قالت هايدي سهدي، الرحالة المصرية، إن حجابها لم يتسبب لها في أي مشكلة خلال جولاتها الأوروبية ولم يتعامل مع أي شخص هناك بطريقة سيئة أو مهينة، مشيرة إلى أن السر قد يكون أنها تبتسم وتتعامل معهم بشكل لطيف وودود.
وأضاف سهدي، خلال لقائها في برنامج “يوم جديد” مع الإعلامية رنا هويدي على فضائية “الغد العربي” اليوم الأحد، أنها زارت العديد من البلدان على رأسها تركيا وفرنسا وبرلين وبروكسل واسبانيا وسويسرا وميلانو، ولكل بلد طابعها الخاص الذي يميزها.
وأشارت سهدي إلى أنها أحبت السفر منذ الصغر وتخرجت في كلية تجارة قسم اللغة الإنجليزية وتعمل محاسبة في احدى الشركات والسفر بالنسبة لها هواية وليست مهنة، ولذلك قامت بتوثيق رحلاتها عبر صفحة itravel على “الفيسبوك”.
البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 14 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
قالت لي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش
إغلاق برج إيفل بسبب إضراب يثير استياء الزوار
توقف العمل في برج إيفل، أحد أكثر المواقع السياحية جذبا في العالم، اليوم الإثنين نتيجة إضراب الموظفين احتجاجا على طريقة الإدارة المالية للنصب التذكاري مما أثار خيبة أمل الزوار المحتشدين بالأسفل.
ويأتي الإضراب بالتزامن مع استعداد باريس لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2024 والتي تنطلق في 26 يوليو/ تموز. ومن المقرر استخدام معادن من البرج في صنع ميداليات الفائزين.
ووقف الزوار المحبطون خارج حواجز البرج أمام شاشة عملاقة أُعلن عليها الإضراب.
وقال نيلسون نافارو الذي جاء من نورفولك بإنجلترا « إنه لأمر مخز حقا، لأننا أتينا لثلاثة أيام فقط ولن نتمكن من الصعود».
أما فيتو سانتوس الذي جاء من كندا فكان ينوي زيارة النصب التذكاري مرة أخرى بعد 15 عاما من شهر العسل ليريه لأطفاله.
وقال « إنه أمر مخيب للأمل… كانت الخطة هي المجيء إلى هنا مبكرا جدا للحصول على التذاكر في أسرع وقت ممكن. لكن الإضراب كان مفاجأة لنا ».
وتقول نقابات إن مجلس مدينة باريس، الذي يمتلك 99 بالمئة من الشركة المشرفة على إدارة برج إيفل، يبخس في تقديراته تكلفة صيانة وإصلاح النصب التذكاري قبل دورة الألعاب الأولمبية.
وتحذر من أن ذلك سيؤدي إلى نقص أعمال الصيانة مما يعرض الزوار للخطر.
يستقبل البرج، الذي يبلغ طوله 324 مترا وشُيد في أواخر القرن التاسع عشر، ستة ملايين زائر سنويا.
والإضراب هو الثاني هذا العام للسبب نفسه.
يستقبل ملك بريطانيا غدًا.. محطات مهمة في تاريخ قصر فرساي بفرنسا
تستعد فرنسا لاستقبال الملك تشارلز الثالث، الذي يصلها رفقة زوجته الملكة كاميلا، ليزور قصر فرساي، الذي يعد أحد أروع المعالم الأثرية وأكثرها رمزية.
تستغرق زيارة الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا 3 أيام، تبدأ غدا الأربعاء، وستقام مأدبة عشاء كبيرة في فرساي بحضور أكثر من 150 ضيفا في قاعة المرايا.. فما هو قصر فرساي وما قصته؟
قصر فرساي
يعد قصر فرساي أحد أهم القصور الملكية في فرنسا، ويقع في فرساي التي تبعد 25 كيلومترا من العاصمة باريس.
أما عن المنطقة التي يوجد بها القصر فهي منطقة سياحية، ومزار لكل السائحين الذين يقصدون فرنسا.
قصة بنائه
في عام 1607، جاء الملك لويس الثالث عشر إلى فرساي في رحلة صيد مع والده، ولقربها من باريس، كان يتردد عليها بين الحين والآخر، ثم في عام 1623، قرر بناء نزل صغير للصيد، لا سيما وأن الأدغال الموجودة في المنطقة وافرة الصيد، وبالفعل تم بناء النزل، وكان جاهزا في العام التالي.
أقام الملك لويس الثالث عشر في النزل لأول مرة عام 1624، وأمر بتوسعته في عام 1931.
وعلى مدى 3 سنوات، تم تشييد البناء الذي عُرف فيما بعد بـ«قصر فرساي».
لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، وإنما قام الملك لويس الرابع عشر بإضافة لمساته للقصر الذي بناه والده، وكان هذا في عام 1661، وكان الملك هو المهندس المعماري لهذا القصر.
انتقل الملك لويس الرابع إلى قصر فرساي، الذي أصبح مقر الإقامة الملكية، لكنه في عام 1789 اضطرت الأسرة الحاكمة للعودة إلى العاصمة.
وبالرغم من هذا، ظل قصر فيرساي مركزا للسلطة في العهد القديم بفرنسا، كما صار رمزا للحكم الملكي المطلق من قبل لويس الرابع عشر الذي لُقبل بـ«ملك الشمس».
إنهاء هيمنة القصر على فرنسا
وفي عهد الملك لويس الخامس عشر، الذي تولى الحكم وهو في الخامسة من عمره، تعرض قصر فرساي للإهمال، بعدما قررت محكمة فرنسا أن من الأفضل نقل مقر السلطة إلى باريس، قبل أن يعود الملك مرة أخرى إلى فرساي، لكنه قام ببناء غرف صغيرة بعدما أزعجته الغرف الضخمة التي لم يكن يشعر فيها بالارتياح.
بعد مضي 100 عام، سكن القصر ملك آخر، هو الملك لويس السادس عشر وزوجته الملكة ماري أنطوانيت، وفي تلك الفترة كان الملك وزوجته ينفقان الكثير من المال على صيانة القصر، مما أدى إلى موجة غضب واسعة في أنحاء فرنسا تجاه أفراد العائلة المالكة التي تقطن القصر وتنفق عليه الكثير من الأموال بالرغم من أن الفقر كان ينخر في جنبات البلاد، وفي عام 1789، أجبرت الثورة الفرنسية الملك وزوجته على مغادرة القصر، قبل إعدامهما بالمقصلة، فيما أرسل أطفالهم إلى السجن، وهكذا تم إنهاء هيمنة قصر فرساي على فرنسا طوال 100 عام.
قصر فرساي الآن
الآن وبعد مضي 400 عاما على تشييده، يتم ضخ ملايين اليورو سنويا لترميم هذه القطعة الفنية التاريخية، التي تستقطب أكثر من 10 ملايين سائح سنويا.
كما تم تصنيف القصر وحدائقه كموقع للتراث العالمي لليونسكو.
ويضم القصر الآن العديد من المتاحف والمعارض التي تعرض فن وتاريخ فرنسا.
ملوك في بلاط القصر
إلى جانب ملوك فرنسا الذيا اتخذوا من القصر مقرا للإقامة والحكم، هناك العديد من الملوك والشخصيات التاريخية التي حلت ببلاط القصر، فكانت من أبرز زواره.
في عام 1855، استقبل نابليون الثالث الملكة فيكتوريا في قصر فرساي خلال زيارتها إلى فرنسا.
وفي عام 1972، زارت الملكة إليزابيث الثانية القصر، وكان في استقبالها الرئيس جورج بومبيدو.
اليونسكو تدرج بركانًا في المارتينيك الفرنسية ضمن مواقع التراث العالمي
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أن جبل بوليه وقمم شمال المارتينيك، أحد أقاليم ما وراء البحار الفرنسية، أُدرجت السبت في لائحة التراث العالمي بقرار اتخذته لجنة التراث العالمي خلال اجتماعات دورتها الخامسة والأربعين في الرياض.
وتبلغ مساحة جبل بوليه والقمم الشمالية، وهي سلسلة جبلية بركانية، 13980 هكتارًا، أي 12 في المئة من مساحة جزيرة المارتينيك الواقعة ضمن أرخبيل جزر الأنتيل في البحر الكاريبي.
ويشكّل اعتماد المارتينيك ضمن اللائحة ثالث لقب لها من اليونسكو خلال عامين، بعدما سبق أن صُنّفت محمية للمحيط الحيوي، وأُدرجت ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية عن حُسن حفاظها على زورق المارتينيك التقليدي.
ورأى رئيس المجلس التنفيذي للمارتينيك سيرج ليتشيمي أن «هذه اللحظة تاريخية» للجزيرة «ولمنطقة البحر الكاريبي والعالم بأسره». واعتبر أن هذا الإدراج على قائمة التراث العالمي «أداة قوية وقيّمة للحفاظ» على هذه الجبال و«تعبير عن هوية بيئية».
ووصفت وزارة الخارجية الفرنسية القرار بأنه «اعتراف بالقيمة العالمية للتراث الطبيعي في المارتينيك التي تتميز بجيولوجيتها الاستثنائية وتنوعها الحيوي» وتمثل «لفتة قوية لصالح الحفاظ» على هذا التنوع.
واعتبرت إدارة متنزه المارتينيك الطبيعي أن إدراج الجزيرة ضمن قائمة التراث العالمي «يمكن أن يزيد عدد زوار الجزيرة بنسبة 30 إلى 40 في المئة».
وتسبب ثوران بركان بوليه في الثامن من مايو/ أيار عام 1902 في مقتل نحو 28 ألف شخص. ولا يزال البركان نشطًا وتحت المراقبة الدائمة بعد 121 عامًا على هذا الثوران.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]