قال المبعوث الأممي لسوريا، ستافان دي ميستورا، في ختام مباحثات جنيف، إن المباحثات ركزت على الإفراج عن المعتقلين، ووقف الأعمال العدائية، مشيرا إلى أن الورقة، التي قدمها لطرفي المحادثات السورية، لم ترفض من أي منهما، وكان هناك جدية من الطرفين في المفاوضات.
وأضاف دي ميستورا، أن سوريا بحاجة لانتقال سياسي لحماية الهدنة، وإيصال المساعدات الإنسانية، وهناك أرضية مشتركة بين طرفي المحادثات في سوريا، وتم تحديد إعادة استئناف المحادثات في 9 أبريل/ نيسان، لكن ربما يتأخر بعض الأطرف حتى 14 أبريل.