قال السفير هاني خلاف، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، إن فرصة السلام بين العرب وإسرائيل لاتزال قائمة، وهناك طموحات لها في المبادرة العربية الصادرة عام 2002.
وأضاف خلاف، خلال مشاركته في النشرة الإخبارية التي قدمتها يارا حمدوش، الأربعاء، “قلنا حينها أن من لم يعترف بدولة إسرائيل من الدول العربية فسوف يعترف بها ككيان سيادي له وضعيته وقد يطبع العلاقات معها ولكن بشرط أن يعطي الحق للفلسطينيين بإنشاء دولتهم في حدود 1967”.