قال الخبير المالي اللبناني، الدكتور أحمد سفر، اليوم الأربعاء، إن ظاهرة الشمول المالي، هي تعميم توصيل مختلف الخدمات المصرفية والمالية إلى أوسع الشرائح الاجتماعية لاسيما المهمشة البعيدة عن مراكز المدن والقرار والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والمتناهية الصغر بإعتبار أنها مازالت بعيدة عن الخدمات.
وأوضح أن الدول من خارج مجلس التعاون الخليجي، بلغت نحو 80% ممن لايتعاملون بالقنوات المصرفية المنتظمة، أما في دول التعاون الخليجي يضم 70% من المتعاملين وبالتالي هناك فجوة بين الفريقين.