صارت منال مسعود، ربة منزل، وأم، تصدرت السوشيال ميديا بفضل الأطباق التي تقدمها.
وأصبح لدى منال أكثر من 5 آلاف متابع على السوشيال ميديا، وأصدرت كتاب عن أطباقها وجذبت فيه حتى الطباخين المشهورين لشراء الكتاب، المزيد من التفاصيل في سياق التقرير المصور على والذي عرضه برنامج “يوم جديد” اليوم الجمعة.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 19 دقيقة -
التالي | زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش
بينها 8 عربية.. تعرف على قائمة أفضل مطابخ العالم خلال 2022
حل المطبخ الإيطالي في المرتبة الأولى على مستوى العالم في تصنيف لأفضل مطابخ العالم خلال 2022 وفقا لتقرير نشره موقع “Taste Atlas” البلغاري، والذي صنف أفضل مطابخ العالم من بين 95 دولة، لتكون ضمن قائمته 8 دول عربية.
وفي المرتبة الثانية حل المطبخ اليوناني وتلاه في المرتبة الثالثة الإسباني، بينما احتل المطبخ الياباني المركز الرابع والهندي الخامس.
Which one is your favorite?
Full top 95 list: https://t.co/194Xj0ZMZ4 pic.twitter.com/v4uYHnGzGD— TasteAtlas (@TasteAtlas) December 22, 2022
وتضمن التصويت 8 دول عربية، حيث احتلت الجزائر المرتبة 37، تليها سوريا في المرتبة 37، ثم لبنان في المرتبة 40، وفلسطين في المرتبة 42، ثم تونس في المرتبة 48، تليها مصر في المرتبة 51، والسعودية في المرتبة 85، وأخيرا المغرب في المرتبة 94.
و”Taste Atlas” موقع على الانترنت يصنف الطعام من جميع أنحاء العالم بناء على الرأي العام. وتستند القائمة النهائية على تصويت القراء الذي جرى في عام 2022.
طهاة يضيفون مفاهيم جديدة إلى المطبخ الفلسطيني
تنتشر رائحة المعجنات اللذيدة التي تخرج من فرن الطابون من أحد أزقة البلدة القديمة في القدس الشرقية المحتلة التي ينطلق منها طهاة فلسطينيون إلى أنحاء العالم حاملين معهم ثقافة أكلاتهم اللذيذة التي يجمعون فيها بين مفاهيم طهي جديدة والتمسك بتقاليدهم.
وأدى هذا الاتجاه إلى فتح شهية دور النشر لإصدار كتب عن المطبخ الفلسطيني.
يقول رجل الأعمال الفلسطيني نصار عودة صاحب مطعم “طابون” الصغير وقد فاحت رائحة المخبوزات في الفرن “أعتقد أن الأمر يتغير للأفضل، فالعديد من الفلسطينيين حرصاء على الترويج لأطعمتهم”.
وأمضى عودة الأشهر القليلة الماضية يتتبع الذواقة وهم يتجولون داخل وخارج مطعمه الجديد الذي سماه على اسم الفرن الطيني التقليدي الطابون. يتناول رواد المطعم معجنات كـ”اللحمة بعجين” أو “الصفيحة”، أعدّت على الطريقة الأرمينية التي تتميز بعجينتها الرقيقة الأقل سماكة من تلك الفلسطينية ،ويتذكر عودة “الصفيحة” عندما كان صاحب فرن أرميني يبيعها قبل عقود فيزدحم محله بحشود في ليل البلدة القديمة.
وقال عودة الذي يقدم البيرة والنبيذ من صنع فلسطيني في الضفة الغربية المحتلة إن “اللحمة بعجين” الأرمنية “باتت جزءأً من ثقافة الأكل الفلسطيني”. مضيفا “هذا مهم للغاية لأن هذا يؤكد الوجود الفلسطيني وريادة الأعمال، نحن بحاجة إلى أن نفخر بمنتجاتنا”.
افتتح “طابون” العام المنصرم في ما كان في السابق متجرًا للهدايا التذكارية للعائلة، وهو جزء من سلسلة من الحانات والمقاهي والمطاعم الفلسطينية الصغيرة الجديدة اتخذت لها مواقع داخل القدس القديمة في الآونة الأخيرة.
وإضافة إلى هذه المواقع الصغيرة الموجودة داخل أسوار البلدة القديمة، انتشرت مطاعم أكبر في مناطق أخرى من القدس الشرقية التي ضمتها إسرائيل، مثل حي الشيخ جراح، أو أبعد من ذلك في مدينة رام الله.
وتتراوح تجربة المطاعم بين أطعمة راقية إلى قوائم مدمجة، ومزج المكونات الفلسطينية بالأطباق الأوروبية، وفقًا لعزالدين بخاري الذي ينظم جولات عن الطعام في القدس ودروساً في الطبخ.
وقال بخاري الذي يعتزم تقديم خدمات استشارية لأصحاب الأعمال الراغبين في تنشيط مطاعمهم لوكالة فرانس برس “إنها بداية رائعة.. نحن حقًا في البداية”.
وأشار بخاري وهو مؤسس “مطبخ مقدس” إلى أن الإسرائيليين أثبتوا نجاحهم أكثر من الفلسطينيين في تسويق العلامة التجارية للمأكولات، فقد وضعوا صورة لعلم إسرائيل فوق صورة الفلافل في مطار تل أبيب”.
واعتبر أنهم “جيدون جدًا في تسويقه”، مضيفاً “نحن الفلسطينيين نترك فجوة للإسرائيليين للتحدث عن طعامنا”.
وبالنسبة إلى داليا دبدوب التي تدير مطعم “طابون” وهي تمتلك أيضا حانات في مدينتي بيت لحم وأريحا بالضفة الغربية، يظل “توسيع عرض نطاق الأطباق والمنتجات الفلسطينية أمرًا محوريًا”.
وقالت “نريد تغيير في توجهات الطعام،من خلال تقديم المزيد من الأطعمة التي لا يعرفها الناس”.
وأشارت إلى مجموعة “أكلات متنوعة من الباذنجان البتيري المحلي المشهور محليًا”، ومصدره قرية بتير في محافظة بيت لحم والمدرجة في قائمة التراث العالمي لليونسكو وقائمة التراث العالمي المهدد بالخطر”.
وستظهر قريبًا في قائمة “طابون”، بينما يتم استيراد بعض المنتجات من غزة”.
وأضافت دبدوب “أحاول دائمًا اختيار البندورة فعندما تأتي من غزة تكون حمراء حقًا وألذ، في حين أن الفلفل الأخضر في غزة حاد”.
ويرتبط الاهتمام المتزايد بالطعام الفلسطيني في الخارج بتحول أوسع بعيدًا عن تقديم المأكولات الشرقية أو الشرق أوسطية كمجموعة واحدة من الوصفات.
وقال الشيف الفلسطيني سامي التميمي الذي نشأ في مدينة القدس وانتقل للعيش في لندن قبل أكثر من عقدين ولديه سلسلة من كتب الطبخ والمطاعم مع شريك الأعمال الإسرائيلي يوتام أوتولينجي “في الوقت الراهن نرى المزيد من التركيز على البلد أو المكان ونوعية طعامه.. أعتقد أنه شيء رائع”.
نشأ الشيف الفلسطيني سامي التميمي على الطهو المنزلي، وعلى وجبات الغداء المدرسية المكونة من فطائر القرنبيط (“عجة قرنبيط”). وقال أتذكر أنني كنت أحمل صحنًا وأذهب لشراء الحمص من محل الحمص”.
تحدث التميمي بشغف عن الأطباق المحببة إليه كورق الدوالي (“ورق العنب”) و”المحشي كوسا”. وجمع التميمي هذه الأطباق التقليدية وتلك المعاصرة في كتاب للطبخ أصدره عام 2020 وأطلق عليه عنوان “فلسطين”.
وقال التميمي “قبل عشر سنوات فقط، لو ذهبت إلى ناشر وقلت له، أريد أن أنشر كتابًا عن الطعام الفلسطيني، لكان أجابك، من سيشتريه؟” ويعود التميمي لفترة وجيزة إلى القدس في أكتوبر/تشرين الأول المقبل للإقامة في فندق “أمريكان كولوني” التاريخي الذي سبق أن زاره وعمل على قائمة طعامه مدة أسبوعين لتكييفها مع التغيير في مشهد الطعام في المدينة.
وقال “كانت هذه هي المرة الأولى التي أعمل فيها مع فريق كامل من الفلسطينيين”، مضيفاً “لم تكن الحال كذلك في الماضي ومن الجيد أن يحصل ذلك”. وبات الفلسطينيون يلحقون بركب العالمية في مجال الطهو إذا يفتتح الشيف فادي قطان مطعم بيت لحم في لندن في وقت لاحق من السنة الجارية.
«مشاركة الطعام أو المثلجات».. دراسة حول تعلق الأطفال بتصرفات معينة
فيما يعتبر كثيرون أنّ مشاركة المثلجات مع شخص غريب حركة مثيرة للاشمئزاز، يساعد هذا التصرّف الاجتماعي الأطفال الصغار على معرفة ما إذا كانت العلاقة التي تربط شخصين وثيقة أم لا.
وأفادت دراسة نُشرت في مجلة “ساينس” بأنّ الأطفال يدركون هذا التصرّف في سنّ مبكرة، ويعتبرون أنّ تبادل اللعاب بقبلة أو عبر مشاركة الطعام أو عن طريق تنظيف زاوية الشفتين دليلًا على التقارب بين شخصين.
وقالت الباحثة في جامعة هارفارد آشلي توماس لوكالة فرانس برس: “نعلم من خلال أبحاث كثيرة أنّ الأطفال يلاحظون هذا الجانب الاجتماعي في عالمهم، ولكن لم نكن نعرف ما إذا كانوا يميّزون أنواع العلاقات المختلفة”.
وأرادت آشلي وزملاؤها معرفة ما إذا كان الأطفال يستطيعون تمييز العلاقات بين المقرّبين، والتي يطلق عليها الفيلسوف أفيشاي مارغاليت علاقات “سميكة”، والعلاقات الودية التي تجمع أشخاصا أقل ترابطا مع بعضهم البعض (“رقيقة”).
واستلهم الفريق من تجارب أُجريت على قرود استدارت نحو الأم وانتظرت ردّة فعلها عندما سمعت أحد صغار هذه الحيوانات في محنة.
وعرض الفريق على عشرات الأطفال مقطع فيديو تظهر فيه عالمتان شابتان تلعبان بدمية تشبه تلك الموجودة في المسلسل التعليمي “Sesame Street”.
وفي حين تقضم الشابة الأولى قطعة من برتقالة ثم تطعمها للدمية قبل أن تأكل الباقي، تكتفي الشابة الثانية باللعب مع الدمية بالطابة.
وأوضحت توماس، أنّ “العلاقتين ودّيتان، لكن بالنسبة إلى البالغين يُمكن اعتبار واحدة منهما فقط علاقة وثيقة”.
إنشاء روابط
عرض الفريق على الأطفال الرضّع مقطع فيديو يُظهر الدمية وهي تبكي، محاطة العالمتين الشابتين، وذلك بهدف رصد نحو أي شابة سيستدير الأطفال بدايةً وكم سيستغرق ذلك من الوقت.
واستنتج الأطفال أن الشابة التي شاركت لعابها مع الدمية من خلال البرتقال قريبة أكثر إلى الدمية من العالمة الأخرى.
ولعبت العالمتان، وهما من مجموعتين عرقيتين مختلفتين، الدورين أمام أطفال المتحدرين من خلفيات اقتصادية متنوعة. وللتأكد من أنّ الأطفال لم يعتبروا أنّ العالمة التي شاركت لعابها مع الدمية ألطف أساساً من العالمة الأخرى، أجرت آشلي توماس تجربة ثانية من خلال دمية جديدة كانت أيضاً تبكي.
ولم ينظر الأطفال حينها إلى المساعدة التي شاركت البرتقالة مع الدّمية الأولى.
وفي مقطع فيديو ثالث، وضعت العالمة الأولى إصبعاً في فمها ثم في فم الدمية، بينما لمست الثانية جبينها ثم جبين الدمية. ومرة جديدة، نظر الأطفال أوّلاً إلى العالمة التي شاركت لعابها مع الدمية.
واعتبرت آشلي أنّ هذه النتائج تأتي لتعزز الفهم العلمي لكيفية تعامل الأطفال مع العلاقات الاجتماعية مثل “تركيز الأطفال على الأشخاص اللطفاء مع الآخرين”، مضيفةً “لا يهتم الأطفال بسلوك الناس فقط، بل بعلاقاتهم ومستواها”.
ومن شأن فهم العلاقات بين البشر خصوصا تقديم مساعدة للأشخاص الذين يواجهون صعوبات في إنشاء روابط وعلاقات اجتماعية مثل مرضى اضطراب التوحّد.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]