تستمر مظاهرات واسعة، في العاصمة الفرنسية باريس، ومناطق أخرى، لليوم الثالث عشر على التوالي، تلبية لدعوة النقابات العمالية، احتجاجًا على مقترح لتعديل قانون العمل، ويشارك فى هذه المظاهرات الآلاف من الموظفين والطلبة… المزيد من التفاصيل عبر التقرير المصور الذى أعدته رفاه الخطيب.
البث المباشر
-
الآن | بيت ياسين
منذ 42 دقيقة
أميركا تفرض قيودا على واردات الدواجن الفرنسية بسبب تطعيم البط ضد إنفلونزا الطيور
ذكرت الحكومة الأميركية، أمس الجمعة، أن القرار الذى اتخذته فرنسا بتطعيم البط ضد إنفلونزا الطيور سيؤدى إلى فرض قيود على واردات الدواجن الفرنسية، اعتبارا من الأول من أكتوبر/ تشرين الأول.
وستبدأ فرنسا في طلب تطعيم البط في أكتوبر/ تشرين الأول، مما يجعلها أول دولة في العالم تطلق حملة تطعيم على مستوى البلاد، وفقا لمسؤولين في وزارة الزراعة الفرنسية.
وقالت وزارة الزراعة الأميركية إن الولايات المتحدة لا تسمح باستيراد الدواجن من الدول المتضررة من السلالة (إتش.بي.إيه.آي) شديدة العدوى من إنفلونزا الطيور أو من القطعان المحصنة ضد المرض.
وأضافت الوزارة أن الطيور الملقحة قد لا تظهر عليها علامات العدوى، مما يعني أنه من المستحيل تحديد ما إذا كان الفيروس موجودا في القطيع.
ولم يتسن على الفور الاتصال بالسفارة الفرنسية في واشنطن للتعليق.
وكانت فرنسا من بين الدول الأكثر تضررا من الانتشار العالمي غير المسبوق لإنفلونزا الطيور الذي أودى بحياة مئات الملايين من الطيور في العامين الماضيين وعطل إمدادات لحوم الدواجن والبيض وأدى إلى حظر الاستيراد.
وعانت الولايات المتحدة من أسوأ تفشٍ للمرض، إذ نفق ما يقرب من 59 مليون دجاجة وديك رومي وطيور أخرى منذ عام 2022.
واختبر المسؤولون الأميركيون اللقاحات لكنهم لم يوافقوا على استخدامها.
وقال جون كليفورد، مستشار سياسة التجارة البيطرية لمجلس تصدير الدواجن والبيض الأميركي، وهو مجموعة صناعية، إن القيود التجارية تهدد واردات الولايات المتحدة من الكتاكيت وبيض التفريخ من فرنسا لقطاع التربية.
وأضاف أن الولايات المتحدة تريد معلومات حول كيفية قيام فرنسا بمراقبة القطعان الملقحة بحثا عن علامات المرض.
وقالت وزارة الزراعة الأميركية إن الولايات المتحدة ستفرض أيضا قيودا على واردات البط الحي وبيض البط ومنتجات البط غير المعالجة من دول أوروبية أخرى، بما في ذلك تلك الموجودة في منطقة تعرف باسم منطقة تجارة الدواجن الأوروبية.
من 1637 إلى 2020.. تعرف على أبرز انهيارات أسواق المال على مر التاريخ
تحلّ هذا الأسبوع الذكرى السنوية الخامسة عشرة لانهيار مصرف ليمان براذرز الاستثماري الأميركي على خلفية أزمة الرهون العقارية.
في ما يأتي عرض لأبرز الأزمات المالية التي عرفتها أسواق الأسهم العالمية على مدى القرون الماضية:
1637: الزهور الهولندية
تعدّ أزمة «توليبمانيا» -التي عرفت بـ«جنون التوليب» أو «الهوس الخزامي»- في هولندا، أول فقاعة مضاربة اقتصادية ومالية في التاريخ الحديث.
قامت على تجارة بصيلات هذه الأزهار التي بلغت أسعارها ذروتها قبل انهيارها عام 1637. وبعد خمس سنوات، كان سعر زهرة الخزامى (التوليب) فقد تسعين بالمئة من قيمته.
1720: مضاربة في بريطانيا
في مطلع القرن الثامن عشر، أقبل الناس في بريطانيا على الاستثمار في شركة بحر الجنوب التي تم إنشاؤها بغرض الاتجار بالعبيد في أميركا الجنوبية وإعادة هيكلة الدين العام.
تسبب انهيار الشركة ومصرف “لاو” بكارثة للعديد من المستثمرين.
1882: انهيار في فرنسا
أدى تعثّر مصرف “أونيون جنرال” الكاثوليكي الفرنسي الى إفلاس العديد من الصرافين، وانهيار أسواق الأسهم في مدينتي باريس وليون، ما أدخل فرنسا في أزمة اقتصادية حادة.
1929: انهيار وول ستريت
في 24 تشرين الأول/أكتوبر، فقد مؤشر داو جونز أكثر من 22 بالمئة من قيمته مع بدء التداولات، قبل أن يقلّص الخسائر الى 2,1 بالمئة عند الاغلاق. تكررت الخسائر في الأيام اللاحقة، مع 13 بالمئة في 28 من الشهر ذاته، و12 بالمئة في اليوم التالي. شكّلت هذه الأزمة بداية حقبة “الكساد الكبير” في الولايات المتحدة وإحدى أسوأ الأزمات الاقتصادية تاريخيا على مستوى العالم.
1987: الإثنين الأسود
انهارت بورصة وول ستريت مجددا في 19 تشرين الأول/اكتوبر على خلفية عجز كبير للولايات المتحدة في الموازنة والتجارة ورفع معدلات الفائدة.
فقد داو جونز 22,6 بالمئة من قيمته ما أثار هلعا في الأسواق العالمية.
1998: الانهيار الروسي
في آب/أغسطس، خسر الروبل 60 بالمئة من قيمته خلال 11 يوما، منها 17,13 بالمئة في يوم واحد فقط. دخلت روسيا في أزمة اقتصادية ومالية مرتبطة جزئيا بتبعات الأزمة المالية الآسيوية لعام 1997. أعلنت موسكو تعليق سداد ديونها الخارجية لفترة 90 يوما، ولم تتمكن من الاقتراض مجددا من الأسواق العالمية طوال عقد من الزمن.
وتفادى صندوق “أل تي سي أم” الأميركي الذي كان يقوم بعمليات على السندات المستحقة، التعثر بفضل تدخل الاحتياطي الفدرالي الأميركي (المصرف المركزي).
2000: فقاعة الانترنت
شهد مطلع القرن الحادي والعشرين انهيار فقاعة شركات الانترنت وقيمتها في البورصة. وبعدما بلغ مستوى قياسيا في 10 آذار/مارس، انهار مؤشر “ناسداك” الذي يركز على شركات الانترنت والتكنولوجيا، وفقد نحو 27 بالمئة من قيمته في الأسبوعين الأولين من نيسان/أبريل، و39,3 بالمئة خلال عام. انعكس هذا التراجع على كل الأسواق المرتبطة بـ”الاقتصاد الجديد” القائم على المعلوماتية والانترنت.
2008: أزمة الرهون العقارية
قامت الأزمة المالية لعام 2008 بشكل أساسي على منح مصارف في الولايات المتحدة أشخاصا مشكوك بسلامة وضعهم المالي، قروضا عقارية عالية المخاطر ثم بيعها على شكل استثمارات لمؤسسات مالية، ما غذّى طفرة في سوق العقارات.
ومع تعثّر المقترضين وعدم قدرتهم على السداد، انهارت أسواق المال ودخل القطاع المصرفي في أزمة توّجت بإفلاس مصرف ليمان براذرز. وفقد الملايين من الأميركيين منازلهم جراء الأزمة.
2015: الانهيار الصيني
بعد أداء مدفوع بالقروض الميسّرة، فقدت بورصة شنغهاي أكثر من 40 بالمئة خلال أسابيع قليلة، على رغم محاولة الحكومة التدخل لوقف انهيار ترددت أصداؤه في مختلف الأسواق العالمية.
2020: الجائحة
انهارت البورصات العالمية في آذار/مارس 2020 بعد إعلان منظمة الصحة العالمية أن كوفيد-19 بات جائحة ستتطلب وضع جزء كبير من العالم تحت إغلاق وقيود صحية صارمة.
غداة الإعلان الصادر في 11 آذار/مارس، سجلت البورصات العالمية خسائر هائلة في ما عرف بـ”الخميس الأسود”، اذ خسرت باريس 12 بالمئة من قيمتها، ومدريد 14 بالمئة، وميلان 17 بالمئة. أما خسائر لندن (11 بالمئة) ونيويورك (10 بالمئة)، فكانت الأكبر منذ 1987.
استمرت هذه المعاناة لأيام، خصوصا في الولايات المتحدة حيث فقدت سوق الأسهم أكثر من 12 بالمئة في 16 آذار/مارس.
فرنسا ستدعم إنشاء مصنع بطاريات للسيارات الكهربائية بـ1,5 مليار يورو
وتريد الحكومة الفرنسية إنتاج مليوني سيارة كهربائية سنويا بحلول عام 2030، وتسعى أوروبا عموما إلى تعزيز الإنتاج المحلي للبطاريات، وهي مكون رئيسي للمركبات الكهربائية.
افتتح أول مصنع لبطاريات السيارات الكهربائية في فرنسا في مايو/ أيار، وهي تخطط حاليا لبناء أربعة مصانع في شمال البلاد بما في ذلك مصنع شركة “برولوجيوم”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]