عادت حوادث إطلاق النار في الولايات المتحدة الأمريكية تشتعل مجددا بعد الحادث الدموي في لويزيانا، الذي أودى بحياة 3 من ضباط الشرطة.
ودعا الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إلى الوحدة الوطنية بعد مقتل الضباط، وحذر من استخدام هذا الحدث الدامي في إذكاء الصراع السياسي خلال الحملات الانتخابية.