فيديو| ثغرتان في «إنتل» تتيح الاختراق.. كيف تحمي جهازك؟
ثغرتان في «إنتل» تستهدفان الـ processor في جميع الأجهزة، ما أوقع خسائر تقدر بمليارات الدولارات.
المزيد من التفاصيل مع محمد عادل المدون التقني في الفيديو التالي.
ثغرتان في «إنتل» تستهدفان الـ processor في جميع الأجهزة، ما أوقع خسائر تقدر بمليارات الدولارات.
المزيد من التفاصيل مع محمد عادل المدون التقني في الفيديو التالي.
تعتزم شركة إنتل إنفاق أكثر من 30 مليار يورو (33 مليار دولار) لإنشاء مصنعين للرقائق في مدينة ماغدبورغ الألمانية في إطار مساعيها للتوسع في أوروبا، وذلك في صفقة أشاد بها المستشار الألماني أولاف شولتس يوم الاثنين ووصفها بأنها أكبر استثمار أجنبي في ألمانيا على الإطلاق.
وقال مصدر مطلع إن برلين وافقت على دعم قيمته نحو عشرة مليارات يورو لصالح شركة إنتل الأمثركية لبناء مصنعين للرقائق في المدينة الواقعة شرق البلاد، وذلك بعد أن كانت قد عرضت 6.8 مليار يورو فحسب في البداية.
وعبر الرئيس التنفيذي لشركة إنتل بات جيلسينجر عن امتنانه للحكومة ولولاية ساكسونيا أنهالت، حيث تقع مدينة ماغدبورغ، “لتحقيقهما رؤية لصناعة أشباه الموصلات تتسم بالحيوية والاستدامة والريادة في ألمانيا والاتحاد الأوروبي”.
واستثمرت شركة إنتل تحت قيادة جيلسينجر المليارات لبناء مصانع في ثلاث قارات بهدف استعادة هيمنتها في مجال صناعة الرقائق وتحسين قدرتها على منافسة شركات إيه.إم.دي وإنفيديا وسامسونغ.
وقال شولتس بعد توقيع الاتفاق يوم الاثنين “اتفاق اليوم خطوة مهمة لألمانيا كأحد مواقع إنتاج التكنولوجيا المتقدمة”.
وأضاف “من خلال هذا الاستثمار، سنلحق بركب أفضل التقنيات في العالم وسنعزز قدراتنا بما يخدم تطوير النظام البيئي وإنتاج الرقائق الدقيقة”.
وهذا الاتفاق هو ثالث أكبر استثمار تعلنه شركة إنتل في أربعة أيام. وكشفت الشركة يوم الجمعة عن عزمها بناء مصنع للرقائق بقيمة 4.6 مليار دولار في بولندا، بينما قالت إسرائيل يوم الأحد إن الشركة ستنفق 25 مليار دولار لبناء مصنع هناك.
وقالت إنتل إن من المتوقع أن يبدأ المصنع الأول العمل بعد أربع إلى خمس سنوات من موافقة المفوضية الأوروبية على حزمة الدعم.
قالت شركة مايكروسوفت اليوم الثلاثاء، إن الرقع التصحيحية التي أصدرتها للحماية من الثغرتين الأمنيتين ميلتداون وسبكتر أبطأت بعض الأجهزة الشخصية والخوادم، مشيرة إلى أن نظم التشغيل المعتمدة على معالجات قديمة لشركة إنتل عانت من بطء ملحوظ في الأداء.
وقالت الشركة في تدوينة في معرض تعليقها على شكاوى من المستخدمين، إن التحديثات الأمنية أبطأت بشدة بعض الأجهزة التي تعمل برقائق من إنتاج شركة إيه.إم.دي (إدفانسيز ميكرو ديفايسيز).
وتراجعت أسهم شركة إنتل التي أكدت اليوم الثلاثاء، أنها لم تلحظ أية مؤشرات عن بطء كبير في الأجهزة 1.4 في المئة، بينما تراجعت أسهم إيه.إم.دي، نحو أربعة في المئة.
وكان سعر سهم (إيه.إم.دي)، زاد بنحو 20 في المئة في الأسبوع الماضي نتيجة تكهنات من المستثمرين بأن الشركة المصنعة للرقائق الإلكترونية قد تنتزع حصة سوقية من إنتل التي تعرضت منتجاتها لمعظم الثغرات الأمنية.
وقال تيري ميرسون المسؤول التنفيذي في مايكروسوفت في تدوينة، «نحن (وغيرنا في القطاع) علمنا بهذه الثغرة منذ عدة أشهر بناء على اتفاق بعدم إفشاء أسرار وبدأنا على الفور في تطوير أدوات تصدي هندسية وتحديث البنية التحتية بخدماتنا السحابية».
وكشف باحثون أمنيون عن الثغرات في الثالث من يناير/ كانون الثاني، بعدما أثرت تقريبا على كل جهاز كمبيوتر يحتوي على رقائق من إنتاج إنتل وإيه.إم.دي وآرم هولدنجز البريطانية.
وميلتداون وسبكتر ثغرتان تفسدان الذاكرة وتمنحان المتسللين فرصة لتجاوز نظم التشغيل وبرامج أمنية أخرى لسرقة كلمات مرور ومفاتيح تشفير من معظم أنواع الأجهزة والهواتف وخوادم الخدمات السحابية.
تواجه شركة جوجل العملاقة أزمة حقيقية في مختلف دول العالم، بعد ثبوت تهربها من دفع ضرائب تقدر بالمليارات.
أزمة جوجل، كما تطرح السؤال: هل تستطيع أوروبا إغلاق محرك البحث العملاق، فإنها تسلط أيضا الضوء على طبيعة عمل الشركات التقنية الأخرى، منها مايكروسوفت وفيسبوك وأبل.
ومن المعروف أن دولا عديدة سبق وأن أغلقت مواقع التواصل الاجتماعي، كـ«فيسبوك» و«تويتر» و«يوتيوب»، لكن لم يسبق أن أعلنت دولة ما إغلاق «جوجل»، ربما كون المحرك الأشهر يعرف الكثير من المعلومات والبيانات الحساسة للأفراد والمؤسسات، بل وحتى الحالة المزاجية لمستخدميه، وربما لاعتبارات أخرى.
وبينما عارض عدد من الدول الأوروبية أي تسوية مالية مع الشركة في حين يتوقع أن يتوصل وزراء المالية في الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق بشأن الاقتراحات، التي تستهدف تشديد الإجراءات على تهرب المؤسسات من دفع الضرائب في يونيو/حزيران المقبل.
وتأتي الإجراءات، التي وضعتها المفوضية الأوروبية أوائل هذا العام، في إطار عملية أوسع نطاقاً لتبني حزمة إجراءات حاسمة ضد المؤسسات التي تستخدم ثغرات من أجل التهرب الضريبي.
وتشمل المقترحات تجريم عدة ممارسات تعد الأكثر شيوعاً، من أجل تفادي سداد الالتزام الضريبي وتبادل المعلومات المتعلقة بالضرائب الخاصة بالشركات متعددة الجنسية بين الدول الأوروبية، وإعداد تصنيف لائحة سوداء بالدول غير الأعضاء من خارج الاتحاد الأوروبي والتي تأبى أن تتعاون في الحملة المناوئة للتهرب الضريبي.
البداية، جاءت من بريطانيا التي عقدت تسوية مع جوجل تلزم الشركة الأمريكية بدفع 165 مليون يورو كضرائب متأخرة عن السنوات العشر الماضية، ما فتح الباب أمام كثير من الدول للمطالبة بحقها في الضرائب، خاصة بعد أن أوضح العديد من الخبراء أن هذا المبلغ ضئيل للغاية، مقارنة بحجم الإيرادات التي حققتها جوجل.
وجاءت أبل، ثاني أكبر شركة في العالم، بالمركز الأول على قائمة أوكسفام للشركات التي تهربت من دفع الضرائب، بنحو 181 مليار دولار لدى ثلاث شركات فرعية مسجلة في ملاذات ضريبية.
واحتلت المركز الثالث شركة مايكروسوفت العملاقة للبرمجيات بـ 108 مليارات دولار، لجأت بها في ملاذات ضريبية خارجية.
فيما انتشرت منذ مدة الكثير من الصور الساخرة عن التهرب الضريبي الذي تقوم به فيسبوك في المملكة المتحدة، لكن الآن وضع حد لهذا حيث تدفع الشبكة الاجتماعية ملايين الجنيهات الإسترلينية من الضرائب عليها.
وكل الأرباح التي تحققها فيسبوك من عائدات الإعلانات الخاصة بكبار المعلنين ستخضع للضرائب. بعد أن كانت تمرر تلك المبيعات من خلال إيرلندا.
من جهتها، أصدرت وزارة المالية الصينية قرارا منذ شهور بتغريم شركة أبل بمبلغ 10 ملايين دولار أمريكي نظرا لتهربها من دفع الضرائب المترتبة عليها، حسبما ذكرت وكالة شينخوا الصينية.
وأشار بيان الوزارة، إلى أنه إلى جانب الغرامة، تحتاج أبل لدفع ما يترتب عليها من ضرائب وهو مبلغ يصل إلى 71 مليون دولار أمريكي لم تقم الشركة بدفعه.
وذكرت وكالة الأنباء، أن شركة أبل في الصين وهي شركة فرعية من أبل العالمية، قدمت أرقام أرباحها ومصاريفها بشكل غير صحيح، حيث ذكرت أن أرباحها بلغت 1.4 مليون دولار أمريكي، بينما بلغت مصاريفها 532 ألف دولار.
وقبل أيام داهمت الشرطة الفرنسية مكتب شركة جوجل في العاصمة باريس لأسباب تتعلق بعدم دفعها ضرائب متأخرة، كما استبعد وزير المالية الفرنسي إمكانية عقد صفقة مع جوجل، بل سيتم تطبيق القانون.
وتلاحق فرنسا الشركات الدولية التي لديها عمليات على أرضها لدفع الضرائب المستحقة عليها، والبداية ستكون مع جوجل وماكدونالدز وهناك العديد من الشركات التي سيطالها الأمر.
تأتي المداهمة الفرنسية لمكتب جوجل ضمن تحقيقات ضريبية تقوم بها السلطات المالية المختصة، وكانت فرنسا قد نقلت البيانات الضريبية إلى السلطات القضائية للبحث عن أية شبهات جنائية فيها.
من جهتها عبّرت جوجل عن رغبتها في الانصياع التام للقوانين الفرنسية، وكانت قد افتخرت سابقاً أنها من أكبر دافعي الضرائب في فرنسا.
ولم يذكر وزير المالية الفرنسي مبلغ الضريبة المتأخرة المفروض على جوجل لسرية الموضوع، لكن في فبراير/شباط الماضي كان قد قال إن السلطات الضريبية تسعى لتحصيل حوالي 1.78 مليار دولار.
وتتهرب جوجل من الضرائب الأوروبية منذ سنوات عن طريق تمرير مبيعاتها على أنها محققة في إيرلندا تحديداً مستفيدة من معدلات الضريبة المنخفضة للغاية هناك، فضلاً عن المعاملة التفضيلية للشركات الكبرى مثل أبل وجوجل.
وتأسست جوجل في 4 سبتمبر/أيلول 1998 بالولايات المتحدة الأمريكية، كشركة متخصصة في مجال الإعلان المرتبط بخدمات البحث على الإنترنت وإرسال رسائل البريد الإلكتروني، واختير اسم جوجل الذي يعكس المُهمة التي تقوم بها الشركة، وهي تنظيم ذلك الكم الهائل من المعلومات المُتاحة على الويب.
ووفقا لبيانات مجموعة «مواطنون من أجل عدالة ضريبية» وصندوق بيرج التعليمي الأمريكي، فإن شركات أمريكية عديدة أودعت أموالها في ملاذات آمنة دون ضرائب، أشهرها، جوجل بـ74.7 مليار دولار، وسبقتها كل من مايكروسوفت بـ108.3 مليار دولار، وأبل بـ181.1 مليار.
كما جاءت شركة آي بي إم ضمن قائمة أكبر 10 شركات أمريكية تلجأ للملاذات الضريبية برصيد 61.4 مليار دولار، وسيسكو 52.7 مليار، وأوراكل 38 مليارًا، وكوالكوم 25.7 وإنتل 25.7 وإي إم سي2 برصيد 11.8 مليار دولار أمريكي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]