أفادت دراسة تطبيقية حديثة أن ممارسة الأعمال الفنية يخفف من حدة التوتر لدى الإنسان بنسبة كبيرة، فبمجرد أن يقوم بممارسة عملا فنيا ينخفض الهرمون المسئول عن التوتر بنسبة 75%، مما يعطي حالة من الانسجام وبداية جديدة للعلاج النفسي من التوتر.
البث المباشر
-
الآن | أخبار السادسة
منذ 9 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش
القيلولة في العمل.. دراسة علمية تكشف عن فائدة غير متوقعة
خلصت دراسة علمية إلى أن الحصول على قيلولة خلال فترة العمل، يمكن أن يساعد الموظفين على أن يكونوا أكثر إبداعًا.
وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن خبراء أكدوا أن النوم لفترة وجيزة، يمكن أن يخلق طاقة إبداعية من خلال مساعدة الدماغ على ربط الأفكار المختلفة من الذاكرة.
وحصل الأشخاص المشاركون في الدراسة، التي نُشرت في مجلة Scientific Reports، على 5 قيلولات في المتوسط، أكثر من 45 دقيقة، وثبت أنه بعد القيلولة كان الناس أكثر إبداعًا بنحو ملحوظ مما كانوا عليه عندما بقوا مستيقظين، كما كان لديهم دفعة أكبر للإبداع إذا طُلب منهم التفكير في شجرة في أثناء حصولهم على القيلولة.
وتتبع الدراسة أدلة على أن الناس أكثر إبداعًا في حل مشكلة رقمية بعد الحصول على قيلولة.
وقالت كاثلين أصفهاني، التي قادت الدراسة الجديدة من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا: «كان الأشخاص الذين سجلوا البرنامج جيدًا جدًّا في القيلولة.. كان الناس أكثر إبداعًا بعد أخذها».
وكان الأفراد في الدراسة الذين قالوا إن الشجرة يمكن استخدامها كعود أسنان عملاق أو مكنسة ساحرة، أكثر إبداعًا من أولئك الذين قالوا إنه يمكن استخدامها في منزل.
وعندما حلل الباحثون في الدراسة جميع المهام، كان أداء المشاركين الذين أخذوا قيلولة وقيل لهم ما يحلمون به أكثر إبداعًا بـ43% من المشاركين الذين حصلوا على القيلولة دون أن يجري إخبارهم بما يحلمون به.
صور| أطفال غزة يتخلصون من التوتر والصدمات برقصة «بريك دانس»
يؤدي مراهقو غزة رقصات البريك دانس في شارع بمخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، كوسيلة للمساعدة على التعامل مع سنوات من الحرب والصدمات، رغم اعتبارها غير أخلاقية من قِبل بعض السكان المحليين.
وبحسب رويترز، يقدم أحمد الغريز، مدرب بغزة، برنامج تدريبي لرقصات البريك دانس، والذي يشير إلى أنه يستخدم الرقص كعلاج لمساعدة الأطفال على التخلص من المخاوف والتوتر.
أمضى «غريز»، البالغ من العمر 32 عامًا، والحاصل على شهادة في دراسات ما بعد الصدمة، 7 سنوات في أوروبا، حيث قدم هو وبعض أصدقائه عروض الرقص كطريقة يدافع بها عن القضية الفلسطينية، ولا سيما قضية غزة.
في البداية، رفض الناس في المخيم أسلوب رقص الهيب هوب، حتى شرح «غريز» كيف يمكن أن يبرز بعض المشاكل اليومية التي يعاني منها أطفالهم ويساعدهم على معالجة تجاربهم.
كما أوضح «غزير» أن بعض الأطفال يأتون إليه ويقولون إنهم متعبون ويبدو على ملامحهم الذبول، ما يعني أنهم لا يرتاحون بما فيه الكفاية ولا ينامون بعمق.
وأضاف، وجدت أن بعضهم اعتاد على الألم والوضع والبعض الآخر يتجنب الأنشطة الاجتماعية، لذلك يمكن لهذه الحركات التي تحمل أسماء مثل «توب روك» و«داون روك» أن تخلق استقرارًا نفسيًا، إذ يُستخدم الرقص في جميع أنحاء العالم كممارسة علاجية جنبًا إلى جنب مع الاستشارة التقليدية وجهود إعادة التأهيل الأخرى، التي تهدف إلى تخفيف القلق والاكتئاب والغضب وضغط ما بعد الصدمة.
فيما قالت جنى الشافعي، البالغة من العمر 11 عاما، «نخاف ونبقى في المنزل ونخشى ضوضاء الطائرات بدون طيار والحروب».
وأضافت: «الآن تغيرت صحتنا العقلية برقص البريك دانس، حيث نستمتع عندما نأتي إلى هنا ونلعب مع أصدقائنا ونغير مزاجنا».
جدير بالذكر، في عام 2022، قالت اليونيسف، منظمة الأمم المتحدة للطفولة، إن ما يقرب من 500 ألف طفل في غزة بحاجة إلى رعاية نفسية، يشكل الأطفال حوالي نصف سكان غزة الفلسطينيين البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
بينما أصبح البريك دانس، الذي يُعتقد عمومًا أنه ظهر بين الراقصين السود واللاتينيين في نيويورك في السبعينيات، ظاهرة عالمية مع ظهور ثقافة الهيب هوب.
كما سيتم إدراج أسلوب الرقص البهلواني لأول مرة كرياضة في أولمبياد 2024 في باريس.
دراسة جديدة تؤكد الدور الحيوي للنوم في بناء المخ
يقدم العلماء فهما أكثر اكتمالا للدور الحيوي الذي يلعبه النوم في صحة المخ وتوصلوا إلى تحول مفاجئ في وظيفة النوم يحدث في سن 2.4 عام تقريبا عندما يتغير هدفه الأساسي من بناء المخ إلى الصيانة والإصلاح.
وقال باحثون أمس الجمعة، إنهم أجروا تحليلا إحصائيا لبيانات من أكثر من 60 دراسة تتعلق بالنوم. ودرسوا فترة النوم ومدة مرحلة نوم حركة العين السريعة وحجم المخ وحجم الجسم، وابتكروا نموذجا حسابيا لكيفية تغير النوم أثناء النمو.
وهناك بالأساس نوعان من النوم، وكل منهما مرتبط بموجات محددة ونشاط عصبي في المخ. وتعد مرحلة حركة العين السريعة، التي تتحرك فيها العين بسرعة من جانب إلى آخر خلف الجفون المغلقة، بمثابة نوم عميق مع أحلام مفعمة بالحيوية. وتكون مرحلة النوم بدون حركة العين السريعة بلا أحلام إلى حد كبير.
ويُكون المخ أثناء مرحلة نوم حركة العين السريعة، روابط عصبية جديدة عن طريق بناء وتقوية ما يُعرف بالوصلات العصبية، التي تمكن خلايا الأعصاب من التواصل، مما يؤدي إلى تعزيز القدرة على التعلم وترسيخ الذكريات. وأثناء النوم، يصلح المخ أيضا قدرا يسيرا من الضرر العصبي اليومي الذي تتعرض له عادة الجينات والبروتينات داخل الخلايا العصبية بالإضافة إلى التخلص من المنتجات الثانوية التي تتراكم.
وأظهرت النتائج أنه في سن 2.4 عام تقريبا، تتغير الوظيفة الأساسية للنوم من بناء وقطع الوصلات أثناء مرحلة النوم العميق إلى الإصلاح العصبي خلال مرحلة نوم حركة العين السريعة ومرحلة النوم بدون حركة العين السريعة.
وقال فان سافادج أستاذ علم البيئة وعلم الأحياء التطوري والطب الحسابي في جامعة كاليفورنيا في لوس انجليس، وهو أحد كبار معدي البحث المنشور في دورية (ساينس أدفانسيز) “شعرنا بالذهول لأن هذا التحول يحدث وكأن هناك زرا.. إنه قاطع بشدة”.
وتتراجع فترة نوم حركة العين السريعة مع تقدم العمر. ويقضي الأطفال حديثو الولادة، الذين يمكنهم النوم حوالي 16 ساعة يوميا، نحو 50 بالمئة من وقت نومهم في مرحلة نوم حركة العين السريعة، لكن انخفاضا واضحا يحدث عند سن 2.4 عام تقريبا. وتنخفض هذه النسبة إلى نحو 25 بالمئة بحلول سن العاشرة وإلى ما بين حوالي 10 و15 بالمئة في سن 50 عاما.
وقال فان سافادج “النوم من متطلبات مملكة الحيوان بأسرها في كل مكان تقريبا مثل الأكل والتنفس.
“أرى أنه ركيزة من ركائز صحة الإنسان”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]