وضع المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء المصري، حجر الأساس لمنطقة الأعمال المركزية بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك بمشاركة الدكتور مصطفى مدبولي، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، وعدد من الوزراء، واللواء أحمد زكي عابدين، رئيس شركة العاصمة الإدارية الجديدة، والسفير الصيني بالقاهرة، ومسئولي شركة (cscec) الصينية المنفذة للمشروع، وهي إحدى أكبر شركات المقاولات بالعالم… المزيد من التفاصيل عبر التقرير المصور لمراسل «الغد» من القاهرة صابر السكري.
البث المباشر
-
الآن |
منذ 1 ساعة
«الغد» تستطلع آراء المواطنين الذين عادوا إلى بيوتهم المدمرة في بلدة خزاعة جنوبي قطاع غزة
استطلعت قناة «الغد» آراء المواطنين الذين عادوا إلى بيوتهم المدمرة في بلدة خزاعة، جنوبي قطاع غزة.
وقال مراسلنا الذي كان في حي النجار، ببلدة خزاعة، إن المنطقة تعرضة خلال 48 يوما مضت لسلسلة كبيرة من الغارات الإسرائيلية، أدت إلى تدمير عدد كبير من منازل المواطنين والبنية التحتية.
وقال أحد المواطنين لـ«الغد» إن حال المنطقة يبدو وكأن زلزالا ضربها، دمار كامل، مضيفا: «لا نقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل، كله فداء للشعب وللمقاومة، وسنظل صامدين رغم أنف المحتل».
وتابع: «عدد أفراد أسرتي 6 أشخاص ونعيش الآن في مركز إيواء بخانيونس».
وقال: «في أول يوم للهدنة جايين على بلدنا وأرضنا، مشتاقين لريحتها، 49 يوما لم نرها، وجئنا علنا نستطيع الحصول على بعض أغراضنا، لكننا صُدمنا من المشهد الذي وجدنا عليه منازلنا».
وقال آخر: «الوضع سيئ، وحجم الدمار كبير جدا، وكأن زلزالا ضرب المكان».
وأضاف: «نعيش في مركز إيواء، وجئنا اليوم فوجدنا بيوتنا مدمرة، ووجدنا الوضع سيئا للغاية، فالاحتلال لم يترك حجرا ولا شجرا».
_______________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
الإسعاف الطائر المصري ينقل 12 طفلا فلسطينيا إلى مستشفى العاصمة الجديدة
قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان المصرية، إنه بناء على تقييم الوضع الصحي للأطفال المبتسرين القادمين من قطاع غزة، تم نقل 12 طفلا إلى مستشفى العاصمة الإدارية الجديدة، بواسطة «الإسعاف الطائر».
وكانت وزارة الصحة والسكان، قد أعلنت اليوم الإثنين، عن وصول 28 طفلا من الأطفال المبتسرين، إلى معبر رفح البري، وتم نقلهم إلى المستشفيات المعدة لاستقبالهم، بفرق طبية وتجهيزات على أعلى مستوى لتقديم الخدمات الطبية اللازمة لهم.
وفي وقت سابق، اليوم الإثنين، عبرت مجموعة أولى من الأطفال الخدج الذين جرى إجلاؤهم من مستشفى الشفاء بقطاع غزة، إلى مصر، لتلقي العلاج.
وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الإثنين، أن طواقم الإسعاف أجلت 28 طفلًا من الأطفال الخدج ممَّن كانوا في مستشفى الشفاء إلى المشافي المصرية، بعدما جرى إجلاؤهم، أمس الأحد، إلى المستشفى الإماراتي في رفح، تمهيدا لنقلهم إلى مستشفيات مصر
وأوضح بيان الهلال الأحمر أن هذه الخطوة تأتي في ظل الوضع الصحي السيئ للأطفال جراء انقطاع الكهرباء في الحضانات خلال الأيام الماضية، وتناولهم الحليب بالماء الملوث، الأمر الذي أدى الى إصابتهم بمضاعفات صحية، تستلزم نقلهم للعلاج في الخارج على وجه السرعة.
غزة تواجه الإبادة
ولليوم الـ45 على التوالي، يواصل الاحتلال عدوانه على قطاع غزة منذ أن بدأ في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول، بعد قيام المقاومة الفلسطينية بتنفيذ عملية طوفان الأقصى، بمنطقة غلاف غزة.
وتتواصل الغارات التي تشنها مقاتلات الاحتلال، والتي تستهدف منازل المدنيين العزل، بجانب استهداف المستشفيات والمساجد والكنائس، مما أدى إلى ارتقاء آلاف الشهداء والجرحى، بينما الذين نجوا من القصف حتى الآن يعانون من أوضاع إنسانية كارثية.
وأعلن مكتب الإعلام الحكومي بغزة ارتفاع عدد الشهداء منذ بدء العدوان الإسرائيلي إلى أكثر من 13300 شهيد، بينهم أكثر من 5600 طفل، و3550 سيدة، وبلغ عدد شهداء الكوادر الطبية 201 من الأطباء والممرضين والمسعفين، كما استشهد 60 صحفيا.
وأوضح مكتب الإعلام الحكومي بغزة أن إجمالي عدد الجرحى بلغ أكثر من 31 ألف مصاب، أكثر من 75% منهم من الأطفال والنساء.
___________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
كاميرا الغد ترصد آثار الاشتباكات في مخيم عين الحلوة بلبنان
دخلت قناة الغد مناطق الاشتباكات في مخيم عين الحلوة ورصدت حجم الدمار في منطقة التعمير وحي الطوارئ والبركسات.
كما رصدت كاميرا الغد مكان اغتيال قائد قوات الأمن الوطني العميد أبو اشرف العرموشي.
ووصفت مراسلتنا الأجواء داخل المخيم بقولها: إن الهدوء الثقيل يخيم على المكان، وسط حالة من الترقب بين منطقة البركسات والتعمير سمحت لكاميرا الغد بالقيام بجولة في المنطقة.
وشهد مخيم عين الحلوة الفلسطيني اشتباكات اندلعت الأسبوع الماضي قرب مدينة صيدا في جنوب لبنان، ما أسفر عن مقتل 13 شخصا وإصابة أكثر من 60 آخرين.
وقالت هيئة إنقاذ الطفولة إن العديد من الأطفال انفصلوا عن أسرهم أو القائمين على رعايتهم في أثناء الفرار من الاشتباكات.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]