لا يوجد عمل عربي مشترك لمواجهة الإرهاب، والجامعة العربية ولدت ميتة ولابد أن تفيق من السبات.. المزيد من التفاصيل مع اللواء فايز الدويري الخبير الأمني خلال مشاركته مع الإعلامية يارا حمدوش عبر شاشة الغد.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 2 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | حبر ع الرصيف
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
وثائقي
01:30 القاهرة23:30 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
أبعاد
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
هجريون
06:30 القاهرة04:30 جرينتش
وزير الخارجية الإسباني: نعتزم الاعتراف بالدولة الفلسطينية في أقرب وقت
أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، اليوم الخميس، اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية في وقت قريب.
وناقش وزير الخارجية الإسباني خلال لقاء جمعه بالأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، بالقاهرة، فكرة عقد مؤتمر دولي للسلام تستضيفه إسبانيا.
كما ألقى خوسيه ألباريس كلمة تركزت حول الحرب على غزة، وأولوية وقف إطلاق النار.
ومن جهته، أكد الأمين العام للجامعة العربية ضرورة العمل المشترك على الصعيدين العربي والأوروبي لتحويل هذه الفكرة إلى واقع في أقرب فرصة ممكنة لتحقيق حل الدولتين وايجاد افق سياسي للفلسطينيين في المرحلة القادمة.
وقال أبو الغيط، إن الاعتراف بفلسطين وقبولها عضواً كامل العضوية في الأمم المتحدة يُمثل خطوة مهمة نحو تحقيق حل الدولتين، مؤكدا أن إسبانيا لعبت في السابق دوراً تاريخياً من أجل السلام في إطار عملية مدريد.
وحث أبو الغيط وزير الخارجية الإسباني على إظهار قيادة إسبانيا لهذا الاتجاه داخل الاتحاد الأوروبي.
ووفق بيان الجامعة العربية جاءت كلمة الضيف الاسباني أمام المندوبين العرب المعتمدين في الجامعة العربية واضحة في رفضها استمرار الحرب الإسرائيلية، وضرورة إدخال المساعدات بكميات كبيرة وبشكل عاجل ومستدام إلى غزة، ورفض التهجير القسري والوقوف ضد عملية إسرائيلية مفترضة على رفح.
من جانبه، أكد أبو الغيط أن المذبحة الإسرائيلية وصلت إلى مدى غير مسبوق كنتيجة مباشرة للضوء الأخضر الذي أعطته بعض الدول الغربية لممارسة العدوان والقتل تحت مُسمى حق الدفاع عن النفس، وهو حق لا يستقيم أبداً أن تحوزه قوة قائمة بالاحتلال.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
مأساة غزة تتصدر احتفالات العالم بيوم التضامن مع الشعب الفلسطيني
يحتفل العالم، اليوم الأربعاء، بـ«اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني»، والذي يوافق التاسع والعشرين من نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام، تأكيداً على حضور القضية الفلسطينية في المحافل الدولية وفي الضمير العالمي.
ويأتي احتفال هذا العام تزامنا مع هدنة إنسانية أعقبت العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة والذي أسفر عن استشهاد وإصابة عشرات الآلاف من الفلسطينيين.
جريمة إبادة جماعية
وتحي جامعة الدول العربية «اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني» باجتماع للمندوبين ووقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني.
وأعلن مندوب دولة فلسطين الدائم لدى الجامعة العربية السفير مهند العكلوك، أنه سيتم عقد اجتماع للمندوبين الدائمين، اليوم، في مقر الأمانة العامة للجامعة العربية، وذلك بالتنسيق بين المغرب «رئيس الدورة الحالية» ودولة فلسطين والأمانة العامة.
وقال العكلوك في تصريح له أمس الثلاثاء، «إن يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني يأتي هذا العام وشعبنا يتعرض لجريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، والفصل العنصري في قطاع غزة وكل المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية».
جرائم حرب إسرائيلية
وبمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، طالب البرلمان العربي بالوقف الفوري للحرب التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة والضفة الغربية، والإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق المدنيين من الأطفال والشيوخ والنساء، والتي تعد جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية مكتملة الأركان.
وأوضح البرلمان العربي، أنه في الوقت الذي تحيي فيه الأمم المتحدة والعالم، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، يعيش سكان غزة وضعًا مأساويًا نتيجة العدوان الإسرائيلي، وما قام به من قصف وتدمير وتهجير وقتل للأطفال والنساء والشيوخ، حيث سقط الآلاف من الشهداء والجرحى، إضافة إلى تدمير ما يزيد على 50% من المنازل والوحدات السكنية، وفرض حصار شامل يمنع دخول الماء أو الغذاء أو الدواء أو الوقود، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني. فضلا عما يقوم به الاحتلال من قتل واعتقال يومي في الضفة الغربية.
وأكد البرلمان العربي، أن الوقت قد حان للاعتراف الدولي الكامل بالدولة الفلسطينية، داعيا الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى الاعتراف بها، باعتبار ذلك شرط حتمي لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة.
ردع الاحتلال
جدّدت منظمة التعاون الإسلامي التأكيد على دعمها الثابت والمطلق لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.
وجددت المنظمة، في بيان، اليوم الأربعاء، لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، دعوتها إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود الرابع من يونيو/حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، استنادا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، ومبادرة السلام العربية.
وأكدت المنظمة أن غياب العدالة والشرعية الدولية وازدواجية المعايير قد شجع إسرائيل، قوة الاحتلال، على مواصلة جرائمها ومكنها من الإفلات من العقاب، وساهم في إطالة أمد هذا النزاع الذي يقوض الأمن والسلم الدوليين.
ودعت منظمة التعاون الإسلامي إلى تفعيل الآليات القضائية الدولية المتاحة ومسار العدالة الجنائية الدولية من أجل ردع الاحتلال الإسرائيلي، ومنعه من ارتكاب المزيد من الجرائم وضمان مساءلته ومحاسبته على انتهاكاته الماضية والجارية حاليا.
دعوة للتصعيد
بدورها، دعت حركة حماس إلى تصعيد الفعاليات الجماهيرية في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، رفضاً للعدوان ودعماً لحقه في الحرية والاستقلال.
وقالت الحركة، في بيان لها، أمس الثلاثاء: «في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، ندعو جماهير أمتنا العربية والإسلامية والأحرار في العالم، إلى تصعيد كل أشكال الحراك الجماهيري والفعاليات والمسيرات التضامنية مع قطاع غزَّة، رفضاً وتنديداً بالعدوان الصهيوني وجرائم حرب الإبادة الجماعية، التي يرتكبها العدو الصهيوني ضد شعبنا، على مدار أكثر من 50 يوماً».
وجددت الحركة الدعوة إلى «مواصلة هذه الفعاليات والمسيرات في كل المدن والعواصم، في الأيام القادمة، ورفع الصوت عالياً رفضاً وتنديداً بجرائم العدو، والضغط لتجريمها ووقفها، وتشكيل رأي عام عالمي داعم لحقوق شعبنا في الحريّة والاستقلال وتقرير المصير».
كارثة إنسانية في غزة
كما أحيت سفارة دولة فلسطين لدى روسيا الاتحادية، أمس الثلاثاء، اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وذلك خلال وقفة نظمت أمام مقر السفارة بالعاصمة موسكو، بحضور ممثلين عن الأوساط الروسية والأجنبية الفاعلة، وسفراء وممثلي الدول العربية والإسلامية والصديقة، وحشد من المواطنين الروس.
ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية، ورددوا الشعارات المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا).
بدوره، تلا مبعوث الرئيس الروسي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا، نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف، نص رسالة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للرئيس محمود عباس، لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، والتي أكد فيها دعم تطلعات الفلسطينيين المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولة مستقلة بحدود الرابع من يونيو/حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
عدوان غير مسبوق
وتُشارك مصر في إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، إذ قالت الخارجية المصرية، في بيان لها: «إن ثوابت الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية لم ولن تتغير، وأن التزامها بمسئوليتها إزاء القضية الفلسطينية التزام أصيل».
وطالبت مصر المجتمع الدولي بالتحرك الجاد والحازم لوقف الانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية وكامل الأرض الفلسطينية المُحتلة، ورفع الظلم والمعاناة عن أبناء الشعب الفلسطيني.
وأكدت مصر على أن الاستقرار الإقليمي في الشرق الأوسط لن يتحقق إلا من خلال تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين ومقررات الشرعية الدولية ذات الصلة.
اليوم العالمي
وتجدر الإشارة إلى أن العالم يحتفل في 29 نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، حيث دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 29 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1977، إلى الاحتفال بهذا اليوم من كل عام، وقد وقع الاختيار على هذا التاريخ تحديدا لما ينطوي عليه من معانٍ ودلالات بالنسبة للشعب الفلسطيني.
وكانت الجمعية العامة قد اعتمدت في نفس هذا التاريخ من عام 1947، قرار تقسيم فلسطين، وبات هذا القرار يُعرف باسم خطة تقسيم فلسطين أو القرار رقم “181” ويقضي بإنشاء دولتين على أرض فلسطين، دولة عربية وأخرى يهودية.
ونص القرار علي أن تبلغ الدولة العربية 42.3% من فلسطين ودولة يهودية تبلغ مساحتها 57.7%، وأن تكون القدس وبيت لحم والأراضي المجاورة تحت الوصاية الدولية، وهو ما رفضه العرب.
ويهدف الاحتفال باليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني منذ عام 1979، إلى جذب انتباه المجتمع الدولي إلى حقيقة أن القضية الفلسطينية لا تزال عالقة حتى يومنا هذا، وأن الشعب الفلسطيني لم يحصل بعد على حقوقه غير القابلة للتصرف على الوجه الذي حددته الجمعية العامة، وهي الحق في تقرير المصير دون أي تدخل خارجي، والحق في الاستقلال الوطني والسيادة، وحق الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم التي هُجّروا منها.
أبو الغيط: يجب استغلال حالة الزخم التي خلقتها الهدنة للضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار
قال الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، إنه من المهم أن تتنبه القوى الأوروبية لخطورة الطروحات والمخططات التي تدعو إلى تهجير الفلسطينيين قسريًّا أو ترحيلهم خارج بلادهم بأي صورة، إذ إن مجرد طرح هذه الأفكار يُمثل خطًّا أحمر لدى الدول العربية، بما في ذلك الفلسطينيون الذين يرفضون هذا السيناريو رفضًا قاطعًا.
وأكد أبو الغيط، خلال استقباله رئيس الحكومة الإسبانية بيدور سانشيز، ورئيس وزراء المملكة البلجيكية إكسندر دي كرو بمقر الأمانة العامة، اليوم الجمعة، أن الهدنة الحالية وتبادل الرهائن والأسرى يسمح بخلق زخم أكبر على الصعيد الدولي للضغط على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار.
وسلط أبو الغيط، الضوء على أهمية أن تعمل جميع القوى الدولية الآن من أجل استغلال هذا الزخم في حقنٍ لدماء الآلاف من الفلسطينيين الذين يعيشون تحت رحمة القصف المستمر والمجاعة المحدقة، وخطر تفشي الأوبئة والأمراض.
وصرح جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، أن أبو الغيط استهلّ اللقاء بالإعراب لرؤساء وزراء البلدين عن تقديره لمواقف بلديهما المتوازنة حيال الحرب الوحشية التي تشنها إسرائيل على غزة، مشيرًا إلى أن الموقفين الإسباني والبلجيكي عكسا التزامًا عاليًا بالمبادئ والقيم الإنسانية المشتركة، وكذلك أسس القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني التي تؤمن بها الدولتان.
وأضاف، أن بعض الدول الغربية سارع إلى إعطاء إسرائيل ضوءًا أخضر لفعل ما تريد في القطاع، بما في ذلك ارتكاب الفظائع ضد سكانه المدنيين، تحت حجة الدفاع عن النفس، مع إغفال لحقيقة استمرار الاحتلال لعقود باعتباره جوهر المشكلة والسبب في استمرار جولات الصراع والعنف.
وأوضح رشدي، أن أبو الغيط ناقش مع الزعيمين الأوروبيين أهمية إيجاد أفق سياسي للفلسطينيين في المرحلة القادمة، وبذل جهد حقيقي على المستوى الدولي لتحقيق حل الدولتين على الأرض وليس مجرد التصريح بأهميته كل فترة، مضيفًا أنه ناقش مع المسؤولين الأوروبيين كذلك، فكرة عقد مؤتمر دولي للسلام، وأعرب عن تقديره لطرح إسبانيا المهم في هذا الخصوص، وعن أهمية العمل المتضافر على الصعيدين العربي والأوروبي لتحويل هذه الفكرة إلى واقع في أقرب فرصة ممكنة.
ودخلت قبل قليل في تمام السابعة من صباح الجمعة،(05:00 بتوقيت غرينتش)، الهدنة بين حركة حماس وإسرائيل إلى حيز التنفيذ، ومن المقرر أن يجري إطلاق سراح الدفعة الأولى من المحتجزين الساعة الرابعة عصرا.
وكانت حماس وإسرائيل، قد توصلتا إلى اتفاق حول هدنة مؤقتة تبدأ الجمعة، وتستمر 4 أيام وتتضمن عملية لتبادل الأسرى والمحتجزين.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، إن الهدنة ستشمل وقفا شاملا لإطلاق النار في شمال وجنوب قطاع غزة، مضيفا أنه سيجري أيضا إطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية في إطار الاتفاق.
وقالت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، إن 200 شاحنة مساعدات و130 ألف لتر من الديزل وأربع شاحنات غاز ستدخل غزة يوميا. وسيمثل ذلك زيادة بالمقارنة بما يجري تسليمه حاليا من خلال معبر رفح.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]