كشفت دراسة ألمانية حديثة أن الأنظمة الغذائية التي يتناولها الفرد في حياته اليومية لا تؤثر على صحته وحده، ولكنها تؤثر أيضًا على أبنائه في المستقبل، فالنظام الغذائي الملىء بالدهون يجعل الأطفال في الأجيال المستقبلية معرضين للإصابة بالسمنة والسكري.
البث المباشر
-
الآن | السوق الرياضي
منذ 25 دقيقة -
التالي | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش
بيانات رسمية: 30% من ضحايا العنف المنزلي في ألمانيا من الرجال
كشفت بيانات رسمية أن 30% من ضحايا العنف المنزلي في ألمانيا هم من الرجال.
وقال مكتب الشرطة الجنائية الألماني، إنه تم رصد 240547 حالة من العنف المنزلي في مختلف أنحاء البلاد، خلال عام 2022.
ووفقا لبيانات الشرطة الجنائية أيضا، جرى رصد 13573 ضحية خلال نفس العام في ولاية راينلاند بلاتينيت وحدها.
وأشارت البيانات إلى أن غالبية ضحايا العنف المنزلي هم من النساء، الذين يمثلون نسبة 70% من الضحايا، بينما يمثل الرجال 30% من ضحايا العنف المنزلي.
وتشير البيانات إلى أن 3749 رجلا عانوا من العنف المنزلي خلال العام 2021.
ومع ذلك، فمن المفترض أن يكون عدد ضحايا العنف من الرجال أكبر مما هو معلن، نظرا لأن الكثير من الحالات لا يتم الإبلاغ عنها، وفق ما قاله بيرند سيرفرايد، المستشار والمعالج النفسي لمشكلات الأزواج، بمركز سيف للاستشارات النفسية للرجال، بمدينة ماينز الكائنة بجنوب غرب ألمانيا.
وفي حين يتم النظر إلى الرجال على أنهم هم «الجنس الأقوى»، يكون من الصعب أن يتفهم الكثيرون إمكانية ان يصبح الرجل ضحية للعنف المنزلي او لجنس النساء.
أما الأكثر صعوبة فهو أن المشكلة الأساسية تتعلق بحاجز الإحساس بالعار، الذي يجعل الرجال غير قادرين على الإفصاح عما يتعرضون له من مهانة.
ويوجد فقط 3 مراكز للاتصال بولاية راينلاند بلاتينيت، للرجال الذين يعانون من العنف المنزلي.
ووفقا لبيانات وزارة شؤون الأسرة بولاية راينلاند بلاتينيت، تضم ألمانيا، التي يبلغ تعداد سكانها 80 مليون نسمة، 12 مأوى فقط للرجال الذين يتعرضون للعنف المنزلي ولأطفالهم، وهذه المنشآت متوزعة في 5 ولايات من 16 ولاية فيدرالية، أي أن هذا النوع من الدعم غير متاح في 11 ولاية أخرى.
وأشار سيرفرايد إلى أن النقص في خدمات الدعم المقدمة للرجال الذين يعانون من العنف المنزلي ترجع إلى عزوف هيئات التمويل عن تقديم المعونة المالية.
ولمكافحة ومنع العنف ضد النساء والعنف المنزلي، دخلت معاهدة إسطنبول لحقوق الإنسان التابعة للمجلس الأوروبي، حيز التنفيذ في جميع الولايات الألمانية عام 2018، بعد أن صدقت عليها ألمانيا عام 2017.
وتتعلق المعاهدة أساسا بحماية النساء، إذ إنهن الأكثر تأثرا بهذا العنف، وفقا لما قاله نيلز ديتكي، المتحدث باسم وزارة شؤون الأسرة بمدينة ماينز.
أما بالنسبة للرجال والصبية، فتتضمن المعاهدة فقط نوعا من التشجيع على الحماية، ولكن ليس إلزاما على الأطراف الموقعة عليها، باتخاذ إجراءات لتقديم الحماية والدعم لهم.
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
تحويل منزل وُلد به هتلر في النمسا إلى مركز للشرطة.. ما القصة؟
بدأ العمل، اليوم الإثنين، في تحويل المنزل الذي ولد فيه أدولف هتلر عام 1889 في النمسا إلى مركز للشرطة، وهو مشروع يهدف إلى جعله غير جذاب كموقع يحج إليه الأشخاص الذين يمجدون الدكتاتور النازي.
تم اتخاذ القرار بشأن مستقبل المبنى في براوناو أم إن، وهي بلدة تقع على حدود النمسا مع ألمانيا، أواخر عام 2019.
وتدعو الخطط إلى إنشاء مركز للشرطة ومقر شرطة المنطقة وفرع أكاديمية أمنية حيث سيحصل ضباط الشرطة على تدريب على حقوق الإنسان.
واليوم الإثنين، أقام العمال سياجا وبدأوا في أخذ القياسات لأعمال البناء، ومن المتوقع أن تنتقل الشرطة الى المبنى أوائل عام 2026.
نزاع على ملكية المنزل
وسبق مشروع التحويل سنوات طويلة من الجذب والشد حول ملكية المنزل، وتم حل المشكلة في عام 2017 عندما قضت أعلى محكمة في النمسا بأن الحكومة من حقها مصادرة المبنى بعد رفض مالكه بيعه، كما جرى التخلي عن اقتراح بهدم المبنى.
تاريخ المنزل
استأجرت وزارة الداخلية النمساوية المبنى عام 1972 لمنع إساءة استخدامه، وتم تأجيره من الباطن لمنظمات خيرية عدة، وظل خاليا بعد مغادرة مركز رعاية البالغين ذوي الإعاقة عام 2011.
ويوجد بالموقع حجر تذكاري مكتوب عليه «من أجل الحرية والديمقراطية لن نسمح بالفاشية ثانية أبدا، وملايين القتلى يذكروننا بذلك» سيظل في موقعه خارج المنزل.
خلاف وانتقادات
وتقول الحكومة النمساوية إن انتقال الشرطة، باعتبارها حامية الحريات المدنية، هو أفضل استخدام للمبنى.
لكن كانت هناك انتقادات للخطة، فقد اشتكى المؤرخ فلوريان كوتانكو من أن «هناك افتقارا تاما للسياق التاريخي».
وقال كوتانكو إن نية وزارة الداخلية لإزالة «عامل التعرف» على المبنى من خلال إعادة صياغته هو «أمر مستحيل التحقيق».
وأضاف: «يجب أن يكون إزالة الغموض جزءا أساسيا»، مجادلا لصالح اقتراح إقامة معرض في المبنى عن الأشخاص الذين أنقذوا اليهود تحت الحكم النازي.
مهرجان أكتوبر الألماني..أكبر تجمع شعبي في العالم
تشهد مدينة ميونيخ عاصمة ولاية بافاريا بجنوب ألمانيا، يوم الثلاثاء المقبل، 3 أكتوبر/تشرين الأول الحالي، اختتام أكبر مهرجان شعبي في العالم (مهرجان أكتوبر فيست)، للاحتفال بالبيرة والموسيقى والرقص.
ومهرجان أكتوبر هو معرض ضخم يقام على مساحة 46 هكتارًا (نحو 114 فدانا).
وتقليديا راقب الحضور عن كثب، يوم افتتاح المهرجان رسميا، 16 سبتمبر/ أيلول، عدد الضربات التي يضربها عمدة ميونيخ حتى ينجح في فتح أول برميل بيرة، ثم يسلم أول كوب منه لرئيس حكومة ولاية بافاريا، ماركوس زودر.
وتخضع البيرة التي يمكن الاستمتاع بها في ميونيخ لقانون الطهارة لعام 1516 ، والذي يسمح فقط بصنعها من الماء والشعير والجنجل والشعير، ويتم تقديم هذا في أباريق سعة نصف لتر..وذكرت وكالة الأنياء الألمانية، أن عدد من ارتاد المهرجان الشهير عالمياً هذا العام، لا يقل عن 6 ملايين زائر.
في عام 2022، حضر أكثر من 5 ملايين شخص مهرجان أكتوبر في ميونيخ.
ويجذب مهرجان اكتوبر في ميونيخ العديد من الأشخاص المحبين للحفلات وهم يرتدون الملابس التقليدية البافارية «الدرندل» والسراويل الجلدية.
ومهرجان أكتوبر الأول أقيم عام 1810 حيث تم الاحتفال به بمناسبة الزفاف بين لويس الأول من بافاريا وتيريزا من ساكسونيا تحت شعار «مشروب للجميع».
وكان الاحتفال ناجحًا للغاية لدرجة أنه بعد قرون لا يزال يحتفل به في ألمانيا وانتشر حتى إلى بلدان أخرى.
- ولمواجهة التجاوزات السلوكية، في أكبر مهرجان شعبي في العالم، تولى 600 ضابط شرطة و1400 حارس أمن خاص، الخدمة في مهرجان أكتوبر 2023
المنطقة الآمنة
وعندما يتجمع عشرات الآلاف من الناس وتتدفق البيرة دون قيود، يمكن أن تحدث حوادث غير سارةK ولهذا السبب أطلقت حملة «Safe Wiesn» أو «المنطقة الآمنة» التي تديرها ثلاثة أندية منذ 20 عامًا، بدعم من إدارة الصحة في مدينة ميونيخ.
وهدف الحملة تقديم الوقاية والحماية لمن هم بحاجة لذلك طيلة أيام المهرجان، وتقديم الخدمة والمشورة للفتيات والنساء اللاتي تعرضن للعنف أو اللاتي يشعرن عمومًا بعدم الأمان. وتمكن موظفو «المنطقة الآمنة» من مساعدة 450 فتاة وسيدة.
وترتدي زائرات مهرجان أكتوبر سراويل قصيرة تحت ملابسهن كإجراء وقائي، ومع عدم الإفراط في تناول الخمر.
مناطق السادة المحترمين
والمبادرة الأخرى ، للحماية والأمن وضمن الاجراءات الاحترازية،في مهرجان أكتوبر، هي «WiesnGentlemen»، وتعني «مناطق السادة المحترمين». وتركز االمبادرة على السلوك المحترم والشرب المسؤول وخلق بيئة مهرجانية آمنة، وخاصة بالنسبة للنساء.
وتنشر المبادرة شعارها «الاحترام قوتي» عبر وسائل التواصل الاجتماعي والملصقات والحملات المدرسية وتتفاعل مع الزوار في الطريق إلى موقع المهرجان. كما أنها تمنح جائزة مهرجان أكتوبر للشجاعة، والتي تهدف إلى الاعتراف بالسلوك المحترم وتعزيزه.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]