فاز الأمريكي جورج سميق بجائزة نوبل للكيمياء بالشراكة مع عالمين آخرين وذلك عن عمر 77 عاما، ويعرف جورج نفسه بأنه مناهض للصهيونية وداعم للقضية الفلسطينية، ويعتبر سميث عضوا في منظمات يهودية مناهضة لإسرائيل رغم أنه ليس يهوديا.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 24 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
بسبب العدوان على غزة.. دولة الاحتلال تعاني «العزلة الثقافية»
«نحن وأعمالنا أصبحنا غير مرغوب فيهم في العالم»، هكذا بات يقول صانع الأفلام والناشرون والمنتجون والفنانون والموسيقيون الإسرائيليون، لتتسع رقعة العزلة الثقافية العالمية لإسرائيل في ظل العدوان على قطاع غزة.
وسلطت صحيفة هآرتس الضوء، في تقرير لها على تلك العزلة، وأشارت إلى أنه قبل العدوان وقف وزيرة الثقافة الروسية، أولغا ليوبيموفا، والسفير الإسرائيلي في موسكو، ألكسندر بن تسفي، معًا أمام الكاميرا، مرتاحين ومبتسمين، وعرضا اتفاقية للتعاون السينمائي بين البلدين.
وأُطلقت صافرة البداية للنبذ الثقافي لإسرائيل في بداية شهر نوفمبر/تشرين الثاني في أمستردام، في حفل افتتاح مهرجان IDFA للأفلام الوثائقية المرموق، حين صعد 3 نشطاء فلسطينيين إلى المسرح وهم يرفعون لافتة «من النهر إلى البحر فلسطين ستتحرر»، وتم تصوير المدير الفني للمهرجان وهو يصفق، وبدأ الإعصار.
وأدان صناع السينما الإسرائيليون هذه الخطوة، واعتذرت إدارة المهرجان، واشتعلت النيران في شبكات التواصل الاجتماعي، وأعلنت هيئة الإذاعة الإسرائيلية أنها ستقاطع من الآن فصاعدا مهرجان IDFA.
وحتى قبل أن تهدأ هذه الضجة، ظهرت ضجة جديدة بالفعل، فقد سحب مهرجان في السويد، كان قد دعا المخرجة الإسرائيلي أليزا هانوفيتش لتقديم مسلسل «خانشي»، الدعوة، وسرعان ما تحولت هذه القصة أيضًا إلى حرب من الاتهامات والاعتذارات التي تصدرت عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم.
وفي الأشهر الخمسة التي مرت منذ ذلك الحين، ازداد الوضع سوءًا.
واليوم، يتعين على كل مهرجان سينمائي مهم تقريباً أن يتعامل مع المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، وكل مشاركة لفيلم إسرائيلي أو لمخرجين إسرائيليين يتم تصنيفها مسبقاً على أنها فضيحة محتملة، تماماً كما حدث للمخرج يوفال أبراهام في مهرجان برلين الأخير، عندما ألقى خطابا مثير للجدل هناك بعد فوز فيلمه «لا يوجد بلد آخر» والذي ذكر فيه الاحتلال وأثار ضجة وحظي بتغطية عبر القارات.
وقالت هآرتس إن مديري المهرجانات اليوم يفضلون الابتعاد عن الأفلام الإسرائيلية مثل «ماش»، وبات المنتجون والموزعون الدوليون لا يريدون أي علاقة بالمشاريع الإسرائيلية، ويجد صناع الأفلام من إسرائيل أنفسهم منبوذين ومرفوضين بطريقة تذكر بمعاملة الروس لأكثر من عامين بسبب الحرب الأوكرانية.
وقال مائير فينجستين، المؤسس والمدير التنفيذي لمهرجان الفيلم الإسرائيلي في لوس أنغلوس، والذي يعد أحد أبرز المهرجانات الثقافية الإسرائيلية: «كان من المفترض أن يقام مهرجاننا في نوفمبر، لكن بعد بدء الحرب قررت تأجيله لمدة شهرين.. لكنني تلقيت اتصالا من صاحب أحد بيوت السينما التي كان من المفترض أن يقام فيها مهرجاننا، وأبلغني أن أحد شركائه لديه مشكلة مع المهرجان، وأن هناك قلق من أنه بعد المهرجان، سيتوقف الجمهور الشاب المؤيد للفلسطينيين عن القدوم إلى صالة السينما الواقعة في بيفرلي هيلز، مما سيضر بالإيرادات.. شعرت بالخوف في تلك اللحظة، لأنني لم أسمع شيئًا كهذا من قبل».
وبعد أن أدرك أن الحرب لن تنتهي قريبا، قام فينجستين بتأجيل المهرجان مرة أخرى، حتى نوفمبر المقبل.
ولكن سرعان ما أصبح من الواضح أن مهرجانه لم يكن وحده. وفي فبراير/شباط، اضطر مهرجان سينمائي إسرائيلي في برشلونة إلى تغيير مكان العروض في اللحظة الأخيرة بعد أن تلقت السينما التي كان من المفترض أن تقام فيها تهديدات من عناصر مناهضة لإسرائيل.
وفي مارس/آذار، تم إلغاء مهرجان الفيلم اليهودي في كندا بسبب تهديدات مماثلة، وفي مطلع نيسان/أبريل، رفضت إحدى دور السينما في فيلادلفيا عرض فيلم إسرائيلي حتى لا تخلق انطباعا بأنها تقف إلى جانب إسرائيل. وبعد أيام قليلة، أصبح من المعروف أن سلسلة من دور السينما في بريطانيا أعلنت أنها لن تستضيف مهرجان الفيلم الإسرائيلي هذا العام «لأسباب أمنية».
وأوضح المخرج الإسرائيلي شلومي الكابيتز أن «جميع المهرجانات الكبرى تقول إنهم إذا أعجبهم فيلم إسرائيلي يصل إليهم، فسوف يعرضونه، لكن عمليًا هذا لا يحدث أبدًا. اليوم، لا يوجد أي نجاح تقريبًا في توظيف شركاء من جميع أنحاء العالم».
وتابع: «حتى قبل ذلك، لم يكونوا متحمسين لقبولها، ولكن الآن أصبح الأمر أسوأ. الآن أصبح الأمر معقدًا ومن الصعب بيع السينما الإسرائيلية في العالم، لأن الناس لا يريدون مشاهدة هذه الأفلام. من المستحيل حقًا العثور على موزعين».
ونقلت هآرتس عن المخرجة الوثائقية تال باردا «في العديد من المحادثات التي شاركت فيها، سمعت أشخاصًا من المهرجانات يتساءلون: من أين جاء المخرجة، هل هي إسرائيلية أم لا؟ لأننا لا نأخذ أفلامًا من إسرائيل الآن».
وأكد التقرير أن حركة المقاطعة وغيرها من التحركات للمنظمات المؤيدة للفلسطينيين نشطة حاليًا وفعالة جدًا في الساحة الثقافية. ويضغطون على مديري المهرجانات لعدم عرض أفلام من إسرائيل، ويطالبون المبدعين بسحب أفلامهم من المهرجانات التي يشارك فيها فيلم إسرائيلي، وينظمون تظاهرات وأعمال احتجاجية في المهرجانات.
ونتيجة لذلك، حتى مديرو المهرجانات الذين لا يحملون موقفًا مناهضًا لإسرائيل يفضلون تجنب الصداع المرتبط بعرض الأفلام من إسرائيل.
وصرح رئيس اتحاد المنتجين الإسرائيليين، أدير شربان: «بشكل عام، نحن مثل روسيا تمامًا، إلا أن الأمر ليس رسميًا معنا بعد. وربما يكون الأمر أسوأ، لأنه لو كان رسميًا على الأقل يمكننا القتال، يُطلب من الروس مسبقًا عدم الحضور للمهرجان، لكن لم يتم إخبارنا بأن أفلامنا ببساطة غير مقبولة، انهم لا يبقلون أفلامنا».
وحتى في مستوى الدراما التلفزيونية بدأ هذا الاستبعاد يتسرب، حيث قررت شركة «أبل تي في» تأجيل بث الموسم الثالث من مسلسل «طهران» الذي كان من المقرر عرضه الشهر الماضي، إلى موعد غير معلوم ، كما أمرت بوقف كتابة الموسم الرابع.
وقال منتج المسلسل، شولا شبيغل: «كل شيء معلق الآن، ليس هناك نعم ولا لا.. وحتى على نتفليكس، فإنهم ليسوا في عجلة من أمرهم لإصدار مسلسلات إسرائيلية»، مستطردا: «على سبيل المثال، قاموا بشراء مسلسل (حرس الحدود) في سبتمبر الماضي، لكنهم لم يحددوا بعد موعد بثه».
ومن المنتظر أن يفتتح بعد حوالي شهر مهرجان الكتاب في القدس المحتلة، وهو أكبر وأبرز حدث أدبي يقيمه الاحتلال بالقدس، وفي السنوات الأخيرة استضاف حاصلين على جائزة نوبل للأدب وغيرهم، لكن حتى هذه اللحظة، ظلت قائمة الضيوف الأجانب في مهرجان هذا العام سرية تقريبًا.
ورأت الصحيفة أنه بعد أكثر من نصف عام من الحرب، وحيث صورة إسرائيل التي أصبحت سيئة والقتال ضدها يقوده أصحاب الثقافة، يبدو أن جذب الضيوف للمهرجان أصبح مهمة أصعب من المعتاد.
وقالت مديرة المهرجان، جوليا بارمينتو زيسلر: «معظم الدعوات التي أرسلتها للمشاركة في المهرجان لم يتم قبولها بكل بساطة. وهذا شيء لم يحدث لي مطلقًا مع أي كاتب، ففي السابق كان الاعتذار بلطف وطلب مهذب، لكن الآن كان يأتي الرد (دعونا نحاول مرة أخرى في العام المقبل)».
وقالت هآرتس أن الأمر، له شواهد عديدة لا تعد ولا تحصى في ساحة الأدب العالمي، ويعني «مقاطعة ثقافية جزئية، ولكنها متنامية».
في الشهر الماضي، نشرت مجلة «غيرنيكا» الفنية عمودا للمترجمة الإسرائيلية جوانا تشين، التي كتبت عن محاولتها الوصول إلى السلام. رداً على ذلك، استقال عشرة من موظفيها ودعا الناشر إلى مقاطعة إسرائيل، وتم حذف المقال ووضع مكانه رسالة: «غيرنيكا تأسف لنشر المقال».
وفي منتصف نوفمبر/تشرين الثاني، قام جميع المرشحين والفائزين بجائزة الكتاب الوطني الأميركي بعمل احتجاجي خلال الحفل ودعوا إلى الوعد بالسلام في المنطقة، بعد حوالي أسبوعين من 7 أكتوبر/تشرين الأول وقع حوالي 4000 كاتب وباحث وشخصية ثقافية على بيان عام يؤكدون فيه وقوفهم إلى جانب نضال سكان غزة ضد الاحتلال.
كما نشر كتّاب مخضرمون مقال رأي في ملحق «نيويورك ريفيو أوف بوكس» طالبوا فيه حكومات العالم بإلزام إسرائيل بوقف الهجوم على غزة.
وأكد كتاب إسرائيليون إلغاء فعاليات ولقاءات معهم خلال الأشهر الماضية.
أيضا مجال الموسيقى، وقالت الصحيفة إنه عندما تصل ممثلة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن، إيدن جولان، إلى مالمو في غضون أسبوعين تقريبًا، لن تكون السجادة الفيروزية الشهيرة للمسابقة في انتظارها. لن تكون هناك أيضًا صور سيلفي عاطفية مع المعجبين، ومقاطع فيديو مضحكة مع المتسابقين الآخرين ورموز تعبيرية محببة في التعليقات على صورها التي ستتم مشاركتها من بروفات المسابقة، بل ستستقبلها مظاهرات ضخمة ستجعلها ممثلة الإبادة الجماعية في غزة، وسيتم تشديد أجهزة الشاباك للحفاظ على سلامتها، ولن يهتم أحد بالأغنية التي ستؤديها على المسرح.
وفي نهاية شهر فبراير/شباط، أسس فنانون وناشطون (ANGA) تحالف الفن وليس الإبادة الجماعية، وهي مجموعة مخصصة تدعو إلى مقاطعة إسرائيل وحاولت إحباط مشاركتها في مهرجات بينالي للفنون بالبندقية، وتقرر عدم فتح الجناح الإسرائيلي أمام الجمهور.
وعلى عكس روسيا التي لم تشارك في المهرجان مباشرة بعد اندلاع الحرب في أوكرانيا، لم يتم إلغاء الجناح الإسرائيلي، بل تم إقفاله وتعليق لافتة عند المدخل كتب عليها «الفنان والقيّمون سيفتتحون المعرض عند التوصل إلى صفقة محتجزين ووقف إطلاق النار».
في الأشهر الأخيرة، كانت هناك تقارير متزايدة عن حالات تم فيها تخريب المعارض والمتاحف المملوكة لليهود أو تلك المرتبطة بإسرائيل، مثل متحف معرض هانويا ومعرض ليفي جوربي في نيويورك، من خلال كتابات على الجدران وطلاء أحمر بلون الدم. .
تم طلاء أبواب معرض بيس الذي يحظى باحترام كبير، بالطلاء الأحمر، وتم رش كلمة «الانتفاضة» على الجدران، وتم لصق ملصقات مكتوب عليها «إبادة جماعية ونهب وتحريض وتجريد من الإنسانية».
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
أعمال فنان تشكيلي في غزة تقفز فوق أهوال الحرب وتسكن جدران معرض في رام الله
اختارت مجموعة من الفنانين الفلسطينيين تحويل لوحات للفنان ميسرة بارود، الذي يعيش في قطاع غزة ويعاني أهوال الحرب، إلى جداريات في عرض بعنوان (لا زلت حيا) بمعرض (جاليري زاوية) في رام الله.
وقال الفنان محمد سباعنة صاحب فكرة المعرض وأحد المشاركين في رسم الجداريات «الفكرة كانت إعادة إنتاج لوحات ميسرة بارود إللي موجود في غزة التي أنتجها خلال الحرب وما زال ينتج فيها خلال الحرب».
وأضاف لرويترز أن المعرض «رسالة تضامن مع الفنان ميسرة وفناني غزة، ورسالة تضامن وصرخة في وجه المجزرة الجماعية هناك، ودعوة لإيقاف هذه الحرب».
وعمل الفنانون المشاركون في رسم إحدى عشرة جدارية تمثل مجموعة من لوحات ميسرة باللونين الأبيض والأسود التي تروي شذرات من قصص إنسانية رآها بعينيه في وقت الحرب.
ويعرض كل عمل على الجدران مجموعة من حكايات الناس تحت القصف ورحلات النزوح من مكان إلى آخر بحثا عن الأمن وحماية العائلة.
وكتب بارود عن لوحاته «حرصت منذ بداية الحرب على غزة، على أن أتواصل مع الأصدقاء قدر المستطاع والمتاح لأطمئنهم من خلال يومياتي ورسوماتي التي أنشرها عبر الفضاء الأزرق موثقا بعيني وريشتي الحرب بكل تفاصيلها، وكانت رسوماتي رسالة مني للأصدقاء أخبرهم فيها أنني (لا زلت حيا)».
ويضيف «دونت من خلال يومياتي قصص الدمار والفقد والموت والضعف والنزوح والجوع والألم والصبر والصمود والانكسار».
ويروي بارود لمحات من حكايته وهي مجرد واحدة من حكايات كثيرة لسكان القطاع الذين يكتوون بنار الحرب منذ ما يزيد عن ستة أشهر.
يقول «لقد دمر الاحتلال كل ما هو جميل في مدينتي الصغيرة لتصبح الأشياء عالقة في ذاكرة مشوهة تحت الركام».
ويضيف «أصبحت كغيري نازحا من مدينة غزة إلى أقصى جنوبها للمرة العاشرة متنقلا بين فضاءات المدينة الضيقة في محاولة للنجاة بعد أن فقدت كل ما أملك، مكتبي، وبيتي، ومرسمي، وكل أعمالي وأدواتي، ومقتنياتي».
ووصف بارود المعرض بأنه «تظاهرة فنية تتحدى الموت والحصار وتكسر الحواجز… والحدود».
وقال يوسف حسين مدير (جاليري زاوية) إن المعرض يستمر حتى الثالث والعشرين من يونيو حزيران المقبل «ليكون وقتا تضامنيا مع الفنان ميسرة بارود ومع فناني غزة وكل أهلنا في غزة».
وأضاف لرويترز «نأمل أن يكون هذا المعرض مساهمة منا في نقل أعمال الفنان ميسرة الغنية بالرسائل عن المجزرة في غزة ورسائل القوة والصمود للشعب الفلسطيني».
وشارك إلى جانب سباعنة الفنانون فؤاد اليماني ورهف نتشة وسلسبيلا عنبتاوي ودانيا العمري وآخرون.
وجاء في بيان صادر عن الجاليري «في نهاية المعرض ستُمحى الأعمال كاملة عن الجدران تأكيدا على فكرة أن المعرض مؤقت مثلما أن محنة الحرب وكابوس الاحتلال سينتهيان يوما».
بحسب السلطات الصحية في غزة، استشهد منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 33899 شخصاً في قطاع غزة، أكثر من 70 في المائة منهم من النساء والأطفال.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
احتجاجا على الحرب.. فنانة إسرائيلية ترفض فتح جناح الاحتلال في بينالي البندقية
قالت الفنانة التي تم اختيارها لتمثيل إسرائيل في معرض بينالي البندقية للفنون، اليوم الثلاثاء، إنها ترفض فتح الجناح الإسرائيلي حتى يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح المحتجزين في غزة.
وكتبت روث باتير في بيان على إنستغرام «أشعر أن وقت الفن قد ضاع»، موضحة سبب قرارها هي وزميلين قائمين على الجناح بعدم فتحه.
ووقع ما يقرب من 9 آلاف شخص، من بينهم فنانون ومديرو متاحف، على نداء عبر الإنترنت في فبراير/شباط يدعو إلى استبعاد إسرائيل ويتهمها بارتكاب إبادة جماعية في غزة.
وترفض إسرائيل أي اتهام بارتكاب إبادة جماعية، ورفض منظمو البينالي والحكومة الإيطالية النداء قائلين إن من الضروري منح إسرائيل مساحة في المعرض.
والبينالي، الذي يطلق عليه اسم «أولمبياد عالم الفن»، أحد الفعاليات الرئيسية للفنون في العالم. ومن المقرر أن يستضيف المعرض هذا العام والذي يحمل عنوان (الأجانب في كل مكان) أجنحة من 90 دولة في الفترة من 20 أبريل/نيسان إلى 24 نوفمبر/تشرين الثاني.
وتتحمل الحكومة الإسرائيلية جانبا من تكلفة المعرض الإسرائيلي. ولم يصدر عنها أي تعليق حتى الآن على قرار باتير إغلاق الجناح.
وكتبت باتير أنها تعارض المقاطعة الثقافية، لكنها أضافت «أفضل أن أدعم أولئك الذين أقف معهم في صرختهم، أوقفوا إطلاق النار الآن، أعيدوا الرهائن. لم نعد قادرين على تحمل ذلك».
وجاء قرار الفنانة الإسرائيلية وزملائها في لافتة على الجناح الإسرائيلي يوم الثلاثاء، في اليوم الأول من العروض الإعلامية، قبل أيام قليلة من افتتاح بينالي الفن المعاصر يوم السبت.
ويشارك فنانون فلسطينيون في فعاليات جانبية، وسيعرضون لوحاتهم في المعرض الرئيسي الذي يحمل عنوان «الأجانب في كل مكان» برعاية أدريانو بيدروسا، المدير الفني لمتحف ساو باولو للفنون في البرازيل.
_________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]