قال اللواء فايز الدويري، الخبير العسكري الأردني، إن الهجوم الإرهابي، الذي شن اليوم، الإثنين، على مبني المخابرات الأردنية، في مخيم البقعة، لم يكن الأول، ففي عام 2009 تعرض المبنى ذاته لإحدى الهجمات التي تم إجهاضها، مشيرا إلى أن ما حدث صبيحة أول أيام رمضان يعد اختراقا كبيرا للمنظومة الأمنية في الأردن، خاصة أن العملية شنت لأهم جهاز أمني في الأردن.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 4 ساعة
العاهل الأردني لبايدن: نريد وقفا دائما لإطلاق النار ونرفض أي استهداف لرفح
قال الرئيس الأميركي جو بايدن، إن عددا كبير للغاية من الفلسطينيين الذين قتلوا في غزة من المدنيين الأبرياء والأطفال.
وأضاف، خلال مؤتمر صحفي مع عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني بالبيت الأبيض اليوم الإثنين: «نعمل من أجل السلام ليل نهار».
وأشار بايدن إلى أن أميركا تعمل على اتفاق لتحرير المحتجزين من شأنه أن يؤدي إلى فترة هدوء تستمر ستة أسابيع على الأقل.
وشدد بايدن على أنه لا ينبغي بدء عمليات عسكرية في رفح بدون خطة موثوقة بشأن المدنيين، مضيفا: «يتعين حماية المدنيين في رفح».
كما أكد بايدن على أن الرد الأميركي في العراق وسوريا سيستمر.
من جانبه، قال الملك عبد الله إن ما يحدث في غزة هي واحدة من أكثر الحروب تدميرا في التاريخ الحديث ولا تزال مستمرة في القطاع في هذه الأثناء.
وأضاف الملك عبدالله الثاني: «من شأن أي هجوم إسرائيلي على رفح أن يؤدي إلى كارثة إنسانية أخرى»، مشيرا إلى أن الوضع الحالي لا يمكن احتماله بالنسبة لأكثر من مليون شخص تم تهجيرهم إلى رفح منذ بداية الحرب».
وتابع: «لا يمكننا أن نقف متفرجين وندع هذا الوضع يستمر، نحتاج لوقف دائم لإطلاق النار الآن وهذه الحرب يجب أن تنتهي.. ونرفض أي استهداف لرفح».
وشدد العاهل الأردني على أن القيود المفروضة على المساعدات الإغاثية والطبية الحيوية تسببت بتفاقم الوضع الإنساني المأساوي، مضيفا: «يجب أن تستمر الأونروا بتلقي الدعم المطلوب لتمكينها من القيام بدورها ضمن تكليفها الأممي».
وأشار إلى أن التصعيد المستمر للمستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية والأماكن المقدسة في القدس والتوسع في بناء المستوطنات غير القانونية سيؤدي إلى الفوضى في المنطقة بأكملها، مضيفا: «لا يمكن القبول بالفصل بين الضفة الغربية وغزة».
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
رئيس دولة الإمارات والعاهل الأردني يحذران من تداعيات استمرار الحرب على غزة
حذر العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، الشيخ محمد بن زايد، من تداعيات استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، وتفاقم الأوضاع الإنسانية الكارثية.
جاء ذلك خلال لقاء عقده العاهل الأردني، مع الشيخ محمد بن زايد ، اليوم الإثنين، بقصر بسمان الزاهر، بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد.
وجدد الزعيمان، وفق بيان نشرته وكالة الأنباء الأردنية، التأكيد على ضرورة تكثيف العمل لوقف إطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين، وضمان وصول المساعدات الإنسانية للأهل في القطاع بشكل كاف ودائم.
وأكد الزعيمان على الدعم الكامل للشعب الفلسطيني الشقيق في نيل حقوقه المشروعة، مشددين على أن السبيل الوحيد لإعادة الأمن والاستقرار بالمنطقة هو من خلال إطلاق عملية سياسية للتوصل إلى تسوية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين.
وأكد العاهل الأردني ضرورة استمرار المجتمع الدولي بدعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، لتمكينها من تقديم خدماتها الإنسانية الحيوية وفق تكليفها الأممي، لا سيما في ظل الوضع الإنساني المأساوي في غزة.
وأشاد العاهل الأردني بجهود دولة الإمارات، بقيادة الشيخ محمد بن زايد، في دعم الأهل في غزة، وتقديم المساعدات الإنسانية والطبية المتواصلة، وبذل الجهود الدبلوماسية لوقف إطلاق النار.
غزة تواجه الإبادة
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، مساء أمس الأحد، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 27 ألفا و365 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و66 ألفا و630 مصابا.
وقال الدكتور أشرف القدرة، المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، إن الاحتلال ارتكب، خلال الساعات الـ24 الماضية، 14 مجزرة ضد المدنيين في القطاع، راح ضحيتها 127 شهداء، و178 مصابا.
وأضاف القدرة أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
قطر تأمل ألّا يؤدي رد أميركا على هجوم المسيرة لتعطيل محادثات المحتجزين
قال رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني إنه يأمل ألّا يقوض رد واشنطن على هجوم أدى إلى مقتل ثلاثة جنود أميركيين في الأردن التقدم المحرز في محادثات جرت مطلع الأسبوع بشأن اتفاق جديد بين إسرائيل وحماس للإفراج عن المحتجزين والأسرى.
وقال رئيس الوزراء القطري “أتمنى ألّا يؤدي شيء إلى تعطيل الجهود التي نبذلها أو إفساد العملية”، وذلك أمام جمهور مؤسسة بحوث بواشنطن عند سؤاله عما إذا كان الرد الأميركي على هجوم مسلحين مدعومين من إيران بطائرة مسيرة قد يعرقل إبرام اتفاق جديد.
وكانت هذه أول ضربة تُسقط قتلى في صفوف القوات الأميركية بالشرق الأوسط منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في أكتوبر تشرين الأول، ومثلت تصعيدا كبيرا للتوتر في المنطقة.
واجتمع مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية وليام بيرنز مع الشيخ محمد وأيضا مع مدير جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) ومدير جهاز المخابرات المصري الأحد في محادثات وصفتها إسرائيل وقطر والولايات المتحدة بأنها بناءة، على الرغم من استمرار وجود فجوات ضخمة.
ويحاول الرئيس الأميركي جو بايدن تيسير الإفراج عن ما يزيد على 100 من المحتجزين منذ شن حماس هجوما في السابع من أكتوبر تشرين الأول على جنوب إسرائيل.
وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إن محادثات باريس تبعث الأمل في استئناف عملية التفاوض التي توسطت فيها قطر والتي انهارت بعد اتفاق أول في نوفمبر تشرين الثاني شهد إطلاق حماس سراح نحو 100 رهينة.
وأضاف في مؤتمر صحفي مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ إن إطار اتفاق ثان محتمل صيغ في باريس “قوي ومقنع… يوفر الأمل في إمكان العودة إلى هذه العملية”.
وأردف بلينكن، الذي رفض الكشف عن تفاصيل الاقتراح، “سيتعين على حماس أن تتخذ قراراتها بنفسها”.
وتقول إسرائيل إن نحو 1200 شخص قُتلوا و253 احتُجزوا خلال هجوم “طوفان الأقصى”.
وتصاعد التوتر في أنحاء الشرق الأوسط منذ بدء إسرائيل هجومها الجوي والبري، إذ يشن الحوثيون هجمات على أهداف أميركية وأهداف أخرى في البحر الأحمر، مما أدى إلى اضطراب حركة الشحن العالمية.
وقال مسؤولون أميركيون أمس الأحد إن ثلاثة جنود أميركيين قُتلوا وما لا يقل عن 34 آخرين أُصيبوا في هجوم بطائرة مسيرة شنه مسلحون على قوات أميركية في شمال شرق الأردن بالقرب من الحدود السورية، وذلك في تصعيد كبير.
وذكر رئيس الوزراء القطري خلال حديثه في ندوة نظمها مجلس الأطلسي عبر الإنترنت أن الرد الأميركي “حتما سيكون له أثر… بصورة أو بأخرى، سيؤثر حتما في الأمن الإقليمي، ونأمل في احتواء الأمور”.
وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 26637 شهيدا و65387 إصابة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]