«ثورة عشرينية العمر»، هو اسم أطلق على معرض الفن التشكيلي الثاني للفنانة التشكيلية الفلسطينية ليندا النتشة، والذي افتتح بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 29 دقيقة -
التالي | زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش
«لا أرض أخرى».. وثائقي يفضح جرائم الاحتلال ومخرجه الإسرائيلي يتلقى تهديدات بالقتل
وسط المشهد الدموي العصيب في غزة، واستمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع، مستهدفا النساء والأطباء وكبار السن في جريمة إبادة جماعية للشعب الفلسطيني، حرص مخرجان أحدهما فلسطيني والثاني إسرائيلي على توثيق جرائم الاحتلال وفضح سياساته العنصرية أمام المجتمع الدولي من خلال فيلم يحمل اسم «لا أرض أخرى» فاز بجائزة مهرجان برلين السينمائي الدولي في دورته الـ74.
المخرجان هما: الإسرائيلي يوفال إبراهام والفلسطيني باسل عدرا، ووبعد حصوله على جائزة أفضل فيلم وثائقي، تحدث يوفال عن تلقيه تهديدات بالقتل من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
يقول المخرج يوفال: «القناة 11 الإسرائيلية وصفت كلمتي بعد فوزي بالجائزة، بمعاداة السامية وتلقيت تهديدات بالقتل».
ما القصة
يروي الفيلم قصة منطقة «مسافر يطا» في فلسطين، وهو تجمع يضم 20 قرية ويقع جنوب الضفة الغربية، تحديدًا في محافظة الخليل، التي يعاني سكانها من تضييق الخناق واعتداءات المستوطنين الإسرائيليين على الشعب الفلسطيني، طمعًا في إخلاء منازلهم وتخليهم عن أراضيهم للاستيلاء عليها.
آلة القمع الإسرائيلية
وأضاف يوفال في تصريحات له: «في الواقع يوجد عدد قليل جدا من الإسرائيليين في المجتمع الإسرائيلي ممن يقفون ضد الاحتلال وآلة القمع الموجودة بالمنطقة. لكن هذا الشيء لم يقلقني بقدر ما منحني القوة، لأن كل شخص يقف معنا من تلك الجهة يعطينا قوة، ونحن نرحب بأي شخص يعلن وقوفه ضد ما يحدث ويضم صوته إلى صوتنا ويساندنا وينضم إلينا».
وقال يوفال: «أنا أعيش في ظل نظام مدني وباسل في نظام عسكري. نقيم على بعد 30 دقيقة فقط من بعضنا البعض. أتمتع بحق التصويت، أما هو فلا، ويُسمح لي بالتحرك بحرية في هذا البلد، في حين أن باسل، مثل ملايين الفلسطينيين، مقيد في الضفة الغربية المحتلة. يجب أن تنتهي عدم المساواة هذه بيننا».
التهجير القسري
من جانبه، أكد الصحافي والمخرج الفلسطيني باسل عدرا سعيه لمخاطبة الغرب من أجل «فضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي» ومموّلي إسرائيل بالسلاح ليدركوا الممارسات غير الآدمية التي يتعرضون لها بصفتهم فلسطينيين.
وقال عدرا إنه حاول من خلال فيلمه تسليط الضوء على الانتهاكات الإسرائيلية ضد أهالي منطقته «مسافر يطا» وعملية «التهجير القسري»، التي يتعرضون لها منذ عقود، وعلى الرغم من محاولات صمودهم المستمرة فإن الضغط يزداد يوماً بعد الآخر وسط صمت من المجتمع الدّولي.
وأضاف أن منطقة «مسافر يطا»، التي ينتمي إليها ويعيش فيها مع عائلته تواجه مخططات إسرائيلية لتهجير جميع سكانها، خصوصاً بعد صدور حكم المحكمة الإسرائيلية العليا باعتبار أن المنطقة مخصصة للتدريبات العسكرية، في حين تتواصل عملية بناء المستوطنات بدلاً من القرى والتجمعات الفلسطينية المحدودة الموجودة في المنطقة.
5 سنوات من العمل
واستغرق المخرجان نحو 5 سنوات في التحضير للفيلم بجانب استعانته بمواد أرشيفية مصورة للمنطقة على مدار أكثر من 20 عاماً، وهو ما أوجد لديه مادة فيلمية كبيرة عليه الاختيار فيما بينها.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
فنانان تشكيليان فلسطينيان ينظمان مسابقة لاكتشاف مواهب الشباب
أطلق الفنانان التشكيليان الفلسطينيان، نبيل عناني، وسليمان منصور، جائزة باسمهما، في محاولة منهما لتشجيع الفنانين الشبان لتقديم أفضل ما لديهم من مختلف أنواع الفنون، سواء الرسم أو النحت أو التصوير الفوتوغرافي، وخصصا معرضا فنيا لعرض الأعمال المتنافسة.
واختار الفنانان أن يحمل المعرض الذي افتتح اليوم السبت في مركز خليل السكاكيني في رام الله اسم (الربيع للفنون البصرية) وذلك “في محاكاة لمعرض الربيع الذي كان يقام سنويا في الثمانينيات بتنظيم من رابطة الفنانين الفلسطينيين بمشاركة فنانين من جميع أنحاء فلسطين”.
وجاء في نشرة عن المعرض الذي يتناول العلاقة ما بين الهوية والمكان: “بما أن الجائزة تستهدف الفنانين الشبان، فإن لكلمة الربيع كذلك معنى إضافي يجسد نبض الفنانين الشباب والشابات، ويعكس بداياتهم الفنية ويحثهم على المضي قدما في إنتاجهم”.
وقال نبيل عناني لرويترز خلال مشاركته في افتتاح المعرض: “أنا وسليمان أصدقاء منذ عام 1975، ركزنا في جميع مشاريعنا على الشباب”.
وأضاف: “في الفترة الأخيرة قررنا تنظيم جائزة لتشجيع الشبان على تقديم أعمال فنية مميزة، وطلبنا من فناني الجولان المشاركة في هذه المسابقة”.
وأوضح عناني، أنه تقدم لهذه المسابقة أكثر من 90 عملا لفنانين شبان تقل أعمارهم عن 35 عاما، اختير منهم 28 للمشاركة في المعرض، حيث يتم بعد ذلك اختيار الأعمال الفائزة.
ووصف الأعمال المشاركة بأنها “أعمال مميزة على كل الأصعدة، سواء على المستوى الفني والتقنيات المستعملة، سواء في الفيديو آرت، الرسم، أو النحت”.
ويرى سليمان منصور أن حقبة الثمانينيات كانت فترة ذهبية للفن الفلسطيني حيث كان للفن تأثيره على المجتمع.
وقال لرويترز خلال مشاركته في افتتاح المعرض: “عملية خلق منافسة بين الفنانين أمر مهم لتطوير الفن.. نحاول من خلال هذا المعرض تذكير الناس بفترة ذهبية مر فيها الفن الفلسطيني”.
الجزائر.. رابح محجوبي فنان تشكيلي يعبر بلوحاته عن المجتمع والواقع
بين لوحة وأخرى، أطلق الفنان التشكيلي رابح محجوبي العنان لأفكاره وخياله، ليجسد من خلال هذه الأعمال والتحف الفنية، لحظات عاشها الناس في المجتمع الجزائري عبر فترات وحقبات مختلفة، داخل كل تحفة تجد نفسك فيها، وكأنها تخاطبك.
مثل الكاتب أو الصحفي، أخرج الرسام ما يجول في فكره إلى العالم من خلال الريشة والألوان، شهادة حية لصرخات وهتافات وخطوات، وآثار أقدام حررت الجزائر من قبضة الفساد في الحراك الشعبي، الذي يعد أهم حدث عاشته البلاد في العقود الأخيرة.
وهذه اللوحات التي قد تبدو غامضة، تحمل معانٍ عميقة جدا، تغوص فيها لحد الغرق، بين الرمال الذهبية وزرقة البحر، الذي يشقه الشباب في هجرة سرية عبر قوارب الموت.
الزائر إلى هذا المعرض الذي أقيم بقصر الثقافة مفدي زكريا بأعالي العاصمة الجزائر، ينتابه الفضول لمعرفة ما يريد الفنان إيصاله.
المختصون يدركون جيدا قيمة الأعمال المعروضة للجمهور.
منذ سبعينيات القرن الماضي، بدأت رحلة رابح محجوبي في عالم الفن، تدرج خلالها في مدارس ومعاهد الفنون الجميلة في الجزائر، وتخصص في المدرسة الانطباعية، ثم قاده الفضول إلى أوروبا لمعرفة خبايا هذه المدرسة عن قرب، من خلال لوحات كبار الفنانين، وفي مقدمتهم الأب الروحي لهذا الفن أوسكار كلود مونيه.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]