شارك العديد من الأكاديميات والمثقفات من باكستان في حملة إعلامية جديدة لإنتاج الأفلام القصيرة الخاصة بالنساء والتي تهدف لحل الكثير من المشكلات الاجتماعية من خلال إنتاج أفلام إرشادية قصيرة لوضع حد لمعاناة المرأة المتجددة في البلاد.
شارك العديد من الأكاديميات والمثقفات من باكستان في حملة إعلامية جديدة لإنتاج الأفلام القصيرة الخاصة بالنساء والتي تهدف لحل الكثير من المشكلات الاجتماعية من خلال إنتاج أفلام إرشادية قصيرة لوضع حد لمعاناة المرأة المتجددة في البلاد.
أكد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، اليوم الإثنين، خلال اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، أهمية تفعيل حل الدولتين من خلال توسيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة.
وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الاتصال تناول العلاقات الثنائية بين البلدين، إذ أثنى الجانبان على مستوى العلاقات وما تشهده من زخم، وأكدا حرصهما على تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات بما يتفق ومصالح الشعبين الصديقين.
وأضاف، أنه فيما يتعلق بالأوضاع الإقليمية، وخاصة في قطاع غزة، جرى استعراض الجهود المصرية للتهدئة وإنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وأشاد رئيس الوزراء الإسباني بالدور المصري على المسارين السياسي والإنساني لإنهاء الأزمة الجارية.
وثمن الرئيس السيسي، الموقف الإسباني من الأزمة الراهنة، مشيدًا بتحركات رئيس الوزراء الإسباني لدعم السلام في المنطقة، وفي هذا السياق، جرى تأكيد خطورة التصعيد العسكري في مدينة رفح الفلسطينية لعواقبه الإنسانية الوخيمة.
كما تناول، الجانبان التوترات الإقليمية الأخيرة، وأكدا وجود حاجة ماسة وعاجلة لإنهاء حالة التحفز الراهنة لاستعادة السلم والأمن بالإقليم، وقد جرى التشديد على محورية العمل للوصول إلى تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية، وخاصة عن طريق تفعيل حل الدولتين من خلال توسيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، بما سيدعم جهود استعادة الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
ويواصل الاحتلال قصفه لمناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ198، مخلفا مئات الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأحد، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و151 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و77 ألفا و84 مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، 6 مجازر ضد عائلات بأكملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 54 شهيدا، و104 مصابين.
وأضافت الوزارة، أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
__________________
كشف وزراء خارجية مجموعة السبع، خلال اجتماعهم في جزيرة كابري الإيطالية، نهاية الأسبوع الماضي، عن تقديم دعم أقوى لأوكرانيا، تجاوبًا مع مخاوف الدوائر العسكرية الغربية من عدم قدرة كييف على الدفاع عن نفسها لفترة أطول أمام القوات الروسية، مع نقص الدفاعات الجوية.
وكان حلفاء أوكرانيا قد عبَّروا عن قلقهم المتزايد من الوضع الذي تشهده البلاد حاليًّا، بسبب تراجع مخزوناتها من الذخائر والأسلحة.
وفي تقييمه للوضع العسكري على ساحة المواجهة في أوكرانيا، حذر مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية، CIA وليام بيرنز، وفق ما أوردت مجلة «بوليتيكو» الأميركية، من أن أوكرانيا، وفي وضعها الحالي سوف تخسر الحرب بحلول نهاية العام الحالي.
وربط بيرنز تحذيره الشديد، الخميس الماضي، بحسب المجلة الأميركية، للمشرعين في الكونغرس، بضرورة دعم كييف عاجلًا، قائلًا: إنه «إذا لم توافقوا على تقديم المساعدات لأوكرانيا الآن، فقد تخسر كييف الحرب بحلول نهاية العام 2024».
وأشار بيرنز، خلال اجتماع الكونعرس الأمريكي، إلى أنه إذا لم يجر تمرير الحزمة في الكونغرس، فإن «الصورة ستكون أكثر خطورة بكثير»، مؤكدًا بصيغة تحذير حاسمة، «هناك خطر حقيقي للغاية يتمثل في احتمال خسارة الأوكرانيين في ساحة المعركة بنهاية عام 2024، أو على الأقل وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موقف يمكنه بشكل أساسي، من إملاء شروط التسوية السياسية».
وأضاف بيرنز، بحسب مجلة «بوليتيكو»: «مع الدفعة التي ستأتي من المساعدة العسكرية، عمليا ونفسيا، فإن الأوكرانيين قادرون تماما على الصمود خلال عام 2024، وتحطيم وجهة نظر بوتين، بأن الوقت في صالحه».
……………………..
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
تساؤلات عديدة وإجابات مختلفة تحيط بواقعة توجيه إسرائيل ضربة «ردا على الرد» بطائرات مسيرة استهدف مدينة أصفهان الإيرانية، فجر أمس الجمعة، لتلحق بها أضرارا طفيفة.. وبينما لم تتهم إيران إسرائيل بالوقف وراء الهجوم، فإن إسرائيل لم تتبن الضربة التي اعتبرت بمثابة رد على الهجوم الإيراني على الدولة العبرية.
ومع الصمت الإسرائيلي ـ ولأول مرة في تاريخ الكيان لا يبادر بالتفاخر وتبنيه هجوما انتقاميا ـ فإن التلفزيون الرسمي الإيراني، أشار أمس الجمعة، إلى أن «متسللين» أرسلوا طائرات مسيرة صغيرة من داخل البلاد أسقطتها الدفاعات الجوية في أصفهان أطلقها «متسللون من داخل إيران».. وفي نفس الوقت ألقى الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، كلمة صباح الجمعة، لم يتطرق فيها إلى الانفجارات التي سمع دويها في وسط البلاد ولم تربطها السلطات بالتوتر مع إسرائيل!!
اللافت أن مسؤول إيراني كبير قال لوكالة «رويترز»: «لم نتأكد من المصدر الخارجي المسؤول عن الواقعة.. لم نتعرض لأي هجوم خارجي.. والنقاش يميل أكثر نحو تسلل وليس هجوم».
لعبة البوكر الكاذبة بين تل أبيب وطهران
وبات واضحا ـ كما ترى صحيفة «ليبراسيون» الفرنسية ـ ان كلا من إيران وإسرائيل قللتا من آثار الهجوم الإسرائيلي على أصفهان، في ظل دعوات دولية لوقف التصعيد من جميع الأطراف.
وقالت الصحيفة الفرنسية: «رسمياً، لم تتحدث إسرائيل عن رد لها على الهجوم الإيراني الضخم الذي وقع نهاية الأسبوع الماضي على أراضيها، ولم تتبن الهجوم على اصفهان.. وكما هو الحال في «لعبة البوكر الكاذبة» ذات القواعد المشتركة، فإن الطرفين المتحاربين لا يعترفان بالهجوم ويقللان من آثاره».
المواجهة المباشرة مفتوحة لكل المخاطر
وتشير صحيفة «ليبراسيون» إلى أن الرد الإسرائيلي المتحفظ والمدروس على الهجوم الإيراني في نهاية الأسبوع الماضي، ونفي إيران تعرضها للهجوم، يسمح لكلا الخصمين بحفظ ماء الوجه من خلال الحد من مخاطر المواجهة الخطيرة، لكن الحقيقة أن حرب الظل التي انخرطت فيها الدولتان في السابق في مناطق طرف الثالث أو من خلال أذرعهما، أصبحت الآن المواجهة مباشرة ومفتوحة لكل المخاطر.
تجنب التصعيد العسكري.
وفي نفس السياق، ذكرت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، أن الجيش الإسرائيلي والجهاز السياسي لم يعلنا مسؤوليتهما عن الهجوم الانتقامي على قاعدة جوية إيرانية صباح الجمعة.. ورفضت الحكومة الإسرائيلية تأكيد الهجوم على قاعدة جوية إيرانية ردا على الهجوم الإيراني بالصواريخ والطائرات المسيرة، في محاولة منها لتجنب التصعيد العسكري.
إسرائيل تستمر في حرب الظل ضد إيران
وتابعت صحيفة «لوفيغارو»، إن إسرائيل تمارس سياسة التهدئة وتستمر في حرب الظل ضد إيران.. وأن الوزراء وكبار الضباط الإسرائيليين التزموا بالتعليمات التي أصدرها بنيامين نتنياهو، باحترام الصمت في صفوف العسكريين. ووفقا لإذاعة الجيش الإسرائيلي، يبدو أن هذا التكتيك نجح، على الأقل في البداية. وقالت الإذاعة إن «القادة الإيرانيين بذلوا قصارى جهدهم لإعطاء الانطباع بأنه لم يحدث شيء عملياً، وأنه كان هجوماً بسيطاً».
وتعتبر الصحيفة الفرنسية أن الشيء الوحيد والمؤكد هو أن إسرائيل بذلت جهودا مكثفة لاستيعاب الحساسيات الإيرانية، ولم يعلن أي وزير أو متحدث عسكري عن النصر.
وجاءت الضربة الإسرائيلية على إيران محدودة ومصممة بعناية على ما يبدو للحد من مخاطر اندلاع حرب كبرى.
وكانت حكومة الحرب الإسرائيلية التي يتزعمها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قد وافقت في البداية على خطط توجيه ضربة داخل الأراضي الإيرانية ليل الإثنين الماضي برد قوي على الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقتها طهران، لكنها تراجعت في اللحظات الأخيرة.. وذكرت المصادر أنه تقرر إرجاء خطط الرد منذ ذلك الحين مرتين في ظل الانقسامات داخل الحكومة والتحذيرات القوية من الشركاء ومنهم الولايات المتحدة، بعدم التصعيد، إلى جانب الحاجة إلى أن يكون الرأي العام العالمي بجانب إسرائيل.
إيقاف «دورة الردود الانتقامية» بين إيران وإسرائيل
واعتبرت صحيفة «جيروزاليم بوست» العبرية، أن التعليق المحدود لإيران على الهجوم الإسرائيلي، يشير إلى أن طهران لا تخطط للانتقام، وهو رد بدا أنه يهدف إلى تجنب حرب على مستوى المنطقة.
وذكرت الصحيفة أن تقليل وسائل إعلام ومسؤولون إيرانيون من حجم الهجوم كان واضحا عندما أشاروا إلى أنه هجوم من قبل «متسللين»، وليس من قبل إسرائيل، مما يتجنب الحاجة إلى الانتقام، وهو ما بين رغبتهم في إيقاف «دورة الردود الإنتقامية» بين إيران وإسرائيل.
…………………
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]