اعتمد مركز توفل في شمال سوريا سلسلة “ورد إنجلش” عبر 6 مستويات علمية مختلفة، المركز يعد الأول في شمال البلاد الذي يختص بتعليم اللغة الإنجليزية عبر تقديم العديد من البرامج التعليمية التي من شأنها تنمية قدرة المتدربين.. مزيد من التفاصيل في سياق تقرير ناز السيد مراسلة الغد في شمال سوريا.
البث المباشر
-
الآن | أخبار المساء
منذ 34 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش
بينها العربية.. واحد من كل 5 أمريكان يتحدث لغة غير الإنجليزية في البيت
أظهرت أرقام رسمية في الولايات المتحدة تزايد أعداد غير الناطقين باللغة الإنجليزية في المنزل بمقدار 3 أضعاف على مدى 3 عقود.
وأوضح مكتب الإحصاءات الرسمي في الولايات المتحدة أن عدد الأشخاص الذين يستخدمون لغة أجنبية غير الإنجليزية في البلاد ارتفع إلى نحو 67 مليون شخص، أي ما يعادل سكان دولة مثل بريطانيا.
بصيغة أخرى، فإن واحدا من كل 5 أمريكيين يتحدث لغة أجنبية.
ويتحدث 78 في المئة من الأمريكيين اللغة الإنجليزية فحسب في منازلهم، وهذا يعني أن هناك نسبة متزايدة وصلت إلى 21.6 في المئة منهم لا يتحدثون هذه اللغة في منازلهم.
وقبل 30 عاما، كان عدد الذين يتحدثون بلغة غير الإنجليزية في منازلهم عند حدود 23 مليونا.
وقد لا يعلم كثيرون أن هناك 350- 430 لغة مستخدمة في الولايات المتحدة، مما يجعلها واحدة من أكثر الدول تنوعا على الصعيد اللغوي في العالم، وفق المنظمة غير الحكومية “مترجمون بلا حدود”، بينما تقول الأرقام الرسمية إن هناك 350 لغة في البلاد.
والإنجليزية هي اللغة الأكثر استخداما في الولايات المتحدة، ومع ذلك فهي ليست اللغة الرسمية في البلاد، إذ لا يوجد نص في الدستور الأمريكي يشير صراحة إلى أن الإنجليزية هي اللغة الرسمية، كما تشير دساتير دول أخرى.
ما هي اللغات الأخرى المستخدمة في منازل أمريكا بخلاف الإنجليزية؟
استنادًا إلى البيانات السنوية من مسح المجتمع الأمريكي، ينشر مكتب تعداد الولايات المتحدة بانتظام معلومات حول اللغات الأكثر شيوعًا التي يتم التحدث بها في المنزل. كما يشير إلى قدرة التحدث باللغة الإنجليزية للأشخاص الذين يتحدثون لغة أخرى غير الإنجليزية في المنزل.
في عام 2017، نشر مكتب الإحصاء الأمريكي معلومات عن عدد المتحدثين بأكثر من 350 لغة كما تم مسحه بواسطة ACS من 2009 إلى 2013، لكنه لا يقوم بانتظام بجدولة البيانات والإبلاغ عنها للعديد من اللغات.
وفقًا لـ ACS في عام 2017، فإن اللغات الأكثر شيوعًا التي يتحدث بها الأشخاص في المنزل من قبل الأشخاص البالغين من العمر خمس سنوات أو أكثر هي كما يلي:
- اللغة الإنجليزية فقط – 239 مليون 78.2٪
- الإسبانية – 41 مليون 13.4٪
- الصينية (بما في ذلك الماندرين والكانتونية والهوكين وجميع الأصناف الأخرى) – 3.5 مليون 1.1٪
- التغالوغ (بما في ذلك الفلبينية) – 1.7 مليون 0.6٪
- فيتنامي – 1.5 مليون 0.5٪
- عربي – 1.2 مليون
- فرنسي – 1.2 مليون
- الكورية – 1.1 مليون
- الروسية – 0.94 مليون
- ألمانية – 0.92 مليون
اللغة الإنجليزية تتربع على عرش اللغات حول العالم
احتلت في عصرنا الحالي، اللغة الإنجليزية مكانًا متقدما بين لغات العالم أجمع، وأضحت لغة العلم والتقنية والاقتصاد والسياسية، وبحسب المختصين فإنها اللغة الأكثر تطورا حيث تضاف إلى قاموسها يوميا 4 آلاف كلمة جديدة يوميًا.
وبحسب الإحصائيات فإنها اللغة الأكثر انتشارا من حيث عدد المتكلمين بها الذين يقدرون بربع سكان العالم أي نحو 1.8 مليار نسمة، وتأتي بعد ذلك لغة الماندرين الصينية ويتحدثها نحو مليار نسمة بنسبة 18% ثم اللغة الهندية ب 11.5 %، في حين يتحدث اللغة العربية 6،6% من سكان العالم.
لكن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة اليونيسكو دقت ناقوس الخطر من خلال تقرير يؤكد أن العولمة أدت خلال العقدين الماضيين إلى انتشار اللغة الإنجليزية على مستوى العالم على حساب لغات رسمية في العديد من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، وحتى في أوروبا تواجه اللغات الدنماركية والنرويجية والسويدية والهولندية، تراجع عدد الناطقين بها نتيجة استخدام اللغة الإنجليزية.
المنظمة الأممية أرجعت هذا إلى أسباب كثيرة أبرزها عدم الاهتمام باللغات الأم والسماح بامتزاج اللغات إضافة إلى الحروب والتهجير.
اللغة العربية أيضا تواجه تحديات كبيرة، حيث يؤكد أخصائيو علم اللسانيات أن اللغة العربية الفصحى شهدت تراجعا داخل البلدان الناطقة بها على الرغم من أنها السادسة عالميا، حيث لعبت مناهج التعليم دورا كبيرا في تراجع استخدامها واعتماد اللهجات المحلية الدارجة في التعليم وإدخال اللغات الأجنبية في مراحل التعليم المبكرة، كما لعبت وسائل الإعلام دورا في إضعافها من خلال نشر اللهجات والإكثار من استخدام الكلمات الأجنبية، واعتماد اللغة الإنجليزية كلغة التعاملات الرسمية في البنوك والشركات.
كما تثار قضية اللغة العربية كواحدة من اللغات الأم من زاوية أخرى تتعلق بأبناء اللاجئين فالجيل الجديد لن يتمكن من تعلم لغته الأم في المدارس، بل يحصلون في المرحلة الجامعية على حصة دراسة واحدة باللغة العربية، ما يجعل لغة المجتمعات التي يعيشون فيها لغتهم الأم واللغة الإنجليزية اللغة الثانية في غالبية بلدان العالم.
ويؤكد المختصون أنه للحفاظ على اللغة العربية والتماشي مع متطلبات الزمن الحاضر بتعلم اللغات الأجنبية، يجب إحداث توازن بين اللغتين ولاسيما أن قدرات الطفل في تعلم أكثر من لغة في مرحلة الطفولة أمر أكدته الدراسات اللغوية جميعها، بالإضافة إلى الدفع بأن تكون اللغة العربية واحدة من أهم لغات البحث على الشبكة العنكبوتية من خلال زيادة المحتوى الرقمي باللغة العربية لتكون لغة متطورة يمكن إدخالها في جميع مجالات الحياة.
فرنسا تركز على تعليم اللغة الإنجليزية لطلابها لتمكنهم من «غزو العالم»
قالت الحكومة الفرنسية إنها ستتخذ خطوات لتحسين مستوى اللغة الإنجليزية لدى طلاب البلاد كي تعدهم بشكل أفضل “لغزو العالم”.
ويأتي الطلاب الفرنسيون عادة في مرتبة متأخرة دوليا فيما يخص الطلاقة في التحدث بالإنجليزية. وفي أحدث ترتيب من (إديوكيشن فيرست) جاء الفرنسيون في مرتبة ثاني أسوأ متحدثين بالانجليزية في أوروبا بعد الإيطاليين.
وقال رئيس الوزراء الفرنسي إدوار فيليب في مؤتمر صحفي أمس الجمعة، في ليل بشمال البلاد “الانجليزية الآن هي اللغة المهيمنة للتفاهم بين الشعوب. عليك أن تتحدث بالانجليزية إذا أردت أن تتصرف وتتعامل في ظل العولمة”.
وقال إن الحكومة ستجعل تخطي اختبار لشهادة دولية معترف بها في اللغة الانجليزية إلزاميا على الطلبة في المرحلة الثانوية أو في المستوى الجامعي على أقصى تقدير مثل شهادة (ايلتس) من جامعة كمبريدج.
وأضاف أن الحكومة ستدفع تكلفة إجراء تلك الاختبارات التي تبلغ نحو 230 يورو (282 دولارا).
وقال “لدي قناعة بأن مثل تلك الإجراءات تحدث تغييرات كبرى… ستساعد المزيد من الفرنسيين على الخروج وغزو العالم”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]