قالت ماريا جبور، إخصائية في العلاج النفسي العيادي، اليوم الأربعاء، عبر برنامج يوم جديد، إن الرسوب المدرسي يعني عدم وصول الطالب إلى المعدل المطلوب للنجاح، مشيرة إلى أن هناك عوامل نفسية تصل بالفرد إلى الرسوب، منها مرور الطفل بفترة عصيبة، كالتعرض لأزمة نفسية شخصية من زملائه كالسخرية منه، أو المرور بعارض صحي، والدخول إلى المستشفى، أو وجود مشكلات عائلية بين الأب والأم.
البث المباشر
-
الآن | أخبار المساء
منذ 55 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
زووم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
زووم
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
05:05 القاهرة03:05 جرينتش
مؤشر السعادة العالمي: «تعاسة الشباب» تـُحرج أميركا.. ودولة عربية في ذيل القائمة
أدى تزايد الشعور بالتعاسة بين الشباب إلى تراجع تصنيف الولايات المتحدة وبعض الدول الكبرى في غرب أوروبا على مؤشر عالمي للرفاهية، بينما احتفظت دول منطقة الشمال بالمراكز الأولى.
ويستند تقرير السعادة العالمي السنوي، الذي تم إطلاقه في عام 2012 لدعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، إلى بيانات من شركة أبحاث السوق الأمريكية غالوب، والتي قام بتحليلها فريق عالمي بقيادة جامعة أكسفورد.
ويُطلب من أشخاص في 143 دولة وإقليم تقييم حياتهم على مقياس من صفر إلى عشرة، إذ يمثل الرقم عشرة أفضل حياة ممكنة لهم. ويجري حساب متوسط النتائج من السنوات الثلاث الماضية لتحديد الترتيب.
وظلت فنلندا في المركز الأول بمتوسط نقاط 7.7 نقطة تليها مباشرة الدنمارك وأيسلندا والسويد، في حين احتلت أفغانستان ولبنان المركزين الأخيرين بحصولهما على 1.7 نقطة و2.7 نقطة على الترتيب.
وبينما حلّت الكويت أولى عربياً وثالثة عشرة في الترتيب العام. حلّ الأردن في المرتبة 125 عالميا وجاءت مصر في المركز 127.
وبشكل عام، ترتبط التصنيفات بشكل فضفاض بازدهار البلدان، ولكن يبدو أن عوامل أخرى مثل متوسط العمر المتوقع والروابط الاجتماعية والحرية الشخصية والفساد تؤثر على تقييمات الأفراد أيضا.
ولم تُدرَج الولايات المتحدة وألمانيا للمرة الأولى منذ أكثر من عشر سنوات بين الدول العشرين الأكثر سعادة، إذ نالتا المركزين الثالث والعشرين والرابع والعشرين.
وأظهر التقرير أن الولايات المتحدة خرجت من قائمة الدول العشرين الأوائل للمرة الأولى، إذ تراجعت إلى المركز 23 بعدما كانت في المركز 15 العام الماضي، وذلك بسبب الانخفاض الكبير في الشعور بالرفاهية لدى الأميركيين الذين تقل أعمارهم عن 30 عاما.
وفي حين أن التصنيف العالمي لسعادة الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 60 عاما فما فوق من شأنه أن يضع الولايات المتحدة في المرتبة العاشرة، فإن تقييمات الحياة لمن هم دون الثلاثينيات وحدها تضع الولايات المتحدة في المرتبة 62.
وتتعارض هذه النتائج مع الكثير من الأبحاث السابقة حول الرفاهية، والتي وجدت أن السعادة تبلغ أعلى مستوياتها في مرحلة الطفولة والمراهقة المبكرة قبل أن تنخفض إلى أدنى مستوياتها في منتصف العمر ثم ترتفع عند التقاعد.
وقال يان إيمانويل دي نيف، أستاذ الاقتصاد بجامعة أكسفورد وأحد معدي التقرير «الشباب، وخاصة في أمريكا الشمالية، يعانون من أزمة منتصف العمر اليوم».
كان جيل الألفية والفئات العمرية الأصغر سنا في أمريكا الشمالية أكثر حديثا عن الشعور بالوحدة من الفئات العمرية الأكبر سنا.
لكن دي نيف قال إن مجموعة من العوامل من المرجح أن تقلل من سعادة الشباب، مثل زيادة الاستقطاب حول القضايا الاجتماعية والجوانب السلبية لوسائل التواصل الاجتماعي وعدم المساواة الاقتصادية التي جعلت من الصعب على الشباب شراء منازلهم الخاصة مقارنة بالماضي.
ورغم أن هذه الظاهرة أكثر وضوحا في الولايات المتحدة، فإن الفجوة العمرية في الرفاهية كبيرة أيضا في كندا واليابان، وبدرجة متناقصة في فرنسا وألمانيا وبريطانيا التي تراجعت جميعها في تصنيفات هذا العام.
وعلى النقيض من ذلك، فإن العديد من البلدان التي شهدت أكبر تحسن في الرفاهية هي دول شيوعية سابقة في وسط وشرق أوروبا.
وهناك، خلافا للبلدان الأكثر ثراء، يعيش الشباب نوعية حياة أفضل كثيرا من حياة كبار السن، وغالبا ما تكون على قدم المساواة أو أفضل مما هي عليه في غرب أوروبا.
وقال دي نيف «سلوفينيا والتشيك وليتوانيا تنتقل إلى المراكز العشرين الأولى وهذا مدفوع بالكامل بشبابها».
______________________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
لبنانية من الجنوب.. ياسمينا زيتون وصيفة أولى لملكة جمال العالم
توجت ملكة جمال لبنان، ياسمينا زيتون، وصيفة أولى، في حفل اختيار ملكة جمال العالم، اليوم السبت.
وعلّق رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي على فوز ملكة جمال لبنان ياسمينا زيتون بلقب الوصيفة الأولى لملكة جمال العالم، وقال: «رغم كل الظروف الصعبة المحيطة بنا، تبقى ومضات الجمال رسالة حب وأمل من لبنان الى كل العالم».
وأضاف: «مبروك لملكة جمال لبنان ياسمينا زيتون فوزها بلقب وصيفة أولى لملكة جمال العالم».
زعم كل الظروف الصعبة المحيطة بنا، تبقى ومضات الجمال رسالة حب وأمل من لبنان الى كل العالم.
مبروك لملكة جمال لبنان ياسمينا زيتون فوزها بلقب وصيفة أولى لملكة جمال العالم.— Najib Mikati (@Najib_Mikati) March 9, 2024
وفي وقت سابق اليوم السبت، توجهت ملكة جمال لبنان ياسمينا زيتون إلى اللبنانيين برسالة قبل انطلاق حفل ختام مسابقة ملكة جمال العالم لعام 2023 بنسخته الـ71 قائلةً إنها «تأمل أن تُظهر صورة تُشبه اللبنانيين كافة والحبّ الّذي يتمتعون به للحياة رغم كلّ الصعوبات الّتي واجهتها البلاد».
وأشارت ياسمينا زيتون في فيديو، إلى أنها «تُظهر للعالم الذكاء الّذي يتمتع به اللبنانيون والثقافة والاختراعات الّتي من المأمول أن يتم استثمارها بطريقة أفضل».
وحصلت زيتون، صاحبة الـ22 عاما، وهي من بلدة كفرشوبا في جنوب البلاد، على اللقب الذي احتفظت به ملكة جمال لبنان لعام 2018 مايا رعيدي لـ4 سنوات بعد تعذر إقامة المسابقة خلال السنوات الثلاث الأخيرة، بداية بسبب الاحتجاجات الشعبية في أكتوبر/تشرين الأول 2019، ثم جائحة كوفيد-19 والأزمة المالية في البلاد، لتحصد اللقب في 2022.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مع دخول الدراسة.. كيف تحمي أطفالك من التنمر؟
يمكن أن تكون بداية العام الدراسي وقتًا ممتعًا للأطفال، حيث يلتقون الأصدقاء وتتاح الفرصة للعديد من الأنشطة، التي تكسبهم معرفة ومهارة بطرق إيجابية، ومع ذلك قد يكون هناك أحد الجوانب السلبية، التي قد تمنع تلك الفوائد عن الطفل، بل قد تدفعه نحو مشكلات إضافية يمكن أن ترافقه فترات طويلة.
ولعل أبرز تلك السلبيات هو مشكلة «التنمر»، التي تجعل تلك الأبنية التعليمية (المدارس) بيئة مخيفة للأطفال، يتحاشون الذهاب إليها.
وفي تقرير له، أشار موقع «بابلك سكول فيو» مع وجود العديد من الأنباء والتقارير المزعجة عن انعكاسات تلك الظاهرة على الأطفال، إلى أنه من المهم أن يعترف الآباء بوجود هذه الأزمة واتخاذ خطوات نحو الوقاية أو التعامل مع المواقف التي يواجهها أطفالهم.
أنواع التنمر
توجد أنواع مختلفة للتنمر قد يتعرض لها الأطفال، منها:
- التنمر الجسدي، مثل التعرض للضرب أو أنواع أخرى من السلوك الجسدي العدواني.
- التنمر اللفظي: المضايقة المستمرة، أو الشتائم، أو نشر الشائعات أو الافتراءات العنصرية.
- التنمر الإلكتروني: مثل إرسال التهديدات والابتزاز عبر الهواتف المحمولة أو الإنترنت، إذ إنه يلاحق الطفل حتى بعيدًا عن المدرسة ويلازمه في منزله، ويعتقد علماء النفس أن هذا التنمر الإلكتروني أحد الأسباب التي تؤدي إلى وقوع حالات الانتحار خلال السنوات الأخيرة.
مؤشرات يجب الحذر في حينها:
عندما يصبح الطفل ضحية للتنمر، فإنه غالبًا ما يتردد في عرض المشكلة على والديه أو البالغين الآخرين الذين يمكنهم مساعدته، لذا يجب على الآباء مراقبة سلوك أطفالهم حتى يتمكنوا من التعرف على العلامات التحذيرية التي تشير إلى تعرض أطفالهم للتنمر، ومن بينها:
- عودة الطفل إلى المنزل ومعه أغراض شخصية مفقودة أو تالفة.
- يبدأ الطفل في اتخاذ طريق مختلف عن المدرسة إلى المنزل.
- وجود عدد قليل من الأصدقاء للطفل خارج المدرسة.
- شكوى الطفل في كثير من الأحيان من أمراض جسدية.
- ظهور علامات الاكتئاب على الطفل عند العودة من المدرسة إلى المنزل، ووجود صعوبة لديه في النوم.
- الأداء السيئ في المدرسة.
ورغم أن تلك الأعراض يمكن أن تشير إلى عدد من المشكلات المحتملة، فإنه لا ينبغي استبعاد مشكلة التنمر في حالة تغيرات السلوك وغيرها من المشكلات.
ومن الضروري عندما يبدأ الطفل في إظهار أي من هذه العلامات، أن يبذل الآباء جهدًا إضافيًّا لفتح خطوط تواصل مع الطفل ومعلميه وحتى أصدقائه في محاولة لتحديد السبب وراء السلوكيات الجديدة.
طرق للوقاية
للمساعدة في منع طفلك من أن يصبح ضحية للمتنمر، يمكن تنفيذ عدة خطوات لحمايته، من بينها:
- متابعة أنشطته على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي.
- مراقبة الهاتف المحمول، حيث يمكن أن تصل رسائل -للأطفال الذين يتعرضون للتنمر – في أي وقت، والتي قد تمنعهم من النوم، لذا يمكن مراقبة هواتفهم وتركها بعيدًا عن متناولهم، خاصة في ساعات الليل.
- «التواصل» يواجه الآباء مهمة صعبة تتمثل في إبقاء خطوط الاتصال مفتوحة مع أطفالهم، حتى عندما لا يرغب الأطفال في مشاركة حياتهم مع والديهم، لذا يجب على الآباء التواصل والاستماع لهم (الأبناء) والتصرف عند الضرورة لحماية أبنائهم.
خطوات للحماية
عندما يقع الطفل ضحية للتنمر، فمن المهم اتخاذ خطوات لحمايته، مثل:
- دع الطفل يعرف أنه يمكنه الذهاب إلى شخص بالغ عندما لا يستطيع التعامل مع المتنمر بمفردهم.
- يجب معالجة المشكلة على الفور مع معلم الطفل أو مدير المدرسة.
- تشجيع الطفل على قضاء بعض الوقت خارج المدرسة مع دائرته المباشرة من الأصدقاء لبناء احترام الذات والثقة.
- مساعدة الطفل على تطوير مهارات إيجابية في الرياضة أو الموسيقى أو الفن.
- حث الطفل على البقاء مع الأصدقاء في المدرسة، خاصة في المواقف التي يكون فيها التنمر أكثر احتمالًا.
- نطلب من الطفل التحدث إلى استشاري حول الموقف.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]