قال سلامة عطا الله مراسل الغد في باريس، إن الشرطة الفرنسية أخلت محيط متحف اللوفر لتخوفات أمنية بعد وجود إنذار كاذب، لافتا إلى أن ما حدث يقع ضمن الاحتياطات الأمنية لأن إيمانويل ماكرون المرشح الأكثر حظا في الانتخابات الرئاسية سيعقد أمسيته بعد انتهاء الفرز في ذلك المكان، بحضور آلاف الصحفيين من كافة العالم.
وأضاف عطا الله، خلال مشاركته في النشرة الإخبارية مع الإعلامي محمد شمس الدين، الأحد، أن نسبة التصويت في المركز الانتخابي المتواجد فيه تراجعت نسبيا عن الدور الأول للانتخابات، وقال إن هناك تسريبات تشير إلى حصول ماكرون على نحو 90% من أصوات الناخبين الفرنسيين في الولايات المتحدة، وكذلك في كندا، وهو ما يعكس النتيجة التي قد تكون عليها نهاية اليوم.
وفي سياق متصل قال عمرو المنيري موفد الغد في باريس، إن الاقبال على الانتخابات الرئاسية الفرنسية هو إقبال متوسط، لافتا أن النتائج الخارجية بدأت تظهر منذ يوم أمس وهناك تقدم واضح لماكرون.
واوضح المنيري، أن عدد كبار السن والشباب كانوا يمتعضون لوجود مقر لحملة مارين لوبان في أحد الشوارع الفرنسية، لافتا إلى ن الفرنسيين أطلقوا أغنية خاصة لحث الناخبين من أصول جزائرية على التصويت لماكرون.
البث المباشر
-
الآن | بيت ياسين
منذ 25 دقيقة
ماكرون يلتقي رئيس وزراء لبنان وقائد جيشه يوم الجمعة
قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إنه سيلتقي رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي وقائد الجيش العماد جوزيف عون في باريس، يوم الجمعة، لبحث سبل تحقيق الاستقرار في البلاد في ظل أزمة الشرق الأوسط الحالية.
وكانت قوات جماعة حزب الله اللبنانية، قد اشتبكت مع الجيش الإسرائيلي في الأسابيع الأخيرة، في أكثر الأعمال القتالية بينهما حدة منذ حرب 2006.
وقال ماكرون، يوم الخميس، في ختام قمة للاتحاد الأوروبي، أيد فيها زعماء التكتل فرض عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل، «علينا أن نراقب استقرار لبنان عن كثب».
وأضاف «قرر المجلس الأوروبي زيادة دعمه للقوات المسلحة في لبنان، وسيجري تقديم المساعدة لاتخاذ الخطوات الأساسية اللازمة لاقتصاده وحتى يتمكن من التعامل مع اللاجئين السوريين».
وقال ماكرون «سأستضيف غدًا رئيس الوزراء ميقاتي وقائد الجيش عون في باريس لتوضيح خارطة الطريق في هذا الصدد».
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
المخاوف الأمنية تلقي بظلالها على دورة الألعاب الأولمبية بباريس
تُلقي مخاوف أمنية ظلالها على دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس التي تنطلق في يوليو/ تموز القادم ، مع احتمال نقل حفل الافتتاح من موقعه المخطط له على ضفاف نهر السين إلى استاد فرنسا الأكثر أمانًا.
كان من المقرر أن يكون العرض على ضفاف النهر حدثًا مجانيًا مفتوحًا للجمهور، يجسد روعة مدينة باريس للعالم. ولكن مع ازدياد التهديدات الإرهابية، تخشى السلطات الفرنسية من أن تصبح مثل هذه الحشود الكبيرة هدفًا مغريا للجماعات المتطرفة.
وأوضحت وزيرة الرياضة الفرنسية، إميلي أوديا كاستيرا، أنه في حال وجود مخاطر أمنية كبيرة، سيتم نقل العرض إلى ملعب استاد فرنسا.
يُعدّ استاد فرنسا خيارًا أكثر أمانًا، حيث تسهل فيه عمليات السيطرة على نقاط الدخول ومراقبة الحشود. كما يتمتع الملعب بالفعل بإجراءات أمنية صارمة بسبب استضافته للفعاليات الرياضية الكبرى.
ومع ذلك، فإن نقل العرض إلى استاد فرنسا سيُفقد حفل الافتتاح بريقه وسحره، حيث كان من المفترض أن يكون حدثًا مجانيًا مفتوحًا للجميع، بينما سيكون الدخول إلى الملعب مُقيدًا بتذاكر. كما سيقلل ذلك من فرص مشاهدة الحدث بالنسبة للجمهور الدولي.
ويُواجه المنظمون الآن معضلة صعبة: الموازنة بين مخاطر وقوع هجوم إرهابي وبين أهمية إقامة حدث مفتوح وشامل يجسد روح الأولمبياد.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد صرح في وقت سابق أنه واثق من أن حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية على ضفاف نهر السين سيكون ناجحا، لكنه أضاف أن سلطات بلاده أعدت خيارات «الخطة البديلة» إذا تطلب التقييم الأمني ذلك مع اقتراب موعد انطلاق الألعاب.
وقال ماكرون عن خطة إقامة حفل الافتتاح في 26 يوليو/ تموز وسط حضور جماهيري ضخم على ضفاف نهر السين، حيث ينطلق نحو 160 قاربا في رحلة بطول ستة كيلومترات «يمكننا أن نفعل ذلك وسنفعله».
لكنه أضاف أن فرنسا ليست ساذجة.
وقال «إذا اعتقدنا أن هناك مخاطر أمنية سنضع الخطة الثانية البديلة أو حتى الخطة الثالثة».
وأضاف أن أحد الخيارات قصر الاحتفال على ساحة تروكاديرو وسط باريس والمواجهة لبرج إيفل. وهناك خيار آخر بنقل الفعاليات إلى داخل استاد فرنسا.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
ماكرون: على الاتحاد الأوروبي توسيع العقوبات على إيران لتشمل مصنعي المسيرات
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبيل قمة زعماء الاتحاد الأوروبي في بروكسل إن على أوروبا توسيع نظام عقوباتها على إيران، مضيفا أن العقوبات يجب أن تستهدف الكيانات المشاركة في إنتاج الطائرات المسيرة والقذائف على وجه الخصوص.
ويجتمع زعماء الاتحاد الأوروبي يوم الأربعاء لبحث تشديد العقوبات على إيران بعد هجوم طهران بصواريخ وطائرات مسيرة على إسرائيل مطلع الأسبوع.
وحث وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس اليوم الثلاثاء الدول على فرض عقوبات على برنامج الصواريخ الإيراني وتصنيف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية وذلك في أعقاب أول هجوم مباشر لإيران على إسرائيل.
وقال كاتس في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: إلى جانب الرد العسكري على إطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة، أقود هجوما دبلوماسيا على إيران.
وقال كاتس إنه بعث برسائل إلى 32 دولة وتحدث مع العديد من نظرائه ودعاهم إلى: فرض عقوبات على مشروع الصواريخ الإيراني وإعلان الحرس الثوري منظمة إرهابية كوسيلة لوقف إيران وإضعافها.
وأضاف: علينا أن نوقف إيران الآن، قبل فوات الأوان.
وقالت إسرائيل إنها سترد على الهجوم بالصواريخ والطائرات المسيرة الذي شنته إيران مطلع الأسبوع، وسط دعوات لضبط النفس من قبل الحلفاء الحريصين على تجنب تفاقم الصراع في الشرق الأوسط.
قال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك اليوم الاثنين إن مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى تعكف على إعداد حزمة من الإجراءات المنسقة ضد إيران في أعقاب الهجوم الذي شنته طهران بطائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل يوم السبت.
وقال سوناك في البرلمان نقلا عن مناقشات بين زعماء مجموعة السبع في مطلع الأسبوع “نعمل بشكل عاجل مع حلفائنا لمعرفة الخطوات التي يمكننا اتخاذها معا بطريقة منسقة لردع وإدانة ما تفعله إيران“.
وأضاف “تحدثت مع أقراني من زعماء مجموعة السبع، ونحن متحدون في تنديدنا بهذا الهجوم (الإيراني)”.
وأطلقت إيران يوم السبت طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل ردا على هجوم على مجمع سفارتها في دمشق مما زاد من خطر حدوث المزيد من التصعيد ونشوب صراع إقليمي أوسع.
وفي وقت سابق، قالت إيطاليا التي تتولى الرئاسة الدورية لمجموعة السبع إنها لا تمانع في فرض عقوبات جديدة على الأفراد الضالعين في أعمال ضد إسرائيل.
وقال سوناك إن الهدف من تنسيق أي إجراءات بين الحلفاء والتي قد تشمل عقوبات هو أن يكون لها أشد تأثير على إيران وعلى من ستشملهم تلك العقوبات.
وتضم مجموعة السبع الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وكندا واليابان.
____________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]