قالت سماح الماجري، خبيرة تربوية تونسية، إن رهبة ليلة الامتحان والضغط النفسي الذي يكون على الطالب لابد من تقليله، من خلال المنزل وعدم الضغط على الطالب وتهديده بالحصول على درجات عالية، مشيرة إلى أن معظم الطلاب الذين يتمتعوا بحالة نفسية جيدة يكونوا قادرين على الحصول على نتائج أعلى من الطلاب الممارس عليهم الضغط الأسري.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي الأربعاء
منذ 2 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش
مع دخول الدراسة.. كيف تحمي أطفالك من التنمر؟
يمكن أن تكون بداية العام الدراسي وقتًا ممتعًا للأطفال، حيث يلتقون الأصدقاء وتتاح الفرصة للعديد من الأنشطة، التي تكسبهم معرفة ومهارة بطرق إيجابية، ومع ذلك قد يكون هناك أحد الجوانب السلبية، التي قد تمنع تلك الفوائد عن الطفل، بل قد تدفعه نحو مشكلات إضافية يمكن أن ترافقه فترات طويلة.
ولعل أبرز تلك السلبيات هو مشكلة «التنمر»، التي تجعل تلك الأبنية التعليمية (المدارس) بيئة مخيفة للأطفال، يتحاشون الذهاب إليها.
وفي تقرير له، أشار موقع «بابلك سكول فيو» مع وجود العديد من الأنباء والتقارير المزعجة عن انعكاسات تلك الظاهرة على الأطفال، إلى أنه من المهم أن يعترف الآباء بوجود هذه الأزمة واتخاذ خطوات نحو الوقاية أو التعامل مع المواقف التي يواجهها أطفالهم.
أنواع التنمر
توجد أنواع مختلفة للتنمر قد يتعرض لها الأطفال، منها:
- التنمر الجسدي، مثل التعرض للضرب أو أنواع أخرى من السلوك الجسدي العدواني.
- التنمر اللفظي: المضايقة المستمرة، أو الشتائم، أو نشر الشائعات أو الافتراءات العنصرية.
- التنمر الإلكتروني: مثل إرسال التهديدات والابتزاز عبر الهواتف المحمولة أو الإنترنت، إذ إنه يلاحق الطفل حتى بعيدًا عن المدرسة ويلازمه في منزله، ويعتقد علماء النفس أن هذا التنمر الإلكتروني أحد الأسباب التي تؤدي إلى وقوع حالات الانتحار خلال السنوات الأخيرة.
مؤشرات يجب الحذر في حينها:
عندما يصبح الطفل ضحية للتنمر، فإنه غالبًا ما يتردد في عرض المشكلة على والديه أو البالغين الآخرين الذين يمكنهم مساعدته، لذا يجب على الآباء مراقبة سلوك أطفالهم حتى يتمكنوا من التعرف على العلامات التحذيرية التي تشير إلى تعرض أطفالهم للتنمر، ومن بينها:
- عودة الطفل إلى المنزل ومعه أغراض شخصية مفقودة أو تالفة.
- يبدأ الطفل في اتخاذ طريق مختلف عن المدرسة إلى المنزل.
- وجود عدد قليل من الأصدقاء للطفل خارج المدرسة.
- شكوى الطفل في كثير من الأحيان من أمراض جسدية.
- ظهور علامات الاكتئاب على الطفل عند العودة من المدرسة إلى المنزل، ووجود صعوبة لديه في النوم.
- الأداء السيئ في المدرسة.
ورغم أن تلك الأعراض يمكن أن تشير إلى عدد من المشكلات المحتملة، فإنه لا ينبغي استبعاد مشكلة التنمر في حالة تغيرات السلوك وغيرها من المشكلات.
ومن الضروري عندما يبدأ الطفل في إظهار أي من هذه العلامات، أن يبذل الآباء جهدًا إضافيًّا لفتح خطوط تواصل مع الطفل ومعلميه وحتى أصدقائه في محاولة لتحديد السبب وراء السلوكيات الجديدة.
طرق للوقاية
للمساعدة في منع طفلك من أن يصبح ضحية للمتنمر، يمكن تنفيذ عدة خطوات لحمايته، من بينها:
- متابعة أنشطته على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي.
- مراقبة الهاتف المحمول، حيث يمكن أن تصل رسائل -للأطفال الذين يتعرضون للتنمر – في أي وقت، والتي قد تمنعهم من النوم، لذا يمكن مراقبة هواتفهم وتركها بعيدًا عن متناولهم، خاصة في ساعات الليل.
- «التواصل» يواجه الآباء مهمة صعبة تتمثل في إبقاء خطوط الاتصال مفتوحة مع أطفالهم، حتى عندما لا يرغب الأطفال في مشاركة حياتهم مع والديهم، لذا يجب على الآباء التواصل والاستماع لهم (الأبناء) والتصرف عند الضرورة لحماية أبنائهم.
خطوات للحماية
عندما يقع الطفل ضحية للتنمر، فمن المهم اتخاذ خطوات لحمايته، مثل:
- دع الطفل يعرف أنه يمكنه الذهاب إلى شخص بالغ عندما لا يستطيع التعامل مع المتنمر بمفردهم.
- يجب معالجة المشكلة على الفور مع معلم الطفل أو مدير المدرسة.
- تشجيع الطفل على قضاء بعض الوقت خارج المدرسة مع دائرته المباشرة من الأصدقاء لبناء احترام الذات والثقة.
- مساعدة الطفل على تطوير مهارات إيجابية في الرياضة أو الموسيقى أو الفن.
- حث الطفل على البقاء مع الأصدقاء في المدرسة، خاصة في المواقف التي يكون فيها التنمر أكثر احتمالًا.
- نطلب من الطفل التحدث إلى استشاري حول الموقف.
«عند المصريين لكل مشكلة حل».. كيف واجه المواطنون ارتفاع الأسعار مع عودة المدارس؟
عند المصريين لكل مشكلة حل.. عادة ما تكون المشكلات مقترنة بمناسبة ما، وخصوصا مع بدء العام الدراسي الجديد 223-2024، فقد اشتكى العديد من أولياء الأمور من زيادة وارتفاع الأسعار بشكل مبالغ فيه مع عودة المدارس، سواء أسعار الكتب الخارجية أو الملابس المدرسية «اليونيفورم» أو الأدوات المدرسية من كراسات وكشاكيل وأقلام وأدوات أخرى، أو «السبلايز» في المدارس الخاصة والباصات أيضا، ثم الأهم الأطعمة التي توضع في صندوق الطعام الخاصة بالطالب «اللانش بوكس».
وضجت « الجروبات » الخاصة بأولياء الأمور من ارتفاع الأسعار الذي لم يسلم منها أحد، واصطلى الجميع بنيرانها، فكان الحل البحث عن بدائل توفر لهم طلباتهم بأسعار مناسبة تكون في متناول أيديهم، وانتشرت مبادرات بين أولياء الأمور لتبادل الأفكار وتبادل أيضا الكتب والملابس والشنط المدرسية ذات الحالة الجيدة.
الكتب الخارجية
مع الإرتفاع اللافت للنظر في أسعار الكتب الخارجية والتي تخطت المعقول وبات من الصعب على أي أسرة أن تقوم بشرائها، خصوصا إن كان لديها عدد من الأبناء في المدارس، جعل الأهالي يلجأون إلى مبادرات وأفكار جديدة للتغلب على هذه المشكلة.
وفي سبيل ذلك، أطلقوا عدة مبادرات لتبادل الكتب «مبادرة هات وخد» بين الصفوف الدراسية وتنسيق ذلك فيما بينهم فيعطي ولي الأمر كتب نجله في المرحلة التي اجتازها ويأخذ بدلا منها الكتب التي يحتاج إليها في العام الدراسي الجديد، أو بيع الكتب التي لا يحتاج لها بمبالغ زهيدة ويشتري أيضا ما يحتاجه بمبالغ مقاربة لما باع به.
أيضا المساجد والجمعيات الخيرية قامت بدرو في هذا الأمر فأطلقت الدعوات والمبادرات للتبرع بالكتب المدرسية الزائدة عن الحاجة في نفس الوقت ما يحتاج لهذه الكتب يذهب ويأخذ ما يحتاجه بدون ثمن.
البعض الأخر وضع «لينكات» روابط للكتب الخارحية ويمكن تحميلها من المواقع الإلكترونية، والبعض يكتفي بها هكذا بصيغة «بي دي إف » والبعض الأخر يقوم بطباعتها وجمعها في ملازم لتشبه الكتاب.
الأدوات المدرسية
الأدوات المدرسية من أقلام وكراسات وكشاكيل وغيرها من الأشياء التي يحتاجها الطالب خلال يومه الدراسي، بات أيضا سعرها مرتفعا للغاية، وفي نفس الوقت لا بديل عنها، فعمدت بعض الأسر إلى إيجاد حلول بديلة من بينها الاعتماد على الأدوات الباقية من العام الماضي أو تبادل بعض الأدوات بين أبنائهم.
بعض أولياء الأمور اقترحوا أن يتم جمع طلبات كل أسرة ثم الذهاب إلى« الفجالة » ، وهي سوق متخصص في مصر لبيع كل مستلومات الدراسة، وشرائها بسعر الجملة مما يوفر الكثير على أولياء الأمور.
وفي المدارس الخاصة لجأ أولياء الأمور بشراء « السبلايز» بأنفسهم والاستغناء عن بعضها، بعد أن كانوا يدفعون مبالغ ربما يكون مبالغ فيها للمدرسة نظير هذه الأدوات، وأيضا اختيار أدوات بجودة أقل وسعر أقل أيضا.
الملابس المدرسية « اليونيفور »
الملابس المدرسية أيضا لم تنجو من ارتفاع الأسعار، وكالعادة بحث الأسر عن طرق جديد لحل هذه المشكلة، البعض أيضا لجأ إلى تبادل الملابس ذات المقاسات الصغيرة أو بيعها وشراء المقاسات المناسبة أو المبادلة، شريطة أن تكون بحالة جيدة ونظيفة ولا تزال المدرسة تستخدمها ولم يتم تغييرها.
ونظرا لاتفاع سعر ما تقوم المدارس ببيعة فلجأ البعض إلى شرائها من خارج المدرسة بقيمة أقل تصل إلى النصف، من قيمة ما يباع في المدرسة، حتى « لوجو » المدرسة يتم أيضا عمل مشابه له ويتم وضعه على الملابس وتتولي بعض الأمهات التنسيق وجمع احتياجات كل أسرة وتتعاقد مع بعض ورش تصينع الملابس والحصول عليها بسعر أقل.
ما مكونات صندوق الطعام «اللانش بوكس» حاليا ؟
مما لاشك فيه أن الأزمة الاقتصادية أترت على الأسر بشكل كبير، وأطعمة التلاميذ خصوصا باتت أسعارها تزيد بشكل جنوني، مثل ارتفاع سعر السلع الضرورية للطفل من الجبن والبيض واللبن وغيرها، وأيضا الخضروات وعلى رأسها البطاطس التي يفضل الأطفال تناولها مقلية ويرحبون بوجودها في صندوق طعامهم.
في سبيل ذلك لجأت السيدات لتصنيع الكثير من الأطعمة في المنزل بعد أن كان يتم شرائها من «الماركت » بأسعار كبيرة، وفي سبيل ذلك نشطت العديد من صفحات مواقع التواصل الاجتماعي والتطبيقات الإلكترونية التي تقوم بشرح طرق عمل العديد من الأطعمة التي يفضلها الطلاب في المنزل، فظهرت طرق لتصنيع «اللانشون المنزلي»، واللحوم المصنعة مثل البرجر والسجق والبسطرمة وغيرها، أيضا ظهر طرق لعمل «النوتيلا» بالمنزل بسعر أقل وتكلفة أقل، نفس الأمر في الحلويات التي يفضلونها.
تحلم بأن تصبح طبيبة.. عجوز كينية تعود إلى مقاعد الدراسة
في قاعة دراسة مبنية بالحجارة بمنطقة الوادي المتصدع الريفية في كينيا، جلست بريسيلا سيتيني، التي تبلغ التاسعة والتسعين، الجمعة، لتدون ملاحظات جنبا إلى جنب مع تلاميذ يصغرونها بأكثر من 80 عاما.
وارتدت سيتينين الزي المدرسي المؤلف من ثوب رمادي وسترة خضراء، وقالت إنها رغبت في العودة إلى المدرسة لتضرب المثل لأحفاد أولادها وسعيا للعمل بمهنة جديدة.
وقالت لرويترز، “أريد أن أصبح طبيبة، لأنني كنت أعمل قابلة”، مضيفة أن أبناءها أيدوا قرارها.
وبدأت الحكومة الكينية دعم تكاليف التعليم الابتدائي في 2003، وهو ما أتاح لبعض الأفراد الأكبر سنا الذين تسربوا من التعليم العودة إلى المدرسة لتحقيق أحلامهم.
وأعاد ذلك بعض التلاميذ الأكبر سنا إلى المدرسة، ومنهم سيتيني، التي سافرت إلى باريس في العام الماضي، لإطلاق فيلم يدور حول قصتها يحمل اسم “جوجو”، التي تعني الجدة بلغتها المحلية، وستسافر أيضا إلى نيويورك لحضور عرض الفيلم هناك.
وتدرس سيتيني الآن في الصف السادس الابتدائي، وقالت إنها تستمتع أيضا بالأنشطة المدرسية الأخرى مع أحفاد أبنائها، ومنها دروس التربية البدنية.
ويستغل المعلمون خبرتها الواسعة للحفاظ على الهدوء أثناء الدروس، وقالت معلمتها ليونيدا تالام، “أجعلها تراقب قاعة الدراسة لرصد المشاغبين، ونجحت في ذلك، فعندما أغادر القاعة يظل الهدوء ساريا”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]