المفاهيم الدينية تعارض الإجازة الزوجية، وينصح بأخذ الإجازة الزوجية وقت الخلاف ولمدة يومين فقط.. المزيد من التفاصيل مع فتحي سعيد استشاري الصحة النفسية وتطوير الذات خلال مشاركته في برنامج يوم جديد مع الإعلامية راية يعقوب و الإعلامية روان عليان.
صحف القاهرة: إشادات دولية واسعة بالاقتصاد المصري
نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
- الحكومة تتجه لمد حظر التجوال باقى شهر رمضان.
- إشادات دولية واسعة بالاقتصاد المصرى.
- مصر لا تنسى أبناءها.
- ارتفاع العجز الكلى بالموازنة إلى8 %
- مصر تتحمل تكلفة عزل العائدين من الخارج بالمدن الجامعية.
- تحرك مصري دولى لإسقاط بعض الديون والفوائد.
- مصر تتصدر المنطقة في تجارب علاج كورونا.
- قرار سعودى بتقليص الرواتب 40% وإنهاء العقود خلال 6 أشهر بسبب كورونا.
- الجيش الجزائري ينفذ تدريبا بالذخيرة الحية قرب الحدود مع المغرب.
- ربع مليون وفاة بسبب كورونا حول العالم.
- الجيش الليبى يتحرك لفرض السيطرة على الجنوب.
- كورونا ينهش الولايات المتحدة..وانهيار الصحة النفسية للمواطنين.
الحكومة تتجه لمدّ حظر التجوال باقى شهر رمضان
قال المتحدث باسم مجلس الوزراء ، إنه سيتم تجديد قرار حظر الحركة للمواطنين غدا الخميس، ليتم تنفيذه اعتبارًا من يوم الجمعة ولمدة أسبوعين، ليستمر خلال آخر أسبوعينن في شهر رمضان..وأكد أنه لا يتوقع تغييرًا في عدد ساعات حظر التجوال، أو أيٍ من الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة، مضيفًا: ربما نضيف في القرار الجديد أشياءً تتعلق ب بعودة الحركة في الفنادق طبقًا للمعايير التي أعلنت سابقًا، ولو حدثت زيادة كبيرة في الإصابات قد لا يتخذ مجلس الوزراء قرارًا برفع الحظر بعد عيد الفطر.
إشادات دولية واسعة بالاقتصاد المصري
إشادات دولية واسعة حظى بها الاقتصاد المصرى، لاسيما مع استمرار النمو واستقرار الأوضاع النقدية والمالية والاحتياطات الدولية من النقد الأجنبى فى ظل الإصلاحات الاقتصادية الجرئية التى اتخذتها الدولة، وذلك رغم التطورات الاقتصادية غير المؤاتية التي شهدها العالم في الأونة الأخيرة..وقالت الأمم المتحدة : سجلت مصر معدل نمو قوي في العام الماضي ويتوقع أن يستمر هذا العام، وذلك بفضل التعافي في الطلب المحلي وتحسن أداء ميزان المدفوعات..بينما أكد صندوق النقد الدولي : صارت مصر ضمن المراكز الثلاثة الأولي مع الهند والصين من حيث أعلي معدلات توقعات للنمو علي مستوي العالم بواقع 5.5% و5.9% في عامي 2019 و2020 مع استمرار تصدر الاقتصاد المصري لمعدلات النمو لابرز اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.. وكشف البنك الدولي: أن تحرير سعر صرف العملة المحلية وخفض دعم الطاقة وتحسين مناخ الأعمال، كانت بمثابة خطوات إيجابية زادات من ثقة المستثمرين وعززت من فرص التصدير والاستثمار، ومن المتوقع أن يصل نمو الاقتصاد المصري إلي 5.9 % مع الاستمرار في الاتجاه التصاعدي ليبلغ 6 % عام 2021.
مصر لا تنسى أبناءها..
أكدت الحكومة المصرية، أنها ستعيد جميع المصريين العالقين في الخارج تنفيذا لتوجيهات الرئاسة، ولن تترك مصريا واحدا..وعودة العالقين بالخارج قبل عيد الفطر.. وبدء جسر جوي لنقل 5 آلاف مواطن من الكويت عبر 32 رحلة طيران، وخطة صحية على أعلى مستوى تتضمن الكشف والفحص والعزل الصحي.. وأعلنت وزارة الطيران المدنى، تسيير رحلات طيران استثنائية لعودة المصريين العالقين بالخارج، وذلك بالتنسيق مع وزارتي الهجرة والخارجية، في ظل تعليق حركة الطيران إلى المطارات المصرية، منذ منتصف مارس/ آذار الماضي، بسبب فيروس كورونا المستجد
ارتفاع العجز الكلى بالموازنة إلى 7.8%
استعرض وزير المالية،أمام مجلس النواب، التأثيرات المُتوقعة لأزمة جائحة فيروس كورونا على مشروع الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2020/2021، لافتا إلى أنه كان من المتوقع أن يحقق مشروع الموازنة فائض أولى بنسبة 2%، إلا أنه بعد هذه الأزمة فمن المتوقع انخفاض هذا الفائض إلى 0.6% فقط..كما أشار إلى أنه كان من المتوقع أن يحقق مشروع الموازنة عجز كلى مُستهدف بنسبة 6.2%، إلا أنه من المتوقع أن ترتفع نسبة العجز الكلى إلى نحو 7.8% فى حالة أن استمرت الأزمة حتى 31 ديسمبر/ كانون الأول 2020
مصر تتحمل تكلفة عزل العائدين من الخارج بالمدن الجامعية
قال رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، إن الدولة قامت بترتيبات كثيرة لاستيعاب الأعداد الكبيرة التي تعود إلى وطنها، خاصة مع تأكيد وزارة الصحة ضرورة عزل كل العائدين من الخارج، للتأكد من عدم إصابتهم بفيروس «كورونا» المستجد، مؤكداً أن كل من سيتم تسكينهم في المدن الجامعية أو نُزل الشباب للعزل الصحي ستتحمل الدولة تكلفة إقامتهم وإعاشتهم بالكامل، أما من يرغب فى العزل الصحي في أحد الفنادق فسيتحمل تكلفة إقامته بها.
تحرك مصري دولى لإسقاط بعض الديون والفوائد
أكد وزير المالية، أن مصر لم تتخلف عن سداد التزاماتها الدولية من أقساط وفوائد القروض فى مواعيدها المحددة بالرغم من أزمة فيروس كورونا الطاحنة على المستويات المحلية والإقليمية والدولية..وقال: إن الدولة بدأت التحرك بالفعل لدى المؤسسات الدولية لإسقاط بعض الديون والفوائد، وتأجيل البعض الآخر؛ حيث تقدمت بطلبات من خلال مجموعات وتحركات جماعية منها الاتحاد الأفريقى، ووقعت مع 13 وزير مالية من الدول الأفريقية مذكرة بذلك لدى صندوق النقد الدولى ولدى البنك الدولى.
مصر تتصدر المنطقة في تجارب علاج كورونا
أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أنه وفقا لما نشره موقع «كلينيكال تريالز»، فإن مصر تعد الأولى بين دول الشرق الأوسط والقارة الإفريقية في القيام بتجارب لمحاولة إيجاد علاج لفيروس كورونا المستجد «كوفيد – 19»..وأشار إلى جهود الجامعات المصرية والمراكز البحثية في القيام بمعظم التجارب الإكلينيكية على مستوى القارة الأفريقية، بواقع 22 تجربة إكلينيكية من أصل 30 تجربة قامت بها الدول الأفريقية، مؤكدا أن مصر قامت بنصف التجارب التي قامت بها الدول في الشرق الأوسط لإيجاد علاج لمقاومة فيروس كورونا المستجد.
قرار سعودي بتقليص الرواتب 40% وإنهاء العقود خلال 6 أشهر بسبب كورونا
سمح قرار وزارى صدر فى السعودية، لتنظيم عقد العمل فى الفترة الحالية، بتخفيض الرواتب فى القطاع الخاص إلى 40 % من كامل الأجر الفعلى لمدة 6 أشهر، بما يتناسب مع ساعات العمل وإتاحة إنهاء عقود الموظفين بعد 6 أشهر من الظرف القاهر.
الجيش الجزائري ينفذ تدريبا بالذخيرة الحية قرب الحدود مع المغرب
قالت وزارة الدفاع الوطني في الجزائر، إن الجيش الجزائري نفذ أمس الثلاثاء، تمرينا تكتيكيا بالذخيرة الحية، بمشاركة دبابات مدرعة وطائرات حربية، بميدان المناورات للقطاع العملياتي جنوب مدينة تندوف، قرب الحدود مع المغرب وإقليم الصحراء الغربية، وحمل التمرين عنوان «الوفاء بالعهد»..يشار إلى أن التوتر يسيطر على العلاقات بين الجزائر والمغرب بسبب النزاع في إقليم الصحراء الغربية، حيث لا تعترف الجزائر بأية سيادة للمغرب على هذه الإقليم وتعتبرها قوة محتلة.
ربع مليون وفاة بسبب كورونا حول العالم
ارتفع عدد الوفيات بفيروس كورونا المستجد حول العالم إلى 251 ألفا و512، منذ ظهر الفيروس في الصين في ديسمبر/ كانون الأول، وتم تسجيل أكثر من ثلاثة ملايين و595 ألفا و970 إصابة في 195 بلدا ومنطقة. وتم إعلان تعافي مليون و104 آلاف و600 من هذه الحالات على الأقل..ولا تعكس الإحصاءات إلا جزءا من العدد الحقيقي للإصابات على الأرجح، حيث لا تجري دول عديدة فحوص إلا للحالات الأخطر.
الجيش الليبي يتحرك لفرض السيطرة على الجنوب
أعلنت شعبة الاعلام الحربي التابعة للجيش الوطني الليبي، رفع حالة التأهب القصوى لفرض السيطرة على الجنوب..وقالت الشعبة: تنفيذاً لآوامر القيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية والتي تقتضي برفع حالة التأهب القصوى لفرض السيطرة الأمنية في كامل الجنوب الليبي؛ تحركت دوريات قتالية من وحدات القوات المُسلحة إلى منطقتي حوض مرزق وأوباري، وذلك لفرض الأمن ومكافحة الجريمة والقبض على المهربين والخارجين عن القانون وتأمين الحدود الليبية الواقعة في كامل المنطقة..واستهدف سلاح الجو غرفة العمليات الرئيسية لميليشات فايز السراج في منطقة ازوارة.
كورونا ينهش الولايات المتحدة.. وانهيار الصحة النفسية للمواطنين
رغم الكوارث الكثيرة التى تسبب فيها وباء كورونا ما بين موت مئات الآلاف وخسائر اقتصادية هائلة، فإن أزمة ناشئة تتعلق بالصحة النفسية للمواطنين..وقالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، إن تفشى وباء كورونا فى الولايات المتحدة، قد دفعها إلى أزمة صحية أخرى تتعلق بالصحة النفسية، فى ظل الجرعات اليومية من الوفيات والعزل والخوف الذى أدى إلى صدمات نفسية واسعة، وأوضحت الصحيفة أن الوكالات الفيدرالية والخبراء حذروا من أن موجة تاريخية من مشكلات الصحة النفسية تقترب وتشمل اكتئابا وتعاطى للمخدرات واضطراب ما بعد الصدمة والانتحار.
كيف وصلنا إلى الآن؟
وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. عبد المنعم سعيد، تحت نفس العنوان: إن مجىء «كوفيد ١٩» سوف يكون مجرد وباء آخر مثل ذلك الذى عرفته الكرة الأرضية خلال العقود الماضية من «الإيدز» إلى «السار» إلى«الإيبولا» وأنواع أخرى من إنفلونزا الطيور والخنازير وحتى جنون البقر..هذه كلها كانت تحديات خلقت آليات التعاون معها، فهى استنفرت الجماعة العلمية الطبية العالمية وانتهت إلى لقاحات ودواء يشفى من المرض أو يخفف من نتائجه أو ببساطة يمكن «التعايش» معه..التجارب القريبة كلها أثبتت أنه من الممكن التغلب على الوباء، وحصاره ومنعه من الانتشار الكونى، وباختصار أصبحت البشرية جاهزة للتعامل مع ما هو أخطر وأكثر تعقيدا ويفتح الباب لتقدم آخر للجنس البشرى، لأنه مع كل جولة من مكافحة واحد من الأمراض كان يفتح الباب لزيادة عمر الإنسان وقدراته على الإنتاج والإبداع والابتكار. وفى العام الأخير للرئيس باراك أوباما فى الولايات المتحدة أعلن عن برنامج للقضاء على أربعة أمراض تهدد النظام الصحى الأمريكى: السرطان، والزهايمر، والسمنة، والسكرى.
لم يكن فيروس الكورونا من بين الأخطار الصحية المتوقعة..«الآن» ثبت الفساد الكامل لمنطق أن البشرية فى هذه المرحلة من تطورها لم تعد فى حاجة للحذر من الأوبئة؛ وثبت أن الوباء ليس موجودا فقط ولكن له آثارا اقتصادية واجتماعية أخرى لا تقل خطورة عن الآثار الصحية. للتعامل مع هذه الأزمة المركبة، أصبح «التعايش» مع المرض هو الصيحة العالمية فى دول عانت جميعا من «الجائحة» ولا يبدو أن التعافى منها سوف يحدث فى القريب العاجل؛ ولكنه ليس «التعايش السلمى» الذى كان واحدا من مقترحات التعامل مع تناقضات الحرب الباردة، الأمريكية السوفيتية فى الماضى، أو الأمريكية الصينية فى الحاضر.
ونشرت صحيفة الوفد «كاريكاتير» عن مسلسل الاختيار ومطاردته للإرهابيين
