أفاد سلامة عطا الله مراسل «الغد» من باريس، بأن هناك توقعات بحدوث خلافات ما بين الحرس القديم داخل الجمهورية والحرس الجديد الذي سيأتي به الرئيس الفرنسي المنتخب إيمانويل ماكرون، ليكون ضمن طاقمه خلال الفترة الرئاسية.
وأشار مراسل «الغد»، إلى أن هناك أيضا أصداء بأن حزب الجبهة الوطنية يتعرض للتفكك وقد يغير اسمه للخروج عن دائرة المؤمنين به، واستقطاب أنصار جدد ليكون القوة المعارضة الأولى للرئيس الفرنسي.