قال ألبرت فرحات، الخبير في شؤون الجماعات الإرهابية، إن عملية احتجاز الرهائن تؤكد أن فرنسا محط الكثير من العمليات الإرهابية الجديدة، وفرض قانون الطوارئ سهّل على الشرطة الفرنسية قتل المحتجزين بشكل سريع، دون القبض عليهم ومحاكمتهم.
وأوضح فرحات، أن فرض قانون الطوارئ في فرنسا بالتأكيد لن يقلل من حدوث العمليات الإرهابية، ولكنه يسهل على الشرطة مداهمة الإرهابين.