار الموقع المثالي لعمليات الوخز باستخدام الإبر الجراحية، عند استخراج عينات الأنسجة من الأورام.
وتكمن المشكلة في ضرورة أن يتأكد الطبيب من الوصول إلى النسيج المشتبه به بدقة بالغة حيث أنه قد يقع على بعد ملليمترات قليلة من الأنسجة السليمة للجسم، كما ينبغي التأكد من أن إبرة الوخز لا تصيب أي شرايين أو مسارات عصبية، بالإضافة إلى ضرورة تجنب إصابة الأعضاء الحيوية بالجسم مثل الرئة على سبيل المثال، مع التأكد من عدم اختراق العظام والضلوع أيضا.
وأصبح الآن من الممكن القيام بهذه العملية الدقيقة بواسطة ذراع آلية من أجل استخراج عينة من النسيج بدقة متناهية، وبسرعة تفوق السرعة التي ينجز بها الأطباء هذه الخطوة.
ويقول الباحث أندريس روثفوس من معهد فراونهوفر لهندسة التصنيع والتحكم الآلي في ألمانيا الذي ابتكر الذراع الآلية، إنه “في حين يجاهد الأطباء لتحديد الموقع المثالي لإدخال الإبرة لاستخراج العينة، فإن الذراع الآلية تقوم بهذه الخطوة بدقة يصعب منافستها”.
وأضاف أن الذراع الآلية تخفف كثيرا من العبء عن كاهل الأطباء، حيث إنها تحدد المسار الصحيح للإبرة دون أي خطر من حدوث إصابة إضافية للمريض، ولكن الطبيب هو الذي يحتفظ بقرار الوخز لاستخراج العينة من الجسم”.
ونقل الموقع الإلكتروني “ساينس ديلي” المعني بالأبحاث والابتكارات العلمية عن الباحث روثفوس، قوله إن “الطبيب يحتاج إلى ثلاثين دقيقة لاختيار المكان الدقيق للوخز، ولكن هذه الفترة يمكن اختصارها إلى خمس دقائق بفضل الذراع الآلية”.
ومن مزايا الذراع الجديدة تقليل كمية الأشعة السينية التي يتعرض لها كل من المريض والطبيب أثناء سحب العينة، حيث إن استخراج العينة بالطريقة التقليدية تتطلب تكرار عمليات التصوير بالأشعة السينية للتحقق من سلامة مسار إبرة الوخز.
ومن المقرر عرض الذراع الآلية الجديدة خلال معرض “ميديكا” للأجهزة الطبية، الذي يقام في مدينة دوسلدورف الألمانية الشهر المقبل، ويأمل الباحثون أن يطرح الجهاز الجديد في الأسواق خلال السنوات الثلاثة المقبلة”.
أشارت نتائج دراسة إلى أن الموسيقى ليست مجرد غذاء للروح فحسب بل إنها تساعد الجسم أيضًا على التئام الجروح بعد العمليات الجراحية.
تقول الدراسة، إن المرضى الذين أجريت لهم عمليات جراحية ممن استمعوا للموسيقى قلت لديهم مستويات الإحساس بالألم والقلق وانتظمت لديهم ضربات القلب وانخفض لديهم مستوى ضغط الدم بالنسبة إلى من لم يستمعوا للموسيقى.
وتزداد فوائد الاستماع إلى الموسيقى عندما يختار المرضى المؤلفات الموسيقية المحببة اليهم.
وقالت ديانا فيتر المشرفة على الدراسة والباحثة في علوم الجراحة بجامعة زوريخ في سويسرا في رسالة بالبريد الإلكتروني، “لأن الكثيرين من المرضى يحملون هواتفهم الذكية المسجلة عليها الأغاني التي يفضلونها فإن إبلاغ المرضى قبل الجراحات المقررة بالآثار الإيجابية على صحتهم قد يمثل تدخلا غير مكلف ربما يسرع من تماثلهم للشفاء”.
وحتى يتسنى تقييم أثر الموسيقى على العمليات الجراحية حللت فيتر وفريقها البحثي بيانات من عشرات الدراسات على مدى 15 عامًا منها 26 تناولت بحث أثر الموسيقى قبل الجراحة و25 على أثرها أثناء الجراحة بغرفة العمليات و25 بعد الجراحة أثناء فترة النقاهة.
وعموما أسهم الاستماع إلى الموسيقى في تراجع الإحساس بالألم بنسبة 31 في المئة تقريبا وانخفاض استخدام مسكنات الألم بنسبة 29 في المئة وخفض علامات القلق بنسبة 34 في المئة.
علاوة على ذلك ارتبط الاستماع إلى الموسيقى بانخفاض ضغط الدم بنسبة 40 في المئة وانتظام ضربات القلب بنسبة 27 في المئة.
وقال تقرير الباحثين الذي أوردته دورية الجراحة إنه عندما اختار المرضى الأغاني التي يفضلونها زادت الفوائد الناجمة عن ذلك إذ انخفضت لديهم مستويات الألم بنسبة 35 في المئة في حين تراجع مستوى الألم بنسبة 26 في المئة عندما اختار الباحثون الموسيقى للمرضى.
وعندما اختار المرضى الموسيقى بأنفسهم تراجع الإحساس بالقلق بنسبة 47 في المئة فيما كان هذا الانخفاض ستة في المئة فقط عندما اختار الباحثون نوع الموسيقى.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]