قال الخبير الأمني نضال حقي، إن حادث الدهس الذي شهدته العاصمة السويدية ستوكهولم، تكرار لإثارة الموجة الأوروبية العارمة ضد المسلمين والعرب الموجودين في أوروبا.
ونفى حقي، في مداخلة مع الإعلامية منى بلهيم، أن يكون الحادث، الذي أسفر عن سقوط 3 قتلى وإصابة آخرين، تخطيطًا إرهابيًا، معتبرًا أنه «مخطط مخابراتي؛ وأن هذه العمليات ليست ذات قيمة عالية لكنها ذات تأثير كبير على الشعب السويدي».
وأوضح الخبير الأمني، أن “القوة الاستخباراتية العالمية هي التي تحرك كل شيء، ولا يمكن القول إنها المخابرات الأمريكية أو الروسية أو أي جهاز مخابرات آخر، فالجميع الآن مثل قطع الشطرنج”.